ينما اسير فى الطريق سمعت صوت كلاكس سياره فاذا هى بيضاء اللون وتضرب الكلاكس من اجل ان اركبها .. فتح الباب ورآيت الشيخ الشعراوى يرتدى جلباب ابيض وعمامته المعروفه البيضاء ويجلس بجانبه الرئيس محمد مرسى مرتديا جلباب ابيض ايضا ..
وكان الشيخ الشعراوى يضع ذراعه على كتفى الرئيس مرسى ويربت عليه بشده كأنه يواسيه ويشد من ازره., واندهشت من رؤية الدكتور مرسى و فرحت لهذا بينما لم ابدى شيئا لوجود الشيخ الشعراوى ..
وقلت للرئيس مرسى يشهد الله انى احبك فيه و ان ابى يحبك كذلك وكانت عيناه تدمعان ولا زال الشيخ الشعراوى يربت على كتفه ثم قال لى الرئيس مرسى بماذا تنصحينى الصدقه ام الصبر والثبات او قال الصدقه ام الصبر و البقاء(لا اتذكره بدقه) ففكرت فى السؤال فسمعت صوت الآذان فذهب الشيخ الشعراوى يصلى بينما انتظر الرئيس مرسى اجابتى وقلت له الصبر والثبات او البقاء(لا اتذكره بدقه)
وذهبنا نصلى وصعدت لمصلى النساء فبينما انا على السلم قلت لنفسى لماذا لم اقل الصدقه فلها تأثير كبير , وذهب الرئيس لمصلى الرجال.
وبينما اصلى ركعتى السنه كأن قدمى ارتطمت بقدم احد فإذا هو الرئيس فتقدمت خطوه حتى لا اكون بجانبه فتقدم هو كذلك نفس الخطوه فى نفس الوقت واصبح بجانبى فى الصلاه وكانت صلاة سنه
وعندما انتهينا من الصلاهنظرت الى الاشخاص بالخلف حتى آرى الشيخ شعراوى فظن الرئيس انى انظر اليه فقال لى (فيه ايه يا فلانه) فقلت له لا والله اننى انظر الى امام الدعاه .
ثم جلس الرئيس على كرسى امام القبله والمصلين وانا البس طرحه فوقع جزء منها فأعطى الرئيس لى دبوسين ابره كى اعدل الطرحه .. ثم كان معه خاتم التسبيح و لونه احمر (نفس لون خاتم التسبيح الخاص بى) وقال لى خذى هذا فقلت له معى مثله تماما شكرا ونظرت الى خاتم التسبيح الخاص بى فوجدته مكسورا من الخلف فأصلحته و بدأت اعد به فرآيته يعد بالناقص وبعلامه عشريه ثم بعلامه مئويه ويعد بالناقص ثم استيقظت على صوت الهاتف.
تلك رؤيا اختى كاملة بدون زياده او نقصان ومعذرة لطول الرساله
صاحبة الرؤيا متزوجه ولديها ابنه رضيعه
نسيت ان اقول ان الرئيس محمد مرسى فى نفس الرؤيا كان يجمع صدقات فى المسجد
وكان الشيخ الشعراوى يضع ذراعه على كتفى الرئيس مرسى ويربت عليه بشده كأنه يواسيه ويشد من ازره., واندهشت من رؤية الدكتور مرسى و فرحت لهذا بينما لم ابدى شيئا لوجود الشيخ الشعراوى ..
وقلت للرئيس مرسى يشهد الله انى احبك فيه و ان ابى يحبك كذلك وكانت عيناه تدمعان ولا زال الشيخ الشعراوى يربت على كتفه ثم قال لى الرئيس مرسى بماذا تنصحينى الصدقه ام الصبر والثبات او قال الصدقه ام الصبر و البقاء(لا اتذكره بدقه) ففكرت فى السؤال فسمعت صوت الآذان فذهب الشيخ الشعراوى يصلى بينما انتظر الرئيس مرسى اجابتى وقلت له الصبر والثبات او البقاء(لا اتذكره بدقه)
وذهبنا نصلى وصعدت لمصلى النساء فبينما انا على السلم قلت لنفسى لماذا لم اقل الصدقه فلها تأثير كبير , وذهب الرئيس لمصلى الرجال.
وبينما اصلى ركعتى السنه كأن قدمى ارتطمت بقدم احد فإذا هو الرئيس فتقدمت خطوه حتى لا اكون بجانبه فتقدم هو كذلك نفس الخطوه فى نفس الوقت واصبح بجانبى فى الصلاه وكانت صلاة سنه
وعندما انتهينا من الصلاهنظرت الى الاشخاص بالخلف حتى آرى الشيخ شعراوى فظن الرئيس انى انظر اليه فقال لى (فيه ايه يا فلانه) فقلت له لا والله اننى انظر الى امام الدعاه .
ثم جلس الرئيس على كرسى امام القبله والمصلين وانا البس طرحه فوقع جزء منها فأعطى الرئيس لى دبوسين ابره كى اعدل الطرحه .. ثم كان معه خاتم التسبيح و لونه احمر (نفس لون خاتم التسبيح الخاص بى) وقال لى خذى هذا فقلت له معى مثله تماما شكرا ونظرت الى خاتم التسبيح الخاص بى فوجدته مكسورا من الخلف فأصلحته و بدأت اعد به فرآيته يعد بالناقص وبعلامه عشريه ثم بعلامه مئويه ويعد بالناقص ثم استيقظت على صوت الهاتف.
تلك رؤيا اختى كاملة بدون زياده او نقصان ومعذرة لطول الرساله
صاحبة الرؤيا متزوجه ولديها ابنه رضيعه
نسيت ان اقول ان الرئيس محمد مرسى فى نفس الرؤيا كان يجمع صدقات فى المسجد