- إنضم
- 3 ديسمبر 2014
- المشاركات
- 354
- التفاعل
- 683
- النقاط
- 102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين
وددت تجميع بعض الأحاديث الشريفة عن صلح المسلمين والروم وقتالهم عدوا من خلفهم
ثم لنتباحث معا ونتتناقش حول هذا الموضوع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ستُصالِحونَ الرُّومَ صُلحًا آمِنًا حتَّى تَغزوا أنتم وهم عدوًّا مِن ورائِهم فتُنصَرونَ وتسلَمونَ وتغنَمونَ حتَّى تنزِلوا
بمَرْجٍ فيقولُ قائلٌ مِن الرُّومِ : غلَب الصَّليبُ ويقولُ قائلٌ مِن المُسلِمينَ : بلِ اللهُ غلَب ويتداوَلونَها وصليبُهم
مِن المُسلِمينَ غيرُ بعيدٍ فيثُورُ إليه رجُلٌ مِن المُسلِمينَ فيدُقُّه ويثُورونَ إلى كاسرِ صليبِهم فيضرِبونَ عُنقَه
ويثُورُ المُسلِمونَ إلى أسلحتِهم فيقتَتِلونَ فيُكرِمُ اللهُ تلك العِصابةَ بالشَّهادةِ فيأتونَ مَلِكَهم فيقولونَ : كفَيْناك
جزيرةَ العرَبِ فيجتَمِعونَ لِلملحمةِ فيأتونَ تحتَ ثمانينَ غايةً تحتَ كلِّ غايةٍ اثنا عشَرَ ألفًا
الراوي: ذو مخبر ابن أخي النجاشي المحدث: ابن حبان - المصدر: صحيح ابن حبان - الصفحة أو الرقم: 6709
خلاصة حكم المحدث: أخرجه في صحيحه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ستصالحون الرومَ صلحًا آمنًا، فتغزون أنتم وهم عدوًّا من ورائكم، فتنصرون وتغنمون وتسلمون، ثم ترجعون
حتى تنزلوا بمرجٍ ذي تلولٍ، فيرفع رجلٌ من أهل النصرانيةِ الصليبَ، فيقول : غلب الصليبُ، فيغضب رجلٌ
من المسلمين، فيدقُّه فعند ذلك ؛ تغدر الرومُ وتجمع للملحمةِ .
الراوي: ذو مخبر الحبشي المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5355
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تُصالِحونَ الرُّومَ صُلحًا آمِنًا حتَّى تَغزوا أنتم وهم عدوًّا مِن ورائِهم فتُنصَرونَ وتغنَمونَ وتنصرِفونَ حتَّى
تنزِلوا بمَرْجٍ ذي تلولٍ فيقولُ قائلٌ مِن الرُّومِ : غلَب الصَّليبُ ويقولُ قائلٌ مِن المُسلِمينَ : بلِ اللهُ غلَب فيثورُ
المُسلِمُ إلى صليبِهم وهو منه غيرُ بعيدٍ فيدُقُّه وتثُورُ الرُّومُ إلى كاسرِ صليبِهم فيضرِبونَ عُنقَه ويثُورُ المُسلِمونَ
إلى أسلحتِهم فيقتَتِلونَ فيُكرِمُ اللهُ تلك العِصابةَ مِن المُسلِمينَ بالشَّهادةِ فتقولُ الرُّومُ لصاحبِ الرُّومِ : كفَيْناك
العرَبَ فيجتَمِعونَ لِلملحمةِ فيأتونَكم تحتَ ثمانينَ غايةً تحتَ كلِّ غايةٍ اثنا عشَرَ ألفًا
الراوي: ذو مخبر ابن أخي المحدث: ابن حبان - المصدر: صحيح ابن حبان - الصفحة أو الرقم: 6708
خلاصة حكم المحدث: أخرجه في صحيحه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حقائق واستنتاجات من الأحاديث
1- هناك صلح مستمر بين المسلمين والروم حتى يغزوا عدوا مشتركا
2- بعد الانتصار تنقض الروم هذا الصلح وتغدر
3- معنى غدر الروم بعد هذه الغزوة، أنهم يعتقدون أنهم أفنوا القوة العسكرية للمسلمين
بقولهم ( كفيناك جزيرة العرب، كفيناك العرب )
4- يثور المسلمون إلى أسلحتهم ( توحى بإن القتال يكون بأدوات قتالية عسكرية حديثة )
لأن يثور إلى ( تشعر فيها بالانتقال والتحرك إلى السلاح )
5- تجتمع الروم ويأتون العرب تحت 80 غاية تحت كل غاية 12000
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين
وددت تجميع بعض الأحاديث الشريفة عن صلح المسلمين والروم وقتالهم عدوا من خلفهم
ثم لنتباحث معا ونتتناقش حول هذا الموضوع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ستُصالِحونَ الرُّومَ صُلحًا آمِنًا حتَّى تَغزوا أنتم وهم عدوًّا مِن ورائِهم فتُنصَرونَ وتسلَمونَ وتغنَمونَ حتَّى تنزِلوا
بمَرْجٍ فيقولُ قائلٌ مِن الرُّومِ : غلَب الصَّليبُ ويقولُ قائلٌ مِن المُسلِمينَ : بلِ اللهُ غلَب ويتداوَلونَها وصليبُهم
مِن المُسلِمينَ غيرُ بعيدٍ فيثُورُ إليه رجُلٌ مِن المُسلِمينَ فيدُقُّه ويثُورونَ إلى كاسرِ صليبِهم فيضرِبونَ عُنقَه
ويثُورُ المُسلِمونَ إلى أسلحتِهم فيقتَتِلونَ فيُكرِمُ اللهُ تلك العِصابةَ بالشَّهادةِ فيأتونَ مَلِكَهم فيقولونَ : كفَيْناك
جزيرةَ العرَبِ فيجتَمِعونَ لِلملحمةِ فيأتونَ تحتَ ثمانينَ غايةً تحتَ كلِّ غايةٍ اثنا عشَرَ ألفًا
الراوي: ذو مخبر ابن أخي النجاشي المحدث: ابن حبان - المصدر: صحيح ابن حبان - الصفحة أو الرقم: 6709
خلاصة حكم المحدث: أخرجه في صحيحه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ستصالحون الرومَ صلحًا آمنًا، فتغزون أنتم وهم عدوًّا من ورائكم، فتنصرون وتغنمون وتسلمون، ثم ترجعون
حتى تنزلوا بمرجٍ ذي تلولٍ، فيرفع رجلٌ من أهل النصرانيةِ الصليبَ، فيقول : غلب الصليبُ، فيغضب رجلٌ
من المسلمين، فيدقُّه فعند ذلك ؛ تغدر الرومُ وتجمع للملحمةِ .
الراوي: ذو مخبر الحبشي المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5355
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تُصالِحونَ الرُّومَ صُلحًا آمِنًا حتَّى تَغزوا أنتم وهم عدوًّا مِن ورائِهم فتُنصَرونَ وتغنَمونَ وتنصرِفونَ حتَّى
تنزِلوا بمَرْجٍ ذي تلولٍ فيقولُ قائلٌ مِن الرُّومِ : غلَب الصَّليبُ ويقولُ قائلٌ مِن المُسلِمينَ : بلِ اللهُ غلَب فيثورُ
المُسلِمُ إلى صليبِهم وهو منه غيرُ بعيدٍ فيدُقُّه وتثُورُ الرُّومُ إلى كاسرِ صليبِهم فيضرِبونَ عُنقَه ويثُورُ المُسلِمونَ
إلى أسلحتِهم فيقتَتِلونَ فيُكرِمُ اللهُ تلك العِصابةَ مِن المُسلِمينَ بالشَّهادةِ فتقولُ الرُّومُ لصاحبِ الرُّومِ : كفَيْناك
العرَبَ فيجتَمِعونَ لِلملحمةِ فيأتونَكم تحتَ ثمانينَ غايةً تحتَ كلِّ غايةٍ اثنا عشَرَ ألفًا
الراوي: ذو مخبر ابن أخي المحدث: ابن حبان - المصدر: صحيح ابن حبان - الصفحة أو الرقم: 6708
خلاصة حكم المحدث: أخرجه في صحيحه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حقائق واستنتاجات من الأحاديث
1- هناك صلح مستمر بين المسلمين والروم حتى يغزوا عدوا مشتركا
2- بعد الانتصار تنقض الروم هذا الصلح وتغدر
3- معنى غدر الروم بعد هذه الغزوة، أنهم يعتقدون أنهم أفنوا القوة العسكرية للمسلمين
بقولهم ( كفيناك جزيرة العرب، كفيناك العرب )
4- يثور المسلمون إلى أسلحتهم ( توحى بإن القتال يكون بأدوات قتالية عسكرية حديثة )
لأن يثور إلى ( تشعر فيها بالانتقال والتحرك إلى السلاح )
5- تجتمع الروم ويأتون العرب تحت 80 غاية تحت كل غاية 12000