السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
• دخان كالأمواج يسيطر على مصر!!
-----------------------------
- رأيت فيما يرى النائم - بعد صلاة فجر اليوم - اللهم إنا نعوذ بك من شره :
أن دخانا كثيفا - لم تر عيناي مثله قط، على هيئة الكتل السحابية الهائلة -، متدفقا كالأمواج العارمة، يملأ الشوارع والطرقات، ولا يترك بيتا ولا شبرا من الأرض إلا دَخَله وملأه، والناس يهرولون أمامه طلبا للنجاة، وآخرون يصيحون بإنذار من في الطرقات والبيوت أن الدخان الكثيف قادم نحوكم فانجوا بأنفسكم، ولا يكادون يخبرون الناس حتى يداهمهم ذلك الدخان..
- وكأني بأحد أولئك المنذرِين يقول بأعلى صوته: إن الدخان قادم من جهة "السويس"..
- وأنا رأيته قادما من جهة "الشمال الشرقي" بصورة مروعة، وجريت مع من جَرَوْا، وما زلنا نجري حتى ظننا أنه قد خَبَتَ قليلا.....
- ثم استيقظت وأنا أقرأ قوله تعالى:
(بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ. فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ. يَغْشَى النَّاسَ هذا عَذابٌ أَلِيمٌ. رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ. أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ . ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ. إِنَّا كاشِفُوا الْعَذابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عائِدُونَ. يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ) [الدخان: ٩-١٦].
الرؤيه منقوله من صفحه د. شهاب الدين ابو زهو
من ساعه تقريباً
• دخان كالأمواج يسيطر على مصر!!
-----------------------------
- رأيت فيما يرى النائم - بعد صلاة فجر اليوم - اللهم إنا نعوذ بك من شره :
أن دخانا كثيفا - لم تر عيناي مثله قط، على هيئة الكتل السحابية الهائلة -، متدفقا كالأمواج العارمة، يملأ الشوارع والطرقات، ولا يترك بيتا ولا شبرا من الأرض إلا دَخَله وملأه، والناس يهرولون أمامه طلبا للنجاة، وآخرون يصيحون بإنذار من في الطرقات والبيوت أن الدخان الكثيف قادم نحوكم فانجوا بأنفسكم، ولا يكادون يخبرون الناس حتى يداهمهم ذلك الدخان..
- وكأني بأحد أولئك المنذرِين يقول بأعلى صوته: إن الدخان قادم من جهة "السويس"..
- وأنا رأيته قادما من جهة "الشمال الشرقي" بصورة مروعة، وجريت مع من جَرَوْا، وما زلنا نجري حتى ظننا أنه قد خَبَتَ قليلا.....
- ثم استيقظت وأنا أقرأ قوله تعالى:
(بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ. فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ. يَغْشَى النَّاسَ هذا عَذابٌ أَلِيمٌ. رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ. أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ . ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ. إِنَّا كاشِفُوا الْعَذابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عائِدُونَ. يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ) [الدخان: ٩-١٦].
الرؤيه منقوله من صفحه د. شهاب الدين ابو زهو
من ساعه تقريباً
