رؤيا عن مصر عودته صلى الله عليه وسلم من الجهاد منتصراً

[ابو عمار المصرى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فى الواقع لى رؤيتان واريد تفسيرهما
الاولى منذ حوالى 6 اشهر تقريبا والثانيه هى اليوم

الاولى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته رايت ان النبى صلى الله عليه وسلم عائداً من الجهاد منتصراً على رأس جيش به الصحابه رافعاً رايته السوداء صلى الله عليه وسلم داخلاً مكه وجميعهم بلباس الحرب وكأننى كنت معهم او منتظرهم​

الثانيه

انا من مصر وأعيش الاحداث الجاريه وممن يشاركون فى التظاهرات ضد الظلم والمطالبه بالشريعه الاسلاميه ونصرة لإخوانى ودينى أعزب وعمرى 31 سنه من الصعيد واعيش بالقاهره ملتزم ملتحى ولله الحمد
رأى لى صاحبى رؤيا كأنه يمشى فى الشارع بالمظاهرات ورأى شخص ملقى على الارض على وجهه فرفعه ليذهب به الى المشفى فوجد هذا الشخص هو انا واننى ميت
فلما حكى لى استبشرت خيرا وطلبت من الله عز وجل الشهاده وان يرينى رؤيا استدل بها فصليت الفجر والاذكار وورد من القرأن ونمت
رأيت فيما يرى النائم أننى فى ورشه لإصلاح السيارات وكان معى احد الاخوه الذى نحسبه على خير ولا نزكيه على الله عز وجل (وهذا الاخ يرافقنى فى المظاهرات والاعتصامات ) ورأيت سياره حمراء على البئر الخاصه بالاصلاح أعجبتنى وهممت وسألت صاحبها على سعرها فاخبرنى انها ليست للبيع وإذا بها ليست بسياره بل هى جرار زراعى وخلفه آله خاصه بحراثة الارض وخرج بها من على البئر للخلف حتى استقر بجوارى وترك آلة الحرث وكأن الجرار انتقل وعليه صاحبى
ثم أتت والدتى وخالى ومعها بدله سوداء وقميص وردى وقميص رمادى لاختار اى القميصين البس واخبرتنى ان موعد زفافى غدا وعليا ان أذهب مع خالى ليجهزنى واعطتنى البدله وكانت فى جراب بلاستيك شفاف والقميصين واخبرتنى ان اذهب معه الى خالى الاخر للتجهيز
فقلت لخالى انا لم أرى العروسه ولا أعرفها حتى فكيف ذلك فتحدث إليا ليقنعنى بعدها اخبرنى ان اذهب معه لنأتى بفطار لانه جوعان ثم استيقظت
افيدونا بارك الله لكم

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرؤيا الاولى تبشر بعوده رجل صالح ليحكم مصر ان شاء الله بعد سجنه ومعه الكثير والله اعلم
الرؤيا الثانيه مبشره لكم بالشهاده والله اعلم

 

[خااالد]

اخوى ابوعمار هل انت صاحب تسجيلات الرقية الشرعية

 

[عربي]

أبا عمار
إذا بلغكم الله تلك المنزلة فسلم على الأحبة محمدا وآله وصحبه
"فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ"
اللهم اجعلنا منهم برحمتك وفضلك

 

[الخزامة]

ما شاء الله تبارك الرحمن

أخي نسأل الله _ عز و جل _ أن يمنحك هذه المنزلة العظيمة

سلم على الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم

و إدعو لنا بأن نكون لك من اللاحقين عاجلاً غير آجل

اللهم آمين يا رب العالمين

 

[ذات الخمار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشــاء الله .
أسأل الله سبحانه أن يرزقني وإياكم الفردوس الأعلى
وأن يحشرنا في زمرة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً
وليس من المشروع تحميل الإنسان غيره السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومِن فضل الله علينا أن جعلَ سلامَنا على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
يبلغه أينما كنَّا في مشارق الأرض ومغاربها
فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" إن لله في الأرض ملائكة سياحين يبلغوني من أمتي السلام "
رواه الإمام أحمد والنسائي وغيرهما وصححه الألباني في صحيح النسائي
وقال صلى الله عليه وسلم : " خير أيامكم يوم الجمعة فأكثروا
عليَّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم " .
وقد تكفَّل الله سبحانه وتعالى بتوصيل هذا السلام مع ملائكة
جعل الله هذا الأمر وظيفتهم ، وعليه : فإن من يسلم على النبي صلى الله
عليه وسلم في أي مكان فإن سلامه سيصل يقيناً .
فإن الله يسَّر على هذه الأمة أن يصلُّوا ويسلِّموا على نبيِّهم
صلى الله عليه وسلم في أي بقعة من الأرض وفي أي زمان .
اللهم إنا نسألك الثبات على هدي نبيك وسنته حتى الممات​

 

[راجي التوبه]

عسى الله أن يرزقك الشهاده..ادعي لي يا أخي و للمسلمين ..بارك الله فيك

 

[مسلم مستغفر]

لعل الله رزق الاخ الشهادة فلم يظهر من 25 يوليو نسأل الله ان استشهد أن يتقبله في الشهداء ويرفع درجته ويغفر زلته
كم الدنيا قصيرة
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
اللهم ارزقنا شهادة في سبيلك

 

[أخ الإسلام]

اللهم أرزقنا الشهادة في سبيلك

 

[ابوحسن وسيف]

لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171)
آل عمران