بارك الله في الأخت حوراء فبفضل نشاطها في عدة أقسام بالمنتدى نعاود الإطلاع على الرؤى القديمة ، في حين أن أغلب مواقع نهاية الزمن و الرؤى المهدي تعرف فتورا في تفاعل الأعضاء و كأن الناس ملت الأمر وأصبحت تنظر للفرج الموعود وكأنه تفصيل صغير سيأتي ليخلص الناس من شدتهم ليرتموا مجددا في أحضان الدنيا، أو لا يعلمون أنها مرحلة جديدة تتطلب قلوبا متطهرة مخلصة.
ومع ذلك تجد العديد ممن لازال على الطريق يعمل مجتهدا رغم القلة، وفق الله في الجميع