- إنضم
- 15 مايو 2018
- المشاركات
- 767
- التفاعل
- 870
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
روى أبو داود والترمذي ، والنسائي عن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ فَإِنْ صَلُحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ ، فَإِنْ انْتَقَصَ مِنْ فَرِيضَتِهِ شَيْءٌ قَالَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ : انْظُرُوا هَلْ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ فَيُكَمَّلَ بِهَا مَا انْتَقَصَ مِنْ الْفَرِيضَةِ ؟ ثُمَّ يَكُونُ سَائِرُ عَمَلِهِ عَلَى ذَلِكَ ) ، وصححه الألباني في " صحيح سنن الترمذي
سئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في صلاتك ؟؟؟
:قال
بأن أقوم فأكبر للصلاة
وأتخيل الكعبة أمام عيني
والصراط تحت قدمي
والجنة عن يميني والنار عن شمالي
وملك الموت ورائي
وأن رسول الله يتأمل صلاتي
وأظنها آخر صلاة
فأكبّر الله بتعظيم
وأقرأ وأتدبر
وأركع بخضوع وأسجد بخضوع
وأجعل في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته
ثم أسلّم
ولا أدري أقبِلَت أم لا ؟؟؟
و حتي نحقق مرادنا من الصلاة فنصل الي مرحلة الخشوع فإني أنصح نفسي واياكم بالآتي:
1- المبادرة للصلاة أول الوقت؛ وتجنب تأخيرها.
2- إسباغ الوضوء على المكاره.
3- المحافظة على النافلة القبلية لأنها لناِ بمثابة تأهيل لصلاة الفريضة.
4- استحضار عظمة الله عز وجل قبل الصلاة.
5- الإقبال على الصلاة برغبة وحب وشوق، وليس من باب أداء الواجب وحسب.
6- تفريغ الذهن عن حاجات الدنيا، والانقطاع عن مشاغل الحياة.
7- البعد عن المؤثرات، بإغلاق التلفاز والهاتف الجوال.
8- الصلاة بعيدًا عن أعين الناس وعن أماكن المعيشة والرجال يصلون في المسجد.
9- تدبر ما نقرأ من القرآن (الفاتحة وبعض الآيات).
10- الدعاء بالمأثور في القيام والركوع والرفع والسجود والانتقالات البينية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
روى أبو داود والترمذي ، والنسائي عن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ فَإِنْ صَلُحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ ، فَإِنْ انْتَقَصَ مِنْ فَرِيضَتِهِ شَيْءٌ قَالَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ : انْظُرُوا هَلْ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ فَيُكَمَّلَ بِهَا مَا انْتَقَصَ مِنْ الْفَرِيضَةِ ؟ ثُمَّ يَكُونُ سَائِرُ عَمَلِهِ عَلَى ذَلِكَ ) ، وصححه الألباني في " صحيح سنن الترمذي
سئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في صلاتك ؟؟؟
:قال
بأن أقوم فأكبر للصلاة
وأتخيل الكعبة أمام عيني
والصراط تحت قدمي
والجنة عن يميني والنار عن شمالي
وملك الموت ورائي
وأن رسول الله يتأمل صلاتي
وأظنها آخر صلاة
فأكبّر الله بتعظيم
وأقرأ وأتدبر
وأركع بخضوع وأسجد بخضوع
وأجعل في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته
ثم أسلّم
ولا أدري أقبِلَت أم لا ؟؟؟
و حتي نحقق مرادنا من الصلاة فنصل الي مرحلة الخشوع فإني أنصح نفسي واياكم بالآتي:
1- المبادرة للصلاة أول الوقت؛ وتجنب تأخيرها.
2- إسباغ الوضوء على المكاره.
3- المحافظة على النافلة القبلية لأنها لناِ بمثابة تأهيل لصلاة الفريضة.
4- استحضار عظمة الله عز وجل قبل الصلاة.
5- الإقبال على الصلاة برغبة وحب وشوق، وليس من باب أداء الواجب وحسب.
6- تفريغ الذهن عن حاجات الدنيا، والانقطاع عن مشاغل الحياة.
7- البعد عن المؤثرات، بإغلاق التلفاز والهاتف الجوال.
8- الصلاة بعيدًا عن أعين الناس وعن أماكن المعيشة والرجال يصلون في المسجد.
9- تدبر ما نقرأ من القرآن (الفاتحة وبعض الآيات).
10- الدعاء بالمأثور في القيام والركوع والرفع والسجود والانتقالات البينية.