• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد

ابو معاذ

عضو موقوف
محظور
إنضم
17 مارس 2014
المشاركات
1,877
مستوى التفاعل
5,973
النقاط
122
هذه قصّة مرعبة وليس فيها أي شيء يضحك ولكنّها حقيقيّة ولا ازال اتذكّر تفاصيلها للآن .
وسأرويها وبعدها سأروي ما استطيع تذكّره ... وهذه القصّة مهمّة في حياتي ومثّرة جداً

فذات ليلة مقْمرة ...

كنتُ نائما مع أمي وكلّنا نيام في الفناء وليس داخل البيت . هذا قبل الكهرباء والمكيّفات وغرف النوم . المهم
كان عمري تقريبا خمس او ست سنوات , استيقظتُ في منتصف الليل لقضاء حاجتي وطرد الماء الذي قد تراكم في المثانة .


فاستيقظتُ , تلك الليلة وإذا نور القمر شديد للغاية ونظرتُ الى حيث التّنور وهو ( الفرن ) الميفا الذي يخبزون فيه الخبز ...

نظرتُ الى تلك الجهة وإذا بي أرى أمي عند التّنور , وكانت أمي تخاف ان تذهب الى التنّور لوحدها في الليل .. فلا بد تأخذ أحدنا

فقلتُ في نفسي هي فرصة ان اذهب وأوانس أمي وفي نفس الوقت اتشجّع بها فقد كنتُ اخاف ولكن استحي ان اقول ذلك .


وهنا بدأت الحكاية .. فحين أمعنتُ النظر الى أمي هناك عند التّنور رأيتُ انها تتصرّف تصرفا غريباً
فقد كانت أمي تخرج الفحم والرّماد من التنور وتضعها في ثوبها ... وكانت تنظر اليّ وتبتسم والله اني لا
أزال اذكر اسنانها ودلالها الذي تدلّى على منكبها الأيمن ... وكأنّها تقول لي تعالى او تشجّعني على النزول

من على السرير والذهاب اليها ... فبدأتُ بالنزول من السرير ولكن وجدتُ شيئا يقف في طريقي يمنعني من النّزول , فنظرتُ الى ذلك
الشيء وإذا به جسم أمي وهي نائمة معي على السرير . علي شقها الأيسر ويدها اليمنى ممدودة على جسمها .. كأنّي أراها الآن .


فأصابني شعور لم اعرفه ولا استطيع وصفه .

فأنا أرى أمي هناك عند التنور وأرى أمي هنا نائمة الى جواري في آن واحد . وبنفس الثوب وكل المواصفات .

فنظرتُ الى التنور واذا بأمي هناك وهي لا تزال تأخذ الفحم بيدها اليمنى وتضعه في ثوبها الذي تمسك طرفه بيدها اليسرى .
وانظر الى أمي وهي بجانبي على السرير واتفحّص كفوفها وشعرها وثوبها واذا هي ... هي ..


فقلتُ أمي ... أمي ... ثمّ صحتُ بصوت مرتفع قليلاً أمي . فاستيقظت أمي وقالتْ ما بك ....

يا الاهي

فحينما رأيتها وكلّمتني , لم اتمالك نفسي .... شيء مرعب حصل لي . وبقيت اصيح أمي أمي .. أمي .... أمي

وحينها تغيّرت المرأة التي كنتُ اراها أنّها امي ... تغيّرت أمام عيني واصبحت احدى جاراتنا . وهي محبوبة ولطيفة جدا
وتحب الاطفال ... وكانت تحبّني كثيرا واحبها ... ولها نفس الثوب الذي ترتديه امي فقد اشتروا هي وأمي نفس القماش .

ولكنّها لا تشبه أمي في الحقيقة ... فأمي بيضاء وجارتنا سمراء شديدة السمرة وأمي طويلة وتلك قصيرة جدا .. اقصد لا يمكن الخلط
بينهما ... ولكني هدأتُ فقد اصبحتُ أرى أم واحدة والثانية ربما تكون جارتنا ... عمتي ( فاطمة ) . كانت امي تسمي الله وتذكر الله

وتستعيذ بالله وانا اقول لها يا أمي رأيتُ عمتي ( فاطمة ) فحسبتها انتِ فقالت : اين رأيتها فقلتُ لها ها هي تلك لا تزال عند التنور والفحم في ثوبها .
وكانت تلك المرأة التي اصبحت تشبه جارتنا ( فاطمة ) كانت تنظر اليّ بلؤم وحقد شديد ... والله اني كنتُ ارى بياض عينيها , وتكشيرها في وجهي .

وفي هذه الأثناء جاءت عمتي فاطمة فبيتهم ملاصق لبيتنا .. جاءت وهي تقول بسم الله حوط الله حفظ الله ...

وحين ما رأيتها فقدتُ صوابي فأنا ارى عمتي فاطمة هنا وهناك .

وكانوا يأتون بفانوس ويقرّبوه الى وجه عمتي فاطمة لكي أرى أن عمتي فاطمة عندي وهذا زاد الطين بلّة .. المهم ... فقدتُ وعيي .


وطبعاً لم احتج الى دورة مياه ولا الى خلاء فقد وجد الماء سبيله الى ملابسي وملابس امي ,,ههههههههه

هذا الموقف لا ازال اذكره وتفاصيله كاملاً للآن .


والحمد لله رب العالمين .
 

النذير العريان

زائر
ضيف
إنضم
28 سبتمبر 2014
المشاركات
372
مستوى التفاعل
1,237
النقاط
102
عودا حميدا أخانا الحبيب أبو معاذ ...

يعلم الله اخي كم أحبك فيه،وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يبلغك دار السرور الدائم والمقام والنظر إلى وجهه الكريم بقلب سليم

واﻷخوة أجمعين وأهليكم

اللهم آمين
 
إنضم
14 يوليو 2013
المشاركات
4,891
مستوى التفاعل
13,578
النقاط
122
العمر
46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أجمل أوقات في طفولتي تلك التى كنت ألعب فيها كرة القدم مع أصحابي في الشارع

أو منطقة فضاء، كنت أحرز أهدافا، ولكن عندما كنت ألعب مع أخي الكبير وفريق الشارع ضد فريقا من شارع آخر

كانوا يضعوننى في حراسة المرمى :( وكنت بارعا أيضا في حراسة المرمى

أعتقد كانت لدى مهارة التمرير وحراسة المرمى أما عن المراوغة بالكرة فكانت بسيطة او متوسطة

هذه هي كانت أسعد أوقات في طفولتى

ولكن كان يعقبها عقاب من أبي لأنه كان يصر ألا نخرج للعب في الشارع فيضربنا ويشتمنا إذا فعلنا ذلك

لذلك كنا نتحين الفرص التى كان يغادر فيها المنزل للخروج إلى الشارع واللعب
ههههه اخي مثل ابني حسن لا يحب الحراسه ويحب كرة القدم جدا واصحابه
دائما يضعوه حارس وهو يكره الحراسه بس مقابل انه يلعب معاهم يضحي بالوقوف وضرب الكرات بجسده هو يروح البيت فيه ضربات يقول الكره:rolleyes:
 
إنضم
14 يوليو 2013
المشاركات
4,891
مستوى التفاعل
13,578
النقاط
122
العمر
46
هذه قصّة مرعبة وليس فيها أي شيء يضحك ولكنّها حقيقيّة ولا ازال اتذكّر تفاصيلها للآن .
وسأرويها وبعدها سأروي ما استطيع تذكّره ... وهذه القصّة مهمّة في حياتي ومثّرة جداً

فذات ليلة مقْمرة ...

كنتُ نائما مع أمي وكلّنا نيام في الفناء وليس داخل البيت . هذا قبل الكهرباء والمكيّفات وغرف النوم . المهم
كان عمري تقريبا خمس او ست سنوات , استيقظتُ في منتصف الليل لقضاء حاجتي وطرد الماء الذي قد تراكم في المثانة .


فاستيقظتُ , تلك الليلة وإذا نور القمر شديد للغاية ونظرتُ الى حيث التّنور وهو ( الفرن ) الميفا الذي يخبزون فيه الخبز ...

نظرتُ الى تلك الجهة وإذا بي أرى أمي عند التّنور , وكانت أمي تخاف ان تذهب الى التنّور لوحدها في الليل .. فلا بد تأخذ أحدنا

فقلتُ في نفسي هي فرصة ان اذهب وأوانس أمي وفي نفس الوقت اتشجّع بها فقد كنتُ اخاف ولكن استحي ان اقول ذلك .


وهنا بدأت الحكاية .. فحين أمعنتُ النظر الى أمي هناك عند التّنور رأيتُ انها تتصرّف تصرفا غريباً
فقد كانت أمي تخرج الفحم والرّماد من التنور وتضعها في ثوبها ... وكانت تنظر اليّ وتبتسم والله اني لا
أزال اذكر اسنانها ودلالها الذي تدلّى على منكبها الأيمن ... وكأنّها تقول لي تعالى او تشجّعني على النزول

من على السرير والذهاب اليها ... فبدأتُ بالنزول من السرير ولكن وجدتُ شيئا يقف في طريقي يمنعني من النّزول , فنظرتُ الى ذلك
الشيء وإذا به جسم أمي وهي نائمة معي على السرير . علي شقها الأيسر ويدها اليمنى ممدودة على جسمها .. كأنّي أراها الآن .


فأصابني شعور لم اعرفه ولا استطيع وصفه .

فأنا أرى أمي هناك عند التنور وأرى أمي هنا نائمة الى جواري في آن واحد . وبنفس الثوب وكل المواصفات .

فنظرتُ الى التنور واذا بأمي هناك وهي لا تزال تأخذ الفحم بيدها اليمنى وتضعه في ثوبها الذي تمسك طرفه بيدها اليسرى .
وانظر الى أمي وهي بجانبي على السرير واتفحّص كفوفها وشعرها وثوبها واذا هي ... هي ..


فقلتُ أمي ... أمي ... ثمّ صحتُ بصوت مرتفع قليلاً أمي . فاستيقظت أمي وقالتْ ما بك ....

يا الاهي

فحينما رأيتها وكلّمتني , لم اتمالك نفسي .... شيء مرعب حصل لي . وبقيت اصيح أمي أمي .. أمي .... أمي

وحينها تغيّرت المرأة التي كنتُ اراها أنّها امي ... تغيّرت أمام عيني واصبحت احدى جاراتنا . وهي محبوبة ولطيفة جدا
وتحب الاطفال ... وكانت تحبّني كثيرا واحبها ... ولها نفس الثوب الذي ترتديه امي فقد اشتروا هي وأمي نفس القماش .

ولكنّها لا تشبه أمي في الحقيقة ... فأمي بيضاء وجارتنا سمراء شديدة السمرة وأمي طويلة وتلك قصيرة جدا .. اقصد لا يمكن الخلط
بينهما ... ولكني هدأتُ فقد اصبحتُ أرى أم واحدة والثانية ربما تكون جارتنا ... عمتي ( فاطمة ) . كانت امي تسمي الله وتذكر الله

وتستعيذ بالله وانا اقول لها يا أمي رأيتُ عمتي ( فاطمة ) فحسبتها انتِ فقالت : اين رأيتها فقلتُ لها ها هي تلك لا تزال عند التنور والفحم في ثوبها .
وكانت تلك المرأة التي اصبحت تشبه جارتنا ( فاطمة ) كانت تنظر اليّ بلؤم وحقد شديد ... والله اني كنتُ ارى بياض عينيها , وتكشيرها في وجهي .

وفي هذه الأثناء جاءت عمتي فاطمة فبيتهم ملاصق لبيتنا .. جاءت وهي تقول بسم الله حوط الله حفظ الله ...

وحين ما رأيتها فقدتُ صوابي فأنا ارى عمتي فاطمة هنا وهناك .

وكانوا يأتون بفانوس ويقرّبوه الى وجه عمتي فاطمة لكي أرى أن عمتي فاطمة عندي وهذا زاد الطين بلّة .. المهم ... فقدتُ وعيي .


وطبعاً لم احتج الى دورة مياه ولا الى خلاء فقد وجد الماء سبيله الى ملابسي وملابس امي ,,ههههههههه

هذا الموقف لا ازال اذكره وتفاصيله كاملاً للآن .


والحمد لله رب العالمين .

اخي ابومعاذ اصدقك فابني كان يرى اشياء ترعبه
ونحن كنا نعيش زمان في عبري في عمان مع اهلي مدرسين وكنت اسمع قصص تقشعر لها الابدان عن الجن لكن لحد الان رافقتني عقدة الخوف من الليل واظل مستيقظه فيه لاقتل الوقت.....معقده
 
إنضم
12 يوليو 2014
المشاركات
691
مستوى التفاعل
1,692
النقاط
102
هذه قصّة مرعبة وليس فيها أي شيء يضحك ولكنّها حقيقيّة ولا ازال اتذكّر تفاصيلها للآن .
وسأرويها وبعدها سأروي ما استطيع تذكّره ... وهذه القصّة مهمّة في حياتي ومثّرة جداً

فذات ليلة مقْمرة ...

كنتُ نائما مع أمي وكلّنا نيام في الفناء وليس داخل البيت . هذا قبل الكهرباء والمكيّفات وغرف النوم . المهم
كان عمري تقريبا خمس او ست سنوات , استيقظتُ في منتصف الليل لقضاء حاجتي وطرد الماء الذي قد تراكم في المثانة .


فاستيقظتُ , تلك الليلة وإذا نور القمر شديد للغاية ونظرتُ الى حيث التّنور وهو ( الفرن ) الميفا الذي يخبزون فيه الخبز ...

نظرتُ الى تلك الجهة وإذا بي أرى أمي عند التّنور , وكانت أمي تخاف ان تذهب الى التنّور لوحدها في الليل .. فلا بد تأخذ أحدنا

فقلتُ في نفسي هي فرصة ان اذهب وأوانس أمي وفي نفس الوقت اتشجّع بها فقد كنتُ اخاف ولكن استحي ان اقول ذلك .


وهنا بدأت الحكاية .. فحين أمعنتُ النظر الى أمي هناك عند التّنور رأيتُ انها تتصرّف تصرفا غريباً
فقد كانت أمي تخرج الفحم والرّماد من التنور وتضعها في ثوبها ... وكانت تنظر اليّ وتبتسم والله اني لا
أزال اذكر اسنانها ودلالها الذي تدلّى على منكبها الأيمن ... وكأنّها تقول لي تعالى او تشجّعني على النزول

من على السرير والذهاب اليها ... فبدأتُ بالنزول من السرير ولكن وجدتُ شيئا يقف في طريقي يمنعني من النّزول , فنظرتُ الى ذلك
الشيء وإذا به جسم أمي وهي نائمة معي على السرير . علي شقها الأيسر ويدها اليمنى ممدودة على جسمها .. كأنّي أراها الآن .


فأصابني شعور لم اعرفه ولا استطيع وصفه .

فأنا أرى أمي هناك عند التنور وأرى أمي هنا نائمة الى جواري في آن واحد . وبنفس الثوب وكل المواصفات .

فنظرتُ الى التنور واذا بأمي هناك وهي لا تزال تأخذ الفحم بيدها اليمنى وتضعه في ثوبها الذي تمسك طرفه بيدها اليسرى .
وانظر الى أمي وهي بجانبي على السرير واتفحّص كفوفها وشعرها وثوبها واذا هي ... هي ..


فقلتُ أمي ... أمي ... ثمّ صحتُ بصوت مرتفع قليلاً أمي . فاستيقظت أمي وقالتْ ما بك ....

يا الاهي

فحينما رأيتها وكلّمتني , لم اتمالك نفسي .... شيء مرعب حصل لي . وبقيت اصيح أمي أمي .. أمي .... أمي

وحينها تغيّرت المرأة التي كنتُ اراها أنّها امي ... تغيّرت أمام عيني واصبحت احدى جاراتنا . وهي محبوبة ولطيفة جدا
وتحب الاطفال ... وكانت تحبّني كثيرا واحبها ... ولها نفس الثوب الذي ترتديه امي فقد اشتروا هي وأمي نفس القماش .

ولكنّها لا تشبه أمي في الحقيقة ... فأمي بيضاء وجارتنا سمراء شديدة السمرة وأمي طويلة وتلك قصيرة جدا .. اقصد لا يمكن الخلط
بينهما ... ولكني هدأتُ فقد اصبحتُ أرى أم واحدة والثانية ربما تكون جارتنا ... عمتي ( فاطمة ) . كانت امي تسمي الله وتذكر الله

وتستعيذ بالله وانا اقول لها يا أمي رأيتُ عمتي ( فاطمة ) فحسبتها انتِ فقالت : اين رأيتها فقلتُ لها ها هي تلك لا تزال عند التنور والفحم في ثوبها .
وكانت تلك المرأة التي اصبحت تشبه جارتنا ( فاطمة ) كانت تنظر اليّ بلؤم وحقد شديد ... والله اني كنتُ ارى بياض عينيها , وتكشيرها في وجهي .

وفي هذه الأثناء جاءت عمتي فاطمة فبيتهم ملاصق لبيتنا .. جاءت وهي تقول بسم الله حوط الله حفظ الله ...

وحين ما رأيتها فقدتُ صوابي فأنا ارى عمتي فاطمة هنا وهناك .

وكانوا يأتون بفانوس ويقرّبوه الى وجه عمتي فاطمة لكي أرى أن عمتي فاطمة عندي وهذا زاد الطين بلّة .. المهم ... فقدتُ وعيي .


وطبعاً لم احتج الى دورة مياه ولا الى خلاء فقد وجد الماء سبيله الى ملابسي وملابس امي ,,ههههههههه

هذا الموقف لا ازال اذكره وتفاصيله كاملاً للآن .


والحمد لله رب العالمين .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في اﻷرض وﻻ في السماء
قصتك هذه أخونا الغالي أبومعاذ شبيهه بقصة لي مع شخص ممسوس شفاه الله وجميع مرضى المسلمين أيام الدراسة في الجامعة بالرياض
فقد ظن أحد الطﻻب الجيران أنني أرقى فطلب مني الرقيه لهذا المريض وقد وقع ........ سأتوقف هنا عن إكمال القصة .... نسيت أن الموضوع عن قصص الطفولة وألحقت بها مرحلة الشباب ...
عموماً موقف ﻻتحسد عليه ياأبامعاذ
والقصة ستجعل الخوافين الليلة في حيص بيص هههههههه .
 
إنضم
14 يوليو 2013
المشاركات
4,891
مستوى التفاعل
13,578
النقاط
122
العمر
46
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في اﻷرض وﻻ في السماء
قصتك هذه أخونا الغالي أبومعاذ شبيهه بقصة لي مع شخص ممسوس شفاه الله وجميع مرضى المسلمين أيام الدراسة في الجامعة بالرياض
فقد ظن أحد الطﻻب الجيران أنني أرقى فطلب مني الرقيه لهذا المريض وقد وقع ........ سأتوقف هنا عن إكمال القصة .... نسيت أن الموضوع عن قصص الطفولة وألحقت بها مرحلة الشباب ...
عموماً موقف ﻻتحسد عليه ياأبامعاذ
والقصة ستجعل الخوافين الليلة في حيص بيص هههههههه .
اخي اكمل....هناك اشخاص تخاف بس تحضر يوتيوب عن المسيح الدجال والقادمون ويأجوج ومأجوج والجن ....هواية رعب شاب شعر رأسي خوف
 
إنضم
12 يوليو 2014
المشاركات
691
مستوى التفاعل
1,692
النقاط
102
اخي اكمل....هناك اشخاص تخاف بس تحضر يوتيوب عن المسيح الدجال والقادمون ويأجوج ومأجوج والجن ....هواية رعب شاب شعر رأسي خوف
أبشري ..
قد قصصت هذه القصة من قبل وأعيدها .. للدعاء ﻷخينا المبتلى أوﻻ شفاه الله .. وثانياً لأخذ العبرة من مثل هذه المواقف ..
كنت في إحدى أيام دراستي بالجامعة بالرياض وبالتحديد في السكن الجامعي وفي وقت عطلة يخلو تقريباً السكن من الطﻻب ..إﻻ من كان عنده إختبارات يجلسون للمذاكرة وأنا كنت منهم .
كنت منهمك في مذاكرة مادة وفجأة ناداني أحد الطﻻب المجاورين لي بالسكن وقال لي تعال بسرعة إلى غرفتنا وكانت المفاجأة أن جاري مصروعا شفاه الله وقد خرج من أنفه الدم ومن فمه زبد أبيض وقال الذي ناداني أقرأ عليه ! وهنا وقعت في الورطة ﻻأعرف أرقى وأتعامل مع الجن ..
فطلب مني زميله البقاء عنده حتى يحضر من يرقيه وذهب وبقيت بجواره خائفاً مرعوبا ..
وياليتني لم أخاف ﻷن هنا الجن بدأ يخوفني من هذا الشاب المصروع شفاه الله وأول هذا التخويف أزرقت العينان وبدأت في الدوران بسرعة كبيرة في حدقة العينين فتصبرت وأبديت صمودا ..
ولكن عندما أرتفع شعر الرأس ونزل وليت هاربا خارج الغرفة ..
وعندها أذن المؤذن لصﻻة المغرب عندها رجع أخينا إلى إفاقة بعد صرع ولله الحمد ..
كان من أصعب المواقف ولوكنت صغيراً كقصة حبيبنا أبومعاذ في صغره لبتلت المﻻبس ولكن قدر الله أن تكون أيام دراستي الجامعية .
 

ابو معاذ

عضو موقوف
محظور
إنضم
17 مارس 2014
المشاركات
1,877
مستوى التفاعل
5,973
النقاط
122
هههههههههههههه

ههههههه


لا والله انا افضل حالاُ منك يا شهم ... شيء مرعب
والذي اضحكني اكثر ان الاخت سماح تطلب منك الاكمال ههههههه

أنا خايف مع اني امضيتُ حوالي ثلاثين عاما في الجيش والاخت سماح
تبغى تسمع القصّة مع انها امرأة ... ايش هذا الاختلاف في هذا الزمن .

عموما اسأل الله ان يشفي ذلك الرجل واسأل الله ان يشفي مرضى المسلمين .,

انت راقي يا اخ شهم اقصد من رُقِي ورِفعة
 
التعديل الأخير:

ابو معاذ

عضو موقوف
محظور
إنضم
17 مارس 2014
المشاركات
1,877
مستوى التفاعل
5,973
النقاط
122
شوفوا الفضيحة اللي من جد ...


فذات مرّة وانا لا ازال صغيراً ...

ذهبتُ الى إمرأة من أهلي وقلتُ لها ... أن ابي ارسلني اليها يطلب منها الموافقة على الزواج .

فقالت لي : هل هو ارسلك فقلتُ لها نعم ... فقالت لي اخبره ان يتقدّم الى زوجي ويطلبني منه
فذهبتُ الى أبي واخبرته ... ولكن لم يصل الخبر الى ابي الّا متأخّرا .. فكانت مشكلة في القرية
وخبر مزلزل وفاضح ... إذ كيف ان ابي يخطب واحدة متزوّجة ولها خمسة أولاد ... وزوجها ابن عمّه

وقد كان ابي

شيخ القرية ( شيخ دين ) ومن اكبرهم واكثرهم عقلانيّة ومتزوّج ههههههههه لكن هي العقول .






ولكن عندي عذر


فقد كان هناك امرأة ترعى ابقارها بنفسها ونحن نرعى البهم ( صغار الماعز والضأن ) نرعى معها
لكي تنتبه لنا وتحافظ علينا , وهي محترمة ومحتشمة وكان ابنها الوحيد زميلي المقرب وانا المقرب له .

وذات يوم اخبرني ذلك الولد أن احداً من الرجال المعروفين في القريّة قال له :

قل لأمّك انّ عمّي ( فلان ) يريد أن يتقدّم الى ابيك فهل أنتِ موافقة ..؟؟

هكذا جاء الكلام محترما ومحتشماً ... ومبهما على الاطفال . ولكنه شغلني كثيرا وبقيت اسأل حتى فهمته .

ولأن ذلك الرجل كان خجولاً كثيراً فلم يستطع هو ان يكلّم المرأة بنفسه وخجل ان يرسل احدا كبيرا فأرسل ابنها
ولأن تلك المرأة كانت ارملة وتريد الزواج من ابن عمها فوافقت .. ولا شيء في ذلك .

وقد ردّت الأم بالايجاب وتم الزواج , واعجبني المنظر ليلة الزواج والحفل

واعجبني ذلك العمل من الطفل , وحسبتُ ان الأمور بتلك السهولة ...!!!

وقد كنتُ اريد التقريب هههههههه فبعد ان وعيت الجملة التي قالها الرجل للطفل
وبعد اسئلة كثيرة كما قلتُ سابقاً .. فقلتُ في نفسي أذهب الى خالتي ( صالحة ) واقول لها ..ههههه


تحيّنتُ فرصة ووجدتها بمفردها في ( سهوة ) عشّة صغيرة لهم وقلتُ لها يا خالة صالحة ابي يقول لك

انه يريد الزواج منك فما هو رأيك وما هو ردِّك ...!!!؟؟؟

وكان الرّد واضحاً من أوّله وليتني فهمته .. فقد بدت عيون خالتي صالحة اكبر من حجمها الطبيعي
وشهقت حين سمعت الكلام وتلعثمت كثيرا ,,, وصاحت وهي تقول ... هو ... هو ... هو قال لك هذا الكلام .!!!


لم افهم سبب ذلك التلعثم ولم ادرك سبب تلك النظرات الغريبة من ( خالتي ) ..!!!
ولم افهم قولها لي ب ( قل له يذهب الى زوجي ( الى زووووووجي ) ويطلب ايدي منه ..



وللأسف لم يتم ذلك الزواج ... ربما لأسباب انا لم ادركها بعد ...... ههههههه

الذي تمّ فقط أنني كنتُ انضرب ثلاث مرات في اليوم ولمدة اسبوعين متتاليين
 
إنضم
12 يوليو 2014
المشاركات
691
مستوى التفاعل
1,692
النقاط
102
شوفوا الفضيحة اللي من جد ...


فذات مرّة وانا لا ازال صغيراً ...

ذهبتُ الى إمرأة من أهلي وقلتُ لها ... أن ابي ارسلني اليها يطلب منها الموافقة على الزواج .

فقالت لي : هل هو ارسلك فقلتُ لها نعم ... فقالت لي اخبره ان يتقدّم الى زوجي ويطلبني منه
فذهبتُ الى أبي واخبرته ... ولكن لم يصل الخبر الى ابي الّا متأخّرا .. فكانت مشكلة في القرية
وخبر مزلزل وفاضح ... إذ كيف ان ابي يخطب واحدة متزوّجة ولها خمسة أولاد ... وزوجها ابن عمّه

وقد كان ابي

شيخ القرية ( شيخ دين ) ومن اكبرهم واكثرهم عقلانيّة ومتزوّج ههههههههه لكن هي العقول .






ولكن عندي عذر


فقد كان هناك امرأة ترعى ابقارها بنفسها ونحن نرعى البهم ( صغار الماعز والضأن ) نرعى معها
لكي تنتبه لنا وتحافظ علينا , وهي محترمة ومحتشمة وكان ابنها الوحيد زميلي المقرب وانا المقرب له .

وذات يوم اخبرني ذلك الولد أن احداً من الرجال المعروفين في القريّة قال له :

قل لأمّك انّ عمّي ( فلان ) يريد أن يتقدّم الى ابيك فهل أنتِ موافقة ..؟؟

هكذا جاء الكلام محترما ومحتشماً ... ومبهما على الاطفال . ولكنه شغلني كثيرا وبقيت اسأل حتى فهمته .

ولأن ذلك الرجل كان خجولاً كثيراً فلم يستطع هو ان يكلّم المرأة بنفسه وخجل ان يرسل احدا كبيرا فأرسل ابنها
ولأن تلك المرأة كانت ارملة وتريد الزواج من ابن عمها فوافقت .. ولا شيء في ذلك .

وقد ردّت الأم بالايجاب وتم الزواج , واعجبني المنظر ليلة الزواج والحفل

واعجبني ذلك العمل من الطفل , وحسبتُ ان الأمور بتلك السهولة ...!!!

وقد كنتُ اريد التقريب هههههههه فبعد ان وعيت الجملة التي قالها الرجل للطفل
وبعد اسئلة كثيرة كما قلتُ سابقاً .. فقلتُ في نفسي أذهب الى خالتي ( صالحة ) واقول لها ..ههههه


تحيّنتُ فرصة ووجدتها بمفردها في ( سهوة ) عشّة صغيرة لهم وقلتُ لها يا خالة صالحة ابي يقول لك

انه يريد الزواج منك فما هو رأيك وما هو ردِّك ...!!!؟؟؟

وكان الرّد واضحاً من أوّله وليتني فهمته .. فقد بدت عيون خالتي صالحة اكبر من حجمها الطبيعي
وشهقت حين سمعت الكلام وتلعثمت كثيرا ,,, وصاحت وهي تقول ... هو ... هو ... هو قال لك هذا الكلام .!!!


لم افهم سبب ذلك التلعثم ولم ادرك سبب تلك النظرات الغريبة من ( خالتي ) ..!!!
ولم افهم قولها لي ب ( قل له يذهب الى زوجي ( الى زووووووجي ) ويطلب ايدي منه ..



وللأسف لم يتم ذلك الزواج ... ربما لأسباب انا لم ادركها بعد ...... ههههههه

الذي تمّ فقط أنني كنتُ انضرب ثلاث مرات في اليوم ولمدة اسبوعين متتاليين
هههههه. .. أما هو موقف ياأبا معاذ
صاحب جاهات ماشاء الله ياليت رحت لزوج المرأة وخطبت منه
بس سلمك الله من مخمسات وكفوف هههههههه .