عوف العوفي
عضو
- إنضم
- 11 فبراير 2014
- المشاركات
- 1,772
- التفاعل
- 3,181
- النقاط
- 122
حديثكم ماتع ورائع يا قوم
والحق أن فارس أمة لا يستهان بها
قلة منهم هم الوجه المظلم لفارس مثل فيروز قاتل عمر بن الخطاب فهو فارسي
والخارجين على عثمان أغلبهم من الفرس
وعبد الرحمن بن ملجم قاتل علي بن أبي طالب مولى فارسي لحِمْير
والذي حاول قتل الحسن فارسي
وشمر بن ذي الجوشن قاتل الحسين فارسي
وعمير بن جرموز قاتل الزبير بن العوام فارسي
لكن في المقابل:
الأئمة الثلاثة أبو حنيفة والشافعي ومالك فرس، إلا ابن حنبل فهو من بني شيبان
وأصحاب الصحاح كلهم ليس فيهم عربي كالبخاري والترمذي وابن ماجة والنسائي، إلا الإمام مسلم فهو عربي
ومن الفرس أيضا:
مجاهد، وعطاء بن أبي رباح، والبيهقي، وعكرمة، وسعيد بن جبير، والليث بن سعد، وربيعة الرأي، وطاووس، والحاكم ( صاحب المستدرك )، وابن الماجشون، وغيرهم كثير، كلهم فرس
هذا غير الأدباء والفلاسفة والعلماء والنحويين والوزراء والكتاب الذين لا يحصون من كثرتهم
والفخر بالعرق الفارسي لا يضير ما دام مسلما
فهذا الفارسي الرائع مهيار الديلمي يقول:
لا تخالي نسباً يخفضني
أنا من يُرضيكِ عند النسبِ
وأبي كسرى على أيوانه
أين في الناس أبٌ مثلُ أبي !
قد قبستُ المجد من خير أبِ
وقبست الدين من خير نبي
وضممتُ الفخر من أطرافه
سؤددَ الفرس ودينَ العرب
أثراكم الله، أثريتمونا يا أصدقاءنا الأنقياء
والحق أن فارس أمة لا يستهان بها
قلة منهم هم الوجه المظلم لفارس مثل فيروز قاتل عمر بن الخطاب فهو فارسي
والخارجين على عثمان أغلبهم من الفرس
وعبد الرحمن بن ملجم قاتل علي بن أبي طالب مولى فارسي لحِمْير
والذي حاول قتل الحسن فارسي
وشمر بن ذي الجوشن قاتل الحسين فارسي
وعمير بن جرموز قاتل الزبير بن العوام فارسي
لكن في المقابل:
الأئمة الثلاثة أبو حنيفة والشافعي ومالك فرس، إلا ابن حنبل فهو من بني شيبان
وأصحاب الصحاح كلهم ليس فيهم عربي كالبخاري والترمذي وابن ماجة والنسائي، إلا الإمام مسلم فهو عربي
ومن الفرس أيضا:
مجاهد، وعطاء بن أبي رباح، والبيهقي، وعكرمة، وسعيد بن جبير، والليث بن سعد، وربيعة الرأي، وطاووس، والحاكم ( صاحب المستدرك )، وابن الماجشون، وغيرهم كثير، كلهم فرس
هذا غير الأدباء والفلاسفة والعلماء والنحويين والوزراء والكتاب الذين لا يحصون من كثرتهم
والفخر بالعرق الفارسي لا يضير ما دام مسلما
فهذا الفارسي الرائع مهيار الديلمي يقول:
لا تخالي نسباً يخفضني
أنا من يُرضيكِ عند النسبِ
وأبي كسرى على أيوانه
أين في الناس أبٌ مثلُ أبي !
قد قبستُ المجد من خير أبِ
وقبست الدين من خير نبي
وضممتُ الفخر من أطرافه
سؤددَ الفرس ودينَ العرب
أثراكم الله، أثريتمونا يا أصدقاءنا الأنقياء