في ذي القعدة تجاذب القبائلالخطأ فى سند الحديث لا يبطله بشكل مطلق ولكنه يدفع فقط الى الحذر فى الاحتجاج به -----
أما ذى القعدة فليس الشهر الحالى لأن هناك علامات قبل هذه الفتنة لم تحدث حتى الأن
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم احسنت هناك علامات و ارهاصات قبيل حدوث فتنة القبائل . و نعم سياق الأحداث نخشى ان يكون مؤداه الى ذلك وليتنا كنا كما امرنا الرسول «دعوها فإنها منتنة» . و اعتقد والعلم عند الله انه في هكذا احداث جسام ستتواتر الرؤى والله رحيم بالعباد .