- إنضم
- 24 يناير 2017
- المشاركات
- 160
- التفاعل
- 197
- النقاط
- 47
سم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دار فى خلدى هذا السؤال عما اذا كان الاسلام سيدخل هذه الارض ويحكمها ومنيت النفس بأن يحيينى الله جل جلاله لأرى هذا اليوم ... فبحثت فى سنته ( صلى الله عليه وسلم ) عما يروى ظمأى وبه تسكن نفسى وتطمئن فوجدت ثلاثة احاديث مبشره ومطمئنه لما دار فى نفسى ... فسأسوق لكم الاحاديث الثلاثه والله الموفق والمستعان ،،،،،
2900 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا جرير عن عبد الملك بن عمير عن جابر بن سمرة عن نافع بن عتبة قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة قال فأتى (النبي صلى الله عليه وسلم) قوم من قبل المغرب عليهم ثياب الصوف فوافقوه عند أكمة فإنهم لقيام ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد قال فقالت لي نفسي ائتهم فقم بينهم وبينه لا يغتالونه قال ثم قلت لعله نجي معهم فأتيتهم فقمت بينهم وبينه قال فحفظت منه أربع كلمات أعدهن في يدي قال تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله ثم فارس فيفتحها الله ثم تغزون الروم فيفتحها الله ثم تغزون الدجال فيفتحه الله قال فقال نافع يا جابر لا نرى الدجال يخرج حتى تفتح الروم . ( الروم هم الأوربيون).
الحديث الثانى
روى أحمد في مسنده والحاكم وصححه ووافقه الذهبي وصححه الألباني عن أبي قبيل قال كنا عند عبد الله بن عمرو بن العاص وسئل أي المدينتين تفتح أولاً القسطنطينية أو رومية، فدعا عبد الله بصندوق له حلق قال فأخرج منه كتاباً قال: فقال عبد الله: بينما نحن حول رسول الله (صلى الله عليه وسلم )نكتب إذ سئل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أي المدينتين تفتح أولاً قسطنطينية أو رومية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مدينة هرقل تفتح أولاً، يعنى القسطنطينيه.
وقد وقع فتح القسطنطينيه فى عهد (محمد الفاتح) ، وأننا والله ننتظر فتح روما.
الحديث الثالث
- عن تميم الدَّاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليَبْلُغن هذا الأمر ما بلغ اللَّيل والنَّهار، ولا يترك الله بيت مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلَّا أدخله اللهُ هذا الدِّين، بِعِزِّ عَزِيزٍ أو بِذُلِّ ذَليلٍ، عِزًّا يُعِزُّ الله به الإسلام، وذُلًّا يُذِلُّ الله به الكفر).
وقد روى الحديث بطريق آخر
وعن المقداد بن الأسود رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لا يبقى على ظهر الأرض بيت مَدَرٍ، ولا وَبَرٍ، إلَّا أدخله الله كلمة الإسلام، بِعزِّ عَزِيزٍ، أو ذُلِّ ذَلِيلٍ، إمَّا يُعِزُّهم الله، فيجعلهم من أهلها، أو يُذِلهُّم، فيدينون لها).
نسأل الله أن يمكن لدينه فى الأرض وأن يستعملنا فى نصر دينه ،،،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دار فى خلدى هذا السؤال عما اذا كان الاسلام سيدخل هذه الارض ويحكمها ومنيت النفس بأن يحيينى الله جل جلاله لأرى هذا اليوم ... فبحثت فى سنته ( صلى الله عليه وسلم ) عما يروى ظمأى وبه تسكن نفسى وتطمئن فوجدت ثلاثة احاديث مبشره ومطمئنه لما دار فى نفسى ... فسأسوق لكم الاحاديث الثلاثه والله الموفق والمستعان ،،،،،
2900 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا جرير عن عبد الملك بن عمير عن جابر بن سمرة عن نافع بن عتبة قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة قال فأتى (النبي صلى الله عليه وسلم) قوم من قبل المغرب عليهم ثياب الصوف فوافقوه عند أكمة فإنهم لقيام ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد قال فقالت لي نفسي ائتهم فقم بينهم وبينه لا يغتالونه قال ثم قلت لعله نجي معهم فأتيتهم فقمت بينهم وبينه قال فحفظت منه أربع كلمات أعدهن في يدي قال تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله ثم فارس فيفتحها الله ثم تغزون الروم فيفتحها الله ثم تغزون الدجال فيفتحه الله قال فقال نافع يا جابر لا نرى الدجال يخرج حتى تفتح الروم . ( الروم هم الأوربيون).
الحديث الثانى
روى أحمد في مسنده والحاكم وصححه ووافقه الذهبي وصححه الألباني عن أبي قبيل قال كنا عند عبد الله بن عمرو بن العاص وسئل أي المدينتين تفتح أولاً القسطنطينية أو رومية، فدعا عبد الله بصندوق له حلق قال فأخرج منه كتاباً قال: فقال عبد الله: بينما نحن حول رسول الله (صلى الله عليه وسلم )نكتب إذ سئل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أي المدينتين تفتح أولاً قسطنطينية أو رومية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مدينة هرقل تفتح أولاً، يعنى القسطنطينيه.
وقد وقع فتح القسطنطينيه فى عهد (محمد الفاتح) ، وأننا والله ننتظر فتح روما.
الحديث الثالث
- عن تميم الدَّاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليَبْلُغن هذا الأمر ما بلغ اللَّيل والنَّهار، ولا يترك الله بيت مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلَّا أدخله اللهُ هذا الدِّين، بِعِزِّ عَزِيزٍ أو بِذُلِّ ذَليلٍ، عِزًّا يُعِزُّ الله به الإسلام، وذُلًّا يُذِلُّ الله به الكفر).
وقد روى الحديث بطريق آخر
وعن المقداد بن الأسود رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لا يبقى على ظهر الأرض بيت مَدَرٍ، ولا وَبَرٍ، إلَّا أدخله الله كلمة الإسلام، بِعزِّ عَزِيزٍ، أو ذُلِّ ذَلِيلٍ، إمَّا يُعِزُّهم الله، فيجعلهم من أهلها، أو يُذِلهُّم، فيدينون لها).
نسأل الله أن يمكن لدينه فى الأرض وأن يستعملنا فى نصر دينه ،،،،،
التعديل الأخير بواسطة المشرف: