هزمهم بالحجّة والمنطق فحاربوه بالإنتربول
"ذاكر نايك"
أسلوبه في الدعوة لم يتغير منذ خمسة وعشرين عاما
و في كل المحاضرات التي القاها هي بنفس النمط ولا تختلف عن المحاضرات التي قدمت في الأشهر الثمانية الماضية...!!
وماهي إلا لإطفاء شهرته التي بلغت الآفاق
وفي الدعوة الى الله أسلم على يديه مئات الألوف
في العدد الثاني والعشرين من فبراير عام 2009 من جريدة إنديان إكسبريس كان نايك في المرتبة 82 في قائمة "المئة هندي الأكثر قوة"، في الدولة التي يزيد تعدادها على المليار نسمة. وفي قائمة "أعلى 10 معلمين روحيين" كان ترتيبه الثالث، حيث كان المسلم الوحيد في القائمة
ومن أشهر من أثنوا عليه أستاذه الداعية أحمد ديدات الذي سماه ديدات الأكبر وقال له:
«ما فعلته يا بني في أربع سنين استغرق مني أربعين سنةً لتحقيقه»