- إنضم
- 21 يوليو 2015
- المشاركات
- 808
- التفاعل
- 2,531
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انتقاءات من مقطع
وصية لأهل القرآن ،
لِفَضِيْلَةِ الشَّيْخِ عَبْدالعَزِيْز الطَّرِيْفِي :
١- أعظم رحمة من الله القرآن الكريم .
( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا )
فضله الإسلام ، ورحمته القرآن .
٢- الواجب على متعلم القرآن أن يعلم منزلته قبل أن يباشره .
٣- ( إن لله أهلين وخاصة ) وهم أهل القرآن .
وهم من يعتنون بالقرآن حفظا وعملا وتدبرا .
٤- الرضا بالعمل بالقرآن الكريم أولى من إقامة الحروف .
٥- لأهل القرآن منزلة علية في الآخرة .
فإن الله لا يعذب حامل القرآن إذا كان مخلصا لله ، وإن لم يكن مخلصا كان أول من تُسعّر به النار .
٦- قدّم المرائي بالتعذيب على غيره من المرائيين لأن القرآن عظيم المنزلة والقدر .
٧- لابد من الاعتناء بتدبر القرآن ومعرفة الأهم فالمهم .
٨- من قرائن صدق الإنسان أن يعلم بالشيء وِفق ما أريد منه ، فلا يقدم شيئا على شيء لرغبته به أو هواه .
٩- كثرة المحفوظ لا تدل على كثرة العلم .
فكم من مقيم الحروف ولا يقيم الحدود .
١٠- القرآن إن لم تحفظه أنت سيحفظه غيرك ، فهو محفوظ لهذه الأمة ، أما أنت إذا لم تقم بالعمل فلن يقوم بالعمل عنك غيرك .
١١- لابد من كثرة مراجعة القرآن ومداومة ذلك وأن يكون له وردٌ في القراءة والمراجعة ، وأن لا يتأخر في معاهدته .
ومعاهدة القرآن من علامة الإخلاص والصدق ، ومن أماراة توفيق الله للعبد .
١٢- لابد أن يبتعد قارئ القرآن وحافظه عما يشغله مثل الأناشيد والترنمات والآهات والتغبير .
وهذا مما أشغل كثيرا قلوب بعض الصالحين حتى أشغلها عن القرآن وصرفها عنه .
- التغبير هي الآهات والترنمات ، لترقق القلوب ، وقد قال الإمام أحمد إنها بدعة .
فعلى طالب العلم أن يبتعد عنها ، فإنه في أقل أحوالها أنها من المكروهات إن لم تكن من المحرمات .
وقد كان العلماء ينكرونها إنكارًا شديدا .
١٣- الملاحظ أن من نظر إلى هذه ( الآهات والترنمات ) لا يكاد يجد أحدا اهتدى بسببها ، لأن الهداية طريقها الآيات في كتاب الله وسنة رسوله ﷺ .
•┈┈┈••✦✿✦••┈┈┈•
رابط مرئي :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انتقاءات من مقطع
وصية لأهل القرآن ،
لِفَضِيْلَةِ الشَّيْخِ عَبْدالعَزِيْز الطَّرِيْفِي :
١- أعظم رحمة من الله القرآن الكريم .
( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا )
فضله الإسلام ، ورحمته القرآن .
٢- الواجب على متعلم القرآن أن يعلم منزلته قبل أن يباشره .
٣- ( إن لله أهلين وخاصة ) وهم أهل القرآن .
وهم من يعتنون بالقرآن حفظا وعملا وتدبرا .
٤- الرضا بالعمل بالقرآن الكريم أولى من إقامة الحروف .
٥- لأهل القرآن منزلة علية في الآخرة .
فإن الله لا يعذب حامل القرآن إذا كان مخلصا لله ، وإن لم يكن مخلصا كان أول من تُسعّر به النار .
٦- قدّم المرائي بالتعذيب على غيره من المرائيين لأن القرآن عظيم المنزلة والقدر .
٧- لابد من الاعتناء بتدبر القرآن ومعرفة الأهم فالمهم .
٨- من قرائن صدق الإنسان أن يعلم بالشيء وِفق ما أريد منه ، فلا يقدم شيئا على شيء لرغبته به أو هواه .
٩- كثرة المحفوظ لا تدل على كثرة العلم .
فكم من مقيم الحروف ولا يقيم الحدود .
١٠- القرآن إن لم تحفظه أنت سيحفظه غيرك ، فهو محفوظ لهذه الأمة ، أما أنت إذا لم تقم بالعمل فلن يقوم بالعمل عنك غيرك .
١١- لابد من كثرة مراجعة القرآن ومداومة ذلك وأن يكون له وردٌ في القراءة والمراجعة ، وأن لا يتأخر في معاهدته .
ومعاهدة القرآن من علامة الإخلاص والصدق ، ومن أماراة توفيق الله للعبد .
١٢- لابد أن يبتعد قارئ القرآن وحافظه عما يشغله مثل الأناشيد والترنمات والآهات والتغبير .
وهذا مما أشغل كثيرا قلوب بعض الصالحين حتى أشغلها عن القرآن وصرفها عنه .
- التغبير هي الآهات والترنمات ، لترقق القلوب ، وقد قال الإمام أحمد إنها بدعة .
فعلى طالب العلم أن يبتعد عنها ، فإنه في أقل أحوالها أنها من المكروهات إن لم تكن من المحرمات .
وقد كان العلماء ينكرونها إنكارًا شديدا .
١٣- الملاحظ أن من نظر إلى هذه ( الآهات والترنمات ) لا يكاد يجد أحدا اهتدى بسببها ، لأن الهداية طريقها الآيات في كتاب الله وسنة رسوله ﷺ .
•┈┈┈••✦✿✦••┈┈┈•
رابط مرئي :