- إنضم
- 24 يناير 2017
- المشاركات
- 623
- التفاعل
- 564
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني الكرام يعترف كثير من أطباء الغرب القدماء والحاليين بوجود أمراض كثيرة ليس لها شفاء وأعراض حيرتهم ظهرت لكثير من مرضاهم
قال ابن القيم : ( فأما صرع الأرواح فأئمتهم وعقلاؤهم يعترفون به ولا يدفعونه ويعترفون بأن علاجه بمقابلة الأرواح الشريفة الخيرة العلوية لتلك الأرواح الشريرة الخبيثة ، فتدفع آثارها وتعارض أفعالها وتبطلها ، وقد نص على ذلك أبقراط في بعض كتبه فذكر بعض علاج الصرع وقال : هذا ينفع من الصرع الذي سببه الأخلاط والمادة ، وأما الصرع الذي يكون من الأرواح فلا ينفع فيه هذا العلاج )
أما في شرعنا فالأمر مفروغ منه ,, فالسحر والمس مذكور في القرآن وكذلك الحسد والتعوذ منه وارد عدة مرات وهو من أشد هذه الأمراض انتشارا
فقد صح عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (أكثر من يموت من أمتي بالنفس، يعني بالعين بعد كتاب الله وقضائه)، وقال -صلى الله عليه وسلم-: ( العين حق وقد يصحبها شيطان...)
يقول ابن القيم في زاد المعاد المجلد الرابع ص 64: "لو كشف الستار لوجدنا أكثر الناس في أسر الجن ...."
ويقول الإمام أحمد: " لا يكاد يخلو بيت من عين أو حسد ..."
هذه الأمراض منتشرة جدا وقل من يعالجها بل إن كثير من الدول تعتبر الرقاة والمعالجين مخالفين للقوانين بينما الراقصة مثلا لها ترخيص رسمي!! المهم ...
كثير من المرضى بهذه الأرواح المؤذية المقترنة بروحه والمتلبسة بجسده لا يشعرون إطلاقا بأي شيء علامة تدل على إصابتهم لتفنن العارض الخبيث في التخفي والوسوسة لهم باستبعاد الفكرة خاصة المصابين بعين حاسدة أو إصابة قديمة مقترنة طويلا بالروح
المهم في الموضوع
كيف تعرف أنك مصاب بشيء من هذه الإصابات لا سمح الله ؟
أخواني بعد دراسة لا بأس بطولها أقول لكم هذين الاختبارين
الأول
احضر كوب من الماء ثم قربه من فمك بحيث تنفث فيه ثم اقرأ عليه الفاتحة وآية الكرسي والمعوذات كل منهم 7 مرات أو 21 مرة أو أكثر .. وأفضل أن تكتب هذه الآيات بماء الزغفران على ورقة نظيفة ثم تضعها في طبق به ماء لمدة ساعة ثم تشربه على معدة خاوية وهذا أقوى تأثيرا وأسرع
إذا كنت سليم سوف تحتاج إلى الحمام في وقتك المعتاد وسيكون لون الماء الخارج منك باللون المعتاد
إذا كانت هناك روح خبيثة مقترنة بروحك ومحتلة لجسد فستحتاج إلى دخول الحمام في وقت سريع جدا وستلاحظ أن الماء الخارج منك لونه أبيض تماما كما شربته!
كرر التجربة عدة مرات لتتأكد .. حينها لابد لك من بدء رحلة العلاج إذا ثبت الأمر
الثاني
اقرأ سورة البقرة بصوت مسموع وبتدبر وتركيز تام بعيد عن أطفالك وعن جوالك وفي جلسة واحدة ويفضل أن تكرر آية الكرسي سبع مرات إذا أتيت عليها
إذا كنت سليم ستجد انشراح في صدرك وبركة للقرآن
إذا كنت مصاب ستجد تثاؤب شديد جدا وقد تجد رجفة أو سخونة أو نوم بدون إرادة منك إلخ هذا كله يدل على تأثر العارض وعلى وجوده
بالنسبة للعين الحاسدة فقد يحتاج لقراءة طويلة جدا لخبث وشدة براعة شيطان الحسد في التخفي ومقاومة الرقية
لكن وجد بالتجربة أن تكرار هذا التعوذ "أعوذ بكلمات الله التامات من شيطان الحسد" بأعداد كثيرة 300 ل 700 مرة , يكشفه بسرعة وتظهر الأعراض على المصاب بوضوح وهذا أسهل من القراءة المطولة التي قد تحتاج 5 ساعات!
للمزيد عن هذا النوع من الشياطين الذي دوخ الرقاة بمكره ودفاعاته وتخفيه إليك الموضوع
https://www.almobshrat.net/threads/29882/
أتمنى أن تحصل الفائدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني الكرام يعترف كثير من أطباء الغرب القدماء والحاليين بوجود أمراض كثيرة ليس لها شفاء وأعراض حيرتهم ظهرت لكثير من مرضاهم
قال ابن القيم : ( فأما صرع الأرواح فأئمتهم وعقلاؤهم يعترفون به ولا يدفعونه ويعترفون بأن علاجه بمقابلة الأرواح الشريفة الخيرة العلوية لتلك الأرواح الشريرة الخبيثة ، فتدفع آثارها وتعارض أفعالها وتبطلها ، وقد نص على ذلك أبقراط في بعض كتبه فذكر بعض علاج الصرع وقال : هذا ينفع من الصرع الذي سببه الأخلاط والمادة ، وأما الصرع الذي يكون من الأرواح فلا ينفع فيه هذا العلاج )
أما في شرعنا فالأمر مفروغ منه ,, فالسحر والمس مذكور في القرآن وكذلك الحسد والتعوذ منه وارد عدة مرات وهو من أشد هذه الأمراض انتشارا
فقد صح عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (أكثر من يموت من أمتي بالنفس، يعني بالعين بعد كتاب الله وقضائه)، وقال -صلى الله عليه وسلم-: ( العين حق وقد يصحبها شيطان...)
يقول ابن القيم في زاد المعاد المجلد الرابع ص 64: "لو كشف الستار لوجدنا أكثر الناس في أسر الجن ...."
ويقول الإمام أحمد: " لا يكاد يخلو بيت من عين أو حسد ..."
هذه الأمراض منتشرة جدا وقل من يعالجها بل إن كثير من الدول تعتبر الرقاة والمعالجين مخالفين للقوانين بينما الراقصة مثلا لها ترخيص رسمي!! المهم ...
كثير من المرضى بهذه الأرواح المؤذية المقترنة بروحه والمتلبسة بجسده لا يشعرون إطلاقا بأي شيء علامة تدل على إصابتهم لتفنن العارض الخبيث في التخفي والوسوسة لهم باستبعاد الفكرة خاصة المصابين بعين حاسدة أو إصابة قديمة مقترنة طويلا بالروح
المهم في الموضوع
كيف تعرف أنك مصاب بشيء من هذه الإصابات لا سمح الله ؟
أخواني بعد دراسة لا بأس بطولها أقول لكم هذين الاختبارين
الأول
احضر كوب من الماء ثم قربه من فمك بحيث تنفث فيه ثم اقرأ عليه الفاتحة وآية الكرسي والمعوذات كل منهم 7 مرات أو 21 مرة أو أكثر .. وأفضل أن تكتب هذه الآيات بماء الزغفران على ورقة نظيفة ثم تضعها في طبق به ماء لمدة ساعة ثم تشربه على معدة خاوية وهذا أقوى تأثيرا وأسرع
إذا كنت سليم سوف تحتاج إلى الحمام في وقتك المعتاد وسيكون لون الماء الخارج منك باللون المعتاد
إذا كانت هناك روح خبيثة مقترنة بروحك ومحتلة لجسد فستحتاج إلى دخول الحمام في وقت سريع جدا وستلاحظ أن الماء الخارج منك لونه أبيض تماما كما شربته!
كرر التجربة عدة مرات لتتأكد .. حينها لابد لك من بدء رحلة العلاج إذا ثبت الأمر
الثاني
اقرأ سورة البقرة بصوت مسموع وبتدبر وتركيز تام بعيد عن أطفالك وعن جوالك وفي جلسة واحدة ويفضل أن تكرر آية الكرسي سبع مرات إذا أتيت عليها
إذا كنت سليم ستجد انشراح في صدرك وبركة للقرآن
إذا كنت مصاب ستجد تثاؤب شديد جدا وقد تجد رجفة أو سخونة أو نوم بدون إرادة منك إلخ هذا كله يدل على تأثر العارض وعلى وجوده
بالنسبة للعين الحاسدة فقد يحتاج لقراءة طويلة جدا لخبث وشدة براعة شيطان الحسد في التخفي ومقاومة الرقية
لكن وجد بالتجربة أن تكرار هذا التعوذ "أعوذ بكلمات الله التامات من شيطان الحسد" بأعداد كثيرة 300 ل 700 مرة , يكشفه بسرعة وتظهر الأعراض على المصاب بوضوح وهذا أسهل من القراءة المطولة التي قد تحتاج 5 ساعات!
للمزيد عن هذا النوع من الشياطين الذي دوخ الرقاة بمكره ودفاعاته وتخفيه إليك الموضوع
https://www.almobshrat.net/threads/29882/
أتمنى أن تحصل الفائدة
التعديل الأخير: