- إنضم
- 4 يناير 2014
- المشاركات
- 1,589
- التفاعل
- 4,883
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا مهند من فلسطين حلمت حلم أعتقد إنه يخص الحاله في مصر , رأيت بقوة الله و جلاله أنني بين الأهرامات في مصر كانت الأهرامات جديده و في غاية السمو و اللمعان و قد تم الإنتهاء من بنائها قريبا و كان الفراعنه في كل مكان يستعدون للإحتفال بانتهاء بناء الأهرامات و في هذه الأثناء هتف رجل أعرفه إسمه نبيل أن أحد هذه الأهرامات بلون الذهب و باق الأهرامات بلون الدم و كنت في حلمي في غاية التعجب من شكل الأهرامات و رأيت تمثال أبو الهول كان ضخما و مرتفعا للغايه على غير الواقع و كان أسفل منه هرم تصل قمته إلى حدود ذقنه و بينما أن أسير بمحاذاة أحد الأهرام حتى استمعت إلى خطبه يلقيها رجل كبير المقام استنتجت من نهايتها أنه يقول إنه سيتم توزيع الأراضي على الفقراء و ما أن انتهت خطبته حتى حرك قطعة خشبيه فانفتح على اثر ذلك سد ضخم فتدفق ماء النيل بسرعة هائله و قد كان الماء نظيفا نقيا فخاف بعض الناس من قوة إندفاع الماء فقال لهم الرجل كبير المقام من سيهرب منكم من الماء فسيجرفه النهر و من سيظل هادئا فسينجو و هذا ماحدث بالفعل حيث حاول عدة نفر أن يهربوا فجرفهم ماء النيل أما الهادئين فلم يمسسهم سوء و كان الناس في منتهى السعاده و الرجل كبير المقام كان يسير على جسر فوق الماء و كان رذاذ الماء يتطاير عليه و هو يتحرك بسمو و خفه ثم صادفت بكرات ضخمه من حديد عرفت حين رأيتها أنها مهيئه لتوليد الطاقه حيث يصطدم بها الماء فتتحرك بقوه و من ثم يتولد على إثر ذلك الطاقه و كانت بمحاذاة هذه البكرات فتاة جميله اثارت اعجاب الجميع من الرجال
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا مهند من فلسطين حلمت حلم أعتقد إنه يخص الحاله في مصر , رأيت بقوة الله و جلاله أنني بين الأهرامات في مصر كانت الأهرامات جديده و في غاية السمو و اللمعان و قد تم الإنتهاء من بنائها قريبا و كان الفراعنه في كل مكان يستعدون للإحتفال بانتهاء بناء الأهرامات و في هذه الأثناء هتف رجل أعرفه إسمه نبيل أن أحد هذه الأهرامات بلون الذهب و باق الأهرامات بلون الدم و كنت في حلمي في غاية التعجب من شكل الأهرامات و رأيت تمثال أبو الهول كان ضخما و مرتفعا للغايه على غير الواقع و كان أسفل منه هرم تصل قمته إلى حدود ذقنه و بينما أن أسير بمحاذاة أحد الأهرام حتى استمعت إلى خطبه يلقيها رجل كبير المقام استنتجت من نهايتها أنه يقول إنه سيتم توزيع الأراضي على الفقراء و ما أن انتهت خطبته حتى حرك قطعة خشبيه فانفتح على اثر ذلك سد ضخم فتدفق ماء النيل بسرعة هائله و قد كان الماء نظيفا نقيا فخاف بعض الناس من قوة إندفاع الماء فقال لهم الرجل كبير المقام من سيهرب منكم من الماء فسيجرفه النهر و من سيظل هادئا فسينجو و هذا ماحدث بالفعل حيث حاول عدة نفر أن يهربوا فجرفهم ماء النيل أما الهادئين فلم يمسسهم سوء و كان الناس في منتهى السعاده و الرجل كبير المقام كان يسير على جسر فوق الماء و كان رذاذ الماء يتطاير عليه و هو يتحرك بسمو و خفه ثم صادفت بكرات ضخمه من حديد عرفت حين رأيتها أنها مهيئه لتوليد الطاقه حيث يصطدم بها الماء فتتحرك بقوه و من ثم يتولد على إثر ذلك الطاقه و كانت بمحاذاة هذه البكرات فتاة جميله اثارت اعجاب الجميع من الرجال
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته