قمر و ليلة القدر

[عمر محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حلمت اليوم الصباح الساعه 8 اني فوق سطح البيت واني ارى نور طالع من السماء يمشي وانا اناظر فيها واتأكد اشوف فيه بالسماء قمر اقول هذا ليله القدر وادعي ربي بكل شي وكل الدعاء الي بقلبي وانا ارجف وما اقدر اتحرك من هيبه الموقف وصحيت من النوم وانا ارجف وما اقدر اتحرك من هيبه الموقف
الرائي من بلاد الحرمين
تاريخ النشر : يوم أمس 19 - 6 - 2017
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا

 

[أسماء زهرة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما فهمت يعني يقصد أنهي يوم ؟
ليلة 24 ولا ليلة 25

 

[عمر محمد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما فهمت يعني يقصد أنهي يوم ؟
ليلة 24 ولا ليلة 25

التاريخ التلقائي لمشاركته يشير إلى " قبل 1 يوم" حاليا
يعني أكثر من 24 ساعة كتب الرؤيا أي الرؤيا شافها البارحة في يوم 24 رمضان الساعة 8 صباح و كتبها بعد استيقاظه
و الله أعلم
لكنه لا يقصد تاريخ محدد

 

[أسماء زهرة]

التاريخ التلقائي لمشاركته يشير إلى " قبل 1 يوم" حاليا
يعني أكثر من 24 ساعة كتب الرؤيا أي الرؤيا شافها البارحة في يوم 24 رمضان الساعة 8 صباح و كتبها بعد استيقاظه
و الله أعلم
لكنه لا يقصد تاريخ محدد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الان فهمت
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا اخي الفاضل

 

[زهران]

يعني

التاريخ التلقائي لمشاركته يشير إلى " قبل 1 يوم" حاليا
يعني أكثر من 24 ساعة كتب الرؤيا أي الرؤيا شافها البارحة في يوم 24 رمضان الساعة 8 صباح و كتبها بعد استيقاظه
و الله أعلم
لكنه لا يقصد تاريخ محدد

ليلة 23

 

[خادم الاسلام]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله رؤيا خير بإذن الرحمن

 

[عمر محمد]

يعني

ليلة 23

لا 24
لكن بالرؤيا لم يحدد تاريخ
ننتظر الشيخ الفاضل ليعبر الرؤيا

 

[بن ناصر]

يعني المقصود يوم الرؤيا 24 ليلة 25

 

[محب الصديق]

أحد الرجال الخيرين نحسبه والله حسيبه رأى أن ليلة القدر ليلة ٢٥ ربما هذه الرؤيا تدعم رؤيا الرجل.

 

[الألباني]

قد تكون كتبها الله ليلة القدر فعلاً
لكن وما يدريك لعل الله رفعها
وعسى أن يكون ذلك خيراً
روى البخاري بسنده عن عُبَادَة بْنُ الصَّامِتِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ

خَرَجَ يُخْبِرُ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ فَتَلاحَى رَجُلانِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ ، فَقَالَ : "إِنِّي خَرَجْتُ لأُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ ، وَإِنَّهُ تَلاحَى فُلانٌ وَفُلانٌ فَرُفِعَتْ ، وَعَسَى أَنْ يَكُونَ خَيْرًا لَكُمْ ، الْتَمِسُوهَا فِي السَّبْعِ وَالتِّسْعِ وَالْخَمْسِ "
رسول الله

خرج يخبر الصحابة رضي الله عنهم في شهر رمضان بتعيين ليلة القدر فتنازع وتخاصم اثنان من الصحابة رضي الله عنهم وهما كعب بن مالك

وعبد الله بن أبي حدرد

فعند ذلك قال رسول الله :"إِنِّي خَرَجْتُ لأُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ ، وَإِنَّهُ تَلاحَى فُلانٌ وَفُلانٌ فَرُفِعَتْ ، وَعَسَى أَنْ يَكُونَ خَيْرًا لَكُمْ "
أي : وإن كان عدم الرفع أزيد خيرا وأولى منه لكن في الرفع خير موجود لاستلزامه مزيد من الثواب لكونه سببا لزيادة الاجتهاد في التماسها وإنما حصل ذلك ببركة رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثم قال" الْتَمِسُوهَا فِي السَّبْعِ وَالتِّسْعِ وَالْخَمْسِ "
قدم السبع على التسع وهو كذا في معظم الروايات إشارة إلى أن رجاءها في السبع أقوى للاهتمام بتقديمه والله أعلم