خبر عاجل حديث عجيب !!!

[أحمد عبد الحميد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين

يجب على الإنسان فعلا مجاهدة نفسه وشيطانه وهواه قبل النزول إلى ساحات الجهاد

لأن القادم في ساحات الجهاد لا يتحمل الإدبار

وأقصد بالجهاد هنا

هو ليس قتل المسلمين العصاة المذنبين

بل أقصد الجهاد ضد الأعداء ( أعداء الدين أعداء الله ورسوله )

الأعداء الواضحين كوضوح الشمس لا يختلف عليهم مسلم طائع أو مسلم عاصي

وإذا كان الإنسان سيجاهد نفسه فعليه الحذر من الجماعات المضللة المبتدعة، لأنهم سيوردوه المهالك

 

[أدهم1]

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1870&idto=1870&bk_no=49&ID=1938

وأقصد بالجهاد هنا
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1870&idto=1870&bk_no=49&ID=1938
هو ليس قتل المسلمين العصاة المذنبين
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1870&idto=1870&bk_no=49&ID=1938
بل أقصد الجهاد ضد الأعداء ( أعداء الدين أعداء الله ورسوله )
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1870&idto=1870&bk_no=49&ID=1938
الأعداء الواضحين كوضوح الشمس لا يختلف عليهم مسلم طائع أو مسلم عاصي
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1870&idto=1870&bk_no=49&ID=1938
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1870&idto=1870&bk_no=49&ID=1938

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1870&idto=1870&bk_no=49&ID=1938
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1870&idto=1870&bk_no=49&ID=1938
قال تعالي: يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم
وقال تعالى: فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي (يعني الطائفة المسلمة التي تبغي على أختها)
وفي الحديث "عن أبي هريرة قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي قال فلا تعطه مالك قال أرأيت إن قاتلني قال قاتله قال أرأيت إن قتلني قال فأنت شهيد قال أرأيت إن قتلته قال هو في النار"
ولفظة رجل مطلقة فتشمل المسلم والكافر..
كما تواترت النصوص على وجوب الخوارج.. رغم إجماع الأمة أنهم مسلمون..
واتفقت كلمة الصحابة على قتالهم، وقاتلهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه
وقال تعالى : وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: (إذا كان بعض الدين لله، وبعضه لغير الله.. وجب القتال حتى يكون الدين كله لله))

 

[ذات النطاقين]

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله
سيدنا محمد ﷺ .
ثم اما بعد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني الكرام اخواتي الفاضلات
كلنا يعلم ويردد بل وينتظر ان يحقق الله نبوءة نبيه وحبيبه
وخير خلقه سيدنا محمد ﷺ عندما قال ( ثم تكون خلافة على منهاج النبوة )
وهذا طبعاً في اخر الزمان بعد الملك العاض والحكم الجبري .

ولكن اغلبنا عندما يسمع هذا الوعد يذهب خياله الى انه ستكون
للمسلمين دولة هادئة مستقرة يسودها العدل والرخاء والانتصارات والفتوحات
يعني يغرق بخيالات وردية وشاعرية لهذه الدولة الموعودة بأذن الله
وهذا خطأ يقع فيه اغلب الخياليين !

ولكي نعرف ماذا تعني خلافة على منهاج النبوة
دعونا نعود الى الخلافة الراشدة الأولى بعهد
الراشدين رضي الله عنهم ، فنجد بان الخلافة
على منهاج النبوة تعني .

1: حروب ردة كما في عهد الصديق رضي الله عنه وجهاد ضد المرتدين من بني جلدتنا
2 : فتوحات اقليمية وتمدد لدولة الخلافة مع استهداف لخليفة المسلمين من قبل اعداء
الامة الخارجيين واغتياله ، يعني فتوحات واغتيالات لقادة الأمة ، كما في عهد عمر الفاروق رضي الله عنه
3 : صراعات سياسية تنتهي بثورات يقوم الرعاع من خلالها بمحاصرة دار الخلافة واغتيال امير المؤمنين كما حصل في خلافة عثمان رضي الله عنه .
4: فتنة بين المسلمين ورموزهم الدينية والسياسية تؤدي الى الاقتتال فيما بينهم والاختلاف على الحكم والامارة
كما حصل في خلافة علي رضي الله عنه .

ولكنها انما سميت بأنها خلافة راشدة ليس من اجل الاستقرار والرفاه الذي تحقق
في ظلها ، فكما ترون فان الخلافات الراشدة الاولى لم تشهد حالة من الاستقرار
على المستوى السياسي والاجتماعي كما هو واضح جدا ً

انما سميت بخلافة راشدة ، لان الحكم فيها كان لكتاب الله وشرع الله
وراية الجهاد فيها كانت مرفوعة وماضية ضد اعداء الامة
واعداء الاسلام ان كان على الصعيد الداخلي كقتال
المرتدين او الصعيد الخارجي كقتال الفرس والروم

فلا يظن احد بان الخلافة الراشدة على منهاج النبوة تعني الاستقرار
بل تعني تحكيم شرع الله واقامة الحق والزام الناس به
وهذا لا يأتي ابدا بالاستقرار لان اغلبية الشعوب
لا تحب ان تحكم وتقيد بشرع الله
اذا لم يفرض عليها هذا الشرع
تارة بالترغيب والحسنى والكلمة الطيبة والموعظة الحسنة
وتارة بالترهيب والعقوبة والعصا الغليظة والسيف والعقاب .

ارجو ان اكون وفقت بايصال فكرتي ومرادي من الموضوع
منقول للأخ أبو عبيدة الداخلي

 

[خالد ابراهيم]

السلام عليكم،
لا يوجد جماعات مجاهدة كثيرة، بل هناك جماعات مقاتلة و متناحرة فيما بينها الله أعلم بنيتهم، هذا هو الوصف الصحيح ،و الله أعلم
قال رسول الله عليه الصلاة و السلام : من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله

لا يوجد جماعات مجاهدة كثيرة !!!!
لا بد من وجود جماعة يراها البعض مجاهدة وعلى الحق او الاقرب للحق

وكلامك مخالف لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقد قال عبد الله بن الإمام أحمد: وجدت بخط أبي، ثم روى بسنده إلى أبي أمامة قال: قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس" وأخرجه أيضا الطبراني . قال الهيثمي في المجمع ورجاله ثقات.

والله أعلم.

 

[أحمد عبد الحميد]

قال تعالي: يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم
وقال تعالى: فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي (يعني الطائفة المسلمة التي تبغي على أختها)
وفي الحديث "عن أبي هريرة قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي قال فلا تعطه مالك قال أرأيت إن قاتلني قال قاتله قال أرأيت إن قتلني قال فأنت شهيد قال أرأيت إن قتلته قال هو في النار"
ولفظة رجل مطلقة فتشمل المسلم والكافر..
كما تواترت النصوص على وجوب الخوارج.. رغم إجماع الأمة أنهم مسلمون..
واتفقت كلمة الصحابة على قتالهم، وقاتلهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه
وقال تعالى : وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: (إذا كان بعض الدين لله، وبعضه لغير الله.. وجب القتال حتى يكون الدين كله لله))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين

أقصد فى حديثى عن الجهاد أى بالسلاح والقتال

جهاد الأعداء ( الكافرون أعداء الدين الذين يحاربونك ويقاتلونك ويهددون دينك وأرضك )

قال تعالي: يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم

فى تفسير الآية جهاد المنافقين أى بإقامة الحدود عليهم

وقال تعالى: ( فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي ) (يعني الطائفة المسلمة التي تبغي على أختها)

أعتقد أنك نسيت الجزء الأول من الآية الذى يقول

( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)

يعنى البداية تكون بالإصلاح وليست بالقتال


وعموما ممكن أن نقول

جهاد الكفار بالقتال والسلاح

جهاد المنافقين بإقامة الحدود عليهم

المسلمون العصاة المذنبون الظالمون نحاول في البداية الإصلاح وإقامة الحدود

فإن لم يمتثلوا يكون هناك قتالا ولكن لا نسميه جهادا

والله أعلم

 

[أحمد عبد الحميد]

قال تعالي: يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم
وقال تعالى: فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي (يعني الطائفة المسلمة التي تبغي على أختها)
وفي الحديث "عن أبي هريرة قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي قال فلا تعطه مالك قال أرأيت إن قاتلني قال قاتله قال أرأيت إن قتلني قال فأنت شهيد قال أرأيت إن قتلته قال هو في النار"
ولفظة رجل مطلقة فتشمل المسلم والكافر..
كما تواترت النصوص على وجوب الخوارج.. رغم إجماع الأمة أنهم مسلمون..
واتفقت كلمة الصحابة على قتالهم، وقاتلهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه
وقال تعالى : وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: (إذا كان بعض الدين لله، وبعضه لغير الله.. وجب القتال حتى يكون الدين كله لله))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قوله تعالى : { وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير وإن تولوا فاعلموا أن الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير } .

[ ص: 400 ] يحتمل أن يريد به ، وقاتلوهم حتى لا يكون كفر .

ويحتمل أن يكون : وقاتلوهم حتى لا يفتن أحد عن دينه .

وكلاهما يجوز أن يكون مرادا ، وهذه الغاية لا تتحقق إلا بنزول عيسى .

وقد بينا ذلك في سورة البقرة ومسائل الخلاف .

وفي البخاري عن سعيد بن جبير قال : خرج علينا ابن عمر فرجونا أن يحدثنا حديثا حسنا . قال : فبادرنا إليه

رجل ، فقال : يا أبا عبد الرحمن ، حدثنا عن القتال في الفتنة ، والله يقول : { وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة } .

فقال : هل تدري ما الفتنة ؟ ثكلتك أمك ، إنما كان محمد يقاتل المشركين ، وكان الدخول في دينهم فتنة ،

وليس بقتالكم على الملك .
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=66139

فهذا مقطع من آية كريمة من سورة البقرة ونصها: وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا

عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ {البقرة:193}. وقد جاءت الآية الكريمة في سياق حديث القرآن عن الأمر بقتال

الكفار بعدما طغوا وتجبروا وأخرجوا المسلمين من ديارهم.. قال الله تعالى: وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ

يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ .. إلى قوله تعالى: ... فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا

اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ {البقرة: 194}

وأما معنى الآية باختصار فقد قال أهل التفسير معناها: قا تلوا ـ أيها المؤمنون المشركين حتى لا يفتن مسلم

عن دينه وحتى لا يبقى الشرك والظلم وصد الناس عن سبيل الله وحتى يكون دين الله هو الظاهر وكلمته هي

العليا وتكون الحرية لعموم الناس فيختاروا من الأديان ما يريدون، فإذا اختاروا البقاء على دينهم كان الإسلام

مهيمنا ظاهرا وكانوا تحت حماية الإسلام وأهله وفي ذمتهم... وإن اختاروا الإسلام فلهم ما للمسلمين وعليهم

ما عليهم. " فإن انتهوا.. " عن ماهم عليه من الشرك وقتال المؤمنين فكفوا عنهم فإن من قاتلهم بعد ذلك فهو

الظالم. وللمزيد من الفائدة نرجو الاطلاع على الفتويين: 12545 ، 17338.

والله أعلم.

 

[أدهم1]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المسلمون العصاة المذنبون الظالمون نحاول في البداية الإصلاح وإقامة الحدود

فإن لم يمتثلوا يكون هناك قتالا ولكن لا نسميه جهادا

والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
طيب أخي..
سأجاريك، وأسمية قتالاً..
هو قتال في سبيل الله؟ أم في سبيل الشيطان؟

 

[سماح الدين]

السلام عليكم ورحمة الله
ارى ان افضل الرباط في كل حديث قرأته بلاد الشام وخاصه فلسطين فكما تعرفون عسقلان في فلسطين فكل هذا الجهاد لن يصح الا اذا كان هدفه استئصال الصهاينه

 

[الازدي١١١]

عليكم السلام
ستعلم قيمة كلامي اذا عدت لزمن ابن تيمية رحمه الله
فانه أعاد الجيش حتى علمهم ثم اقسم بعد ذلك انهم منصورين
فهناك في القلب أمورا لابد من ضبطها
وان لا يكون هناك تعصب مع فئة ضد فئة وكلهم مسلمين
بل الواجب الإصلاح
ثم ان الامر ابعد من هذا بكثير انما أردت الإشارة
الى وجوب معرفة الأسباب لعمارة الارض
فالذي يدور حولك من احداث هو في الحقيقة صد عن سبيل الله
وتغالب على الدنيا لا خير فيه وليس ذلك طعنا في المجاهدين
بل هم من دفع من دمائهم وليسوا منهم ان شاء الله
بل الإثم على من بدل ومن خاظ في تغليب فئه على اخرى
ليس الا لانه يرى انها خير فهذا تزكية نفس قد وقع فيها اولا
ثانيا كل الدفاعات والاتهامات التي تدور انما هي مبنيه
على الرجم بالغيب وحتى تعلم انني لا أتكلم الا من واقع علم
- فنحن في اخر زمان الرجم بالغيب
- ومتى تذكر الناسي ما نسيه من امر الله أتاكم داعيا ناصحا ان شاء الله.
-الراجمون بالغيب سيهتمون في الأيام المقبلة ان شاء الله بالمدد من ألازمنه تخرصا .
- ثم زمن الصبر والدعوة وقد بدأنا فيه ان شاء الله
- ثم يصدع بالحق وينقسم الناس الى فسطاطين
هذا كله من سورة الكهف والله اعلم