فائدة مجربة

[عمر محمد]

السلام عليكم، و رحمة الله تعالى و بركاته
عدت للمنتدى الكريم بعد مدة إنقطاع و جلوس مع النفس و تدبر في الدنيا...أسلم على أبناء العمومة علامة فارقة و ابو معاذ ثم باقي الاخوة و الاخوات..ر
غم أن ترددي سيكون قليلا لكني ساحاول الاستفادة من المنتدى فيما يخص الدين و العقيدة و تفسير الرؤيا...
أريد قفط التكلم عن فضل قراءة سورة البقرة يوميا؛ لو جربتم الرقية الشرعية، الاغتسال و الشرب بماء سدر مقروء، ٱخر ما وجدت من فضل عجيب هو تلاوة سورة القرآن بنية التدبر و العلاج، ان كان المرء به مس او سحر سيظهر بإذن الله، البقرة هي القاضية و الشافية بإذن الله، لا يستطيع الجن و الشياطين ان تصبر على سماع البقرة...الافضل تلاوتها يوميا و لو مجزئة على جزئين و الاستماع لها يوميا مع الدعاء بالشفاء..هناك قصص في الانترنيت عن الشفاء بالبقرة سواء الزواج، تيسيير الرزق، الذرية، كل في كتاب مبين..
فقد صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، كما في صحيح مسلم وغيره، قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة.

وقال صلى الله عليه وسلم: اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه، اقرؤوا الزهراوين: البقرة وآل عمران فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف تحاجان عن أصحابهما. اقرؤوا البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة السحرة. رواه مسلم.

وفي صحيح ابن حبان والحاكم وغيرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لكل شيء سناما وإن سنام القرآن سورة البقرة، من قرأها في بيته ليلاً لم يدخل الشيطان بيته ثلاث ليالٍ. صححه الحاكم وحسنه الألباني.

وعن أبي مسعود رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه. رواه البخاري.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت. رواه النسائي وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير.

وعن النعمان بن بشير عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله كتب كتاباً قبل أن يخلق السماوات والأرض بألفي عام أنزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة، ولا يقرآن في دار ثلاث ليال فيقربها شيطان. رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير.
ورد -على سبيل العموم- أن أخذها بركة، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: اقرءوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة.

قال المناوي في فيض القدير: أخذها يعني المواظبة على تلاوتها والعمل بها بركة أي زيادة ونماء.
وقال القارئ: أخذها أي المواظبة على تلاوتها والتدبر لمعانيها والعمل بما فيها بركة أي منفعة عظيمة.
أنا أستمع للقرآن بتلاوة الشيخ علي الحذيفي او تجويد الشيخ المنشاوي رحمه الله و اتلو سورة البقرة يوميا على جزئين..لم يحصل لي اختناق او تجشؤ و لله الحمد، هناك في العائلة من لا يقدر على قرائتها او اتمامها ربما لسحر او مس او جني في الداخل...
اللهم آشف مرضى المسلمين و المسلمات و الله ولي المومنين

عودا حميدا أخي الأمل القادم

 

[الحرف الناطق]

قال الله تعالى ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ۚ)
وقال عليه الصلاة والسلام
(من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) رواه البخاري ومسلم
وفي رواية لمسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) .
ماحدده النبي عليه الصلاة والسلام نحدده وما أطلقه نطلقه
وهذا هو منهج أهل السنة أخي
قمت بتعديل مشاركتك
وبارك الله فيك

يا اخت نور الهدى
لم يثبت عن نبينا الكريم صلى الله عليه و سلم ان تداوى او ارشد المسلمين للتداوى من السحر و المس الا بالمعوذتين و سورة البقرة ، يعني لو انزلنا كلامك على واقعنا لوجدنا كل من يداوي او يرقي بآيات القرآن المخصصة للاصابات الروحية، مبتدعا محدثا بما فيهم كبار شيوخ بلدك المتوفين و الاحياء لانهم لم يلزمو البقرة و المعوذتين
مسالة الرقى لم يقيدها الا حديثه صلى الله عليه و سلم ( اعرضو علي رقاكم فإن لم يكن بها شرك فلا بأس بها)
فالاصل في كل رقيا الجواز ما لم تحتوي ما يخالف التوحيد
يعني قراءة اية الكرسي 100 مرة ، الفاتحة 100 مرة ، اسماء الله الحسنى الاف المرات ، الصلاة على نبينا الكريم ، كل هذا اتيانه بنية العلاج جائز
هذا ما فهمته انا العبد الحقير امام ربه من النصوص ولا اجيز شيئا و حتى الاخ ابو مشاري قلت له ان احترازك مقبول لكن نحن الان يمكن 70/100 من الامة مصاب روحيا و اسالو من يرقي سيقول لك انه في السابق منذ 30 سنة كان نادرا ما يصرع بين يديه شخص ، اما الان فنسال الله ان يجيرنا قل من سلم من عين او حسد او مس او سحر ، فربما الاجتهاد في الرقيا و ابتكار طرق جديدة دون مخالفة التوحيد اصبح امرا مطلوبا
و الله اعلم

 

[نور الهدى]

يا اخت نور الهدى
لم يثبت عن نبينا الكريم صلى الله عليه و سلم ان تداوى او ارشد المسلمين للتداوى من السحر و المس الا بالمعوذتين و سورة البقرة ، يعني لو انزلنا كلامك على واقعنا لوجدنا كل من يداوي او يرقي بآيات القرآن المخصصة للاصابات الروحية، مبتدعا محدثا بما فيهم كبار شيوخ بلدك المتوفين و الاحياء لانهم لم يلزمو البقرة و المعوذتين
مسالة الرقى لم يقيدها الا حديثه صلى الله عليه و سلم ( اعرضو علي رقاكم فإن لم يكن بها شرك فلا بأس بها)
فالاصل في كل رقيا الجواز ما لم تحتوي ما يخالف التوحيد
يعني قراءة اية الكرسي 100 مرة ، الفاتحة 100 مرة ، اسماء الله الحسنى الاف المرات ، الصلاة على نبينا الكريم ، كل هذا اتيانه بنية العلاج جائز
هذا ما فهمته انا العبد الحقير امام ربه من النصوص ولا اجيز شيئا و حتى الاخ ابو مشاري قلت له ان احترازك مقبول لكن نحن الان يمكن 70/100 من الامة مصاب روحيا و اسالو من يرقي سيقول لك انه في السابق منذ 30 سنة كان نادرا ما يصرع بين يديه شخص ، اما الان فنسال الله ان يجيرنا قل من سلم من عين او حسد او مس او سحر ، فربما الاجتهاد في الرقيا و ابتكار طرق جديدة دون مخالفة التوحيد اصبح امرا مطلوبا
و الله اعلم

أخي بارك الله فيك واضح من ردك أنك لم تفهم كلامي
انا اتكلم على تحديد عدد بعينه
النبي عليه الصلاة والسلام حدد عدد معين في الأذكار والأدعية
وأطلق البعض
فعلينا اتباعه
أما تحديد أعداد معينه هذا من المبتدعين امثال الصوفية
هل فهمت ما اعنيه
حتى انه لم يثبت عن الصحابة رضوان الله عليهم انهم حددوا عدد معين
بل أتبعوا النبي عليه الصلاة والسلام
فمنهج أهل السنة والجماعة هو عدم تحديد عدد معين لم يثبت بأدلة شرعية
أما اندك تدعي بأنها مجربة 100 مره فأنا أخالفك وهذا ليس دليل على صحة كلامك
فهناك من قالها مره وشافاه الله
المهم اليقين والتوكل على الله وليس العدد انتبه أخي

 

[كاديلاك]

اللهم اًنا نبراء من حولنا وفوتنا إليك وحدك لا شريك لك فطهرنا من العين والسحر والحسد . وفقك الرحمن

 

[أرابيان]

عودا حميدا أخي الأمل القادم

السلام عليكم، و رحمة الله تعالى و بركاته
جزاك الله خيرا، انا تركت المنتدى ل 3 أشهر لارتاح قليلا، الحياة مثل البحر، مرة هادئ و مرة عاتي الموج، و قرأت مرة في احد المواقع انه على المسلم المناصحة و الدعوة و اتباع نهج : بلغوا عني و لو آية...فقلت مع نفسي من الافضل ان اعود و أتابع المنتدى و لو بالقليل، يعني مرة اسبوعيا او مرة شهريا او حسب الظروف الخاصة، متابعة ما يكتب في الدين و العقيدة، الافادة و الاستفادة بدل الابتعاد..
الاعتزال واجب ديني لكن كذالك الدعوة حسب المستطاع فرض كفاية و الله اعلم
__________

 

[الحرف الناطق]

أخي بارك الله فيك واضح من ردك أنك لم تفهم كلامي
انا اتكلم على تحديد عدد بعينه
النبي عليه الصلاة والسلام حدد عدد معين في الأذكار والأدعية
وأطلق البعض
فعلينا اتباعه
أما تحديد أعداد معينه هذا من المبتدعين امثال الصوفية
هل فهمت ما اعنيه
حتى انه لم يثبت عن الصحابة رضوان الله عليهم انهم حددوا عدد معين
بل أتبعوا النبي عليه الصلاة والسلام
فمنهج أهل السنة والجماعة هو عدم تحديد عدد معين لم يثبت بأدلة شرعية
أما اندك تدعي بأنها مجربة 100 مره فأنا أخالفك وهذا ليس دليل على صحة كلامك
فهناك من قالها مره وشافاه الله
المهم اليقين والتوكل على الله وليس العدد انتبه أخي

و فيك بارك الله يا اخت نور الهدى لكن الظاهر انتي لم تفهمي قصدي
نحن نتكلم في مسالة الاذكار و الادعية و التداوي بها حيث ان معظمها مطلق لعموم قوله صلى الله عليه و سلم (اعرضو علي رقاكم ...) اما اذكار التحصين و ما بعد الصلاة فهي الحد الادنى الواجب من عمل اليوم و الليلة الذي كلفنا به نبينا
اصلا كل الرقاة يعمدون لتكرارا الايات 3 او 7 او 10 مرات عند قرائتها على المصاب وهم لا يستندون على نص محكم في ذلك ، لماذ ؟ لانهم يحاولون اتباع الرسول عليه الصلاة و السلام الذي اقر هذه الاعداد في الاذكار فالاقرب حسب اجتهادهم اعتماد هذه الاعداد في باب التداوي و الرقيا
مثلا قوله صلى الله عليه و سلم (اني لاستغفر الله و اتوب اليه في اليوم 100 مرة) لما انا العبد الفقير آتي و اقول (حسبي الله و نعم الوكيل ) 100 مرة لا يحق لاي كان ان يعترض او يقول اني مبتدع لان ذاك الذكر مطلق و انا احاول تقليد الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي اوافقه و ارضي ربي
نفس الشيء اية الكرسي اقولها 100 مرة كذكر للتداوي من الاصابات الروحية لانه عدد 100 ربما هو العدد الاكمل كحديث القول (لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير) مأمورون بقولها مرة او 10 مرات او 100 مرات ولو كان العدد و التكرار غير مهم لاكتفى صلى الله عليه وسلم بالقول مرة واحدة و انه يستغفر الله يوميا مرة واحدة
و حتى عقليا فرق كبير بين من يقولها مرة و بين من يجلس و يقولها 100 مرة ، حتى نحن البشر نقول فلان الح على بالسؤال 10 مرات ، 20 مرة في طلب شيء ما ولا نقول فلان الح علي في امر لو طلبه مرة واحدة ، فكيف لا نلح برب العباد ان يشفينا ، انما الارادة الربانية و مشيئة الله قد تحقق لو طلبنا مرة واحدة او بعد مليون مرة تلك حكمة الله
يعني الاخت الان عندك اشكال ما بين الاعداد و التكرار في الذكر و التحصين وبين الاعداد و التكرار في التداوي و الرقيا
اما مبتدعة الصوفية فهم يعمدون لقراءة الايات و السور باعداد معينة لتسخير الملائكة خدام السور حسب زعمهم و ليس بنية التداوي و الالحاح في الدعاء الى الله وهذا هو الضلال بعينه
ارجو التفريق بين هذا و ذاك
و الله اعلم

 

[نور الهدى]

و فيك بارك الله يا اخت نور الهدى لكن الظاهر انتي لم تفهمي قصدي
نحن نتكلم في مسالة الاذكار و الادعية و التداوي بها حيث ان معظمها مطلق لعموم قوله صلى الله عليه و سلم (اعرضو علي رقاكم ...) اما اذكار التحصين و ما بعد الصلاة فهي الحد الادنى الواجب من عمل اليوم و الليلة الذي كلفنا به نبينا
اصلا كل الرقاة يعمدون لتكرارا الايات 3 او 7 او 10 مرات عند قرائتها على المصاب وهم لا يستندون على نص محكم في ذلك ، لماذ ؟ لانهم يحاولون اتباع الرسول عليه الصلاة و السلام الذي اقر هذه الاعداد في الاذكار فالاقرب حسب اجتهادهم اعتماد هذه الاعداد في باب التداوي و الرقيا
مثلا قوله صلى الله عليه و سلم (اني لاستغفر الله و اتوب اليه في اليوم 100 مرة) لما انا العبد الفقير آتي و اقول (حسبي الله و نعم الوكيل ) 100 مرة لا يحق لاي كان ان يعترض او يقول اني مبتدع لان ذاك الذكر مطلق و انا احاول تقليد الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي اوافقه و ارضي ربي
نفس الشيء اية الكرسي اقولها 100 مرة كذكر للتداوي من الاصابات الروحية لانه عدد 100 ربما هو العدد الاكمل كحديث القول (لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير) مأمورون بقولها مرة او 10 مرات او 100 مرات ولو كان العدد و التكرار غير مهم لاكتفى صلى الله عليه وسلم بالقول مرة واحدة و انه يستغفر الله يوميا مرة واحدة
و حتى عقليا فرق كبير بين من يقولها مرة و بين من يجلس و يقولها 100 مرة ، حتى نحن البشر نقول فلان الح على بالسؤال 10 مرات ، 20 مرة في طلب شيء ما ولا نقول فلان الح علي في امر لو طلبه مرة واحدة ، فكيف لا نلح برب العباد ان يشفينا ، انما الارادة الربانية و مشيئة الله قد تحقق لو طلبنا مرة واحدة او بعد مليون مرة تلك حكمة الله
يعني الاخت الان عندك اشكال ما بين الاعداد و التكرار في الذكر و التحصين وبين الاعداد و التكرار في التداوي و الرقيا
اما مبتدعة الصوفية فهم يعمدون لقراءة الايات و السور باعداد معينة لتسخير الملائكة خدام السور حسب زعمهم و ليس بنية التداوي و الالحاح في الدعاء الى الله وهذا هو الضلال بعينه
ارجو التفريق بين هذا و ذاك
و الله اعلم

يا اخي مازلت تجهل الموضوع برمته
انت في طرحك للموضوع ذكرت وحددت عدد بعينه وقلت انه مجرب
وكأنك تجزم بهذا العدد وعندما وضح لك الأخ ابو مشاري منهج اهل السنة والجماعة
بانه لا يحدد رجعت وكررت نفس كلامك بأعلى الاقتباس
يا اخي نحن نقول لك اذكر الله كيفما تشاء
واذكر التحصين باي عدد تريد لكن لا تحدد للناس اتمنى ان تكون وصلت المعلومة لك
اترك التحديد وكررها لو مليون مره لا يوجد من يمنعك
لكن لا تقول للناس اذكر كذا بعدد كذا فهمت