- إنضم
- 9 فبراير 2015
- المشاركات
- 24
- التفاعل
- 44
- النقاط
- 17
- بسم الله الرحمن الرحيم -
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته -
أخي / أختي الكريمـ/ ـة
حتى يتم تعبير رؤيتك عليك الإلتزام بما يلي :
* قراءة محتوى الرابط .
اقرا هنا مهم جدا
* كتابه عنوان واضح للرؤيا .
* وضع رؤيا واحده فقط .
* الرجاء عدم الكتابه باللون الاحمر .
* الكتابه ضمن الحقول المخصصه وعدم مسح الرسالة .
* الإجابة على جميع البيانات التي تساعد المعبر في التعبير وفك رموزها ومن لم يكملها ستضطر الإدارة نقلها إلى قسم المخالف .
1- عمر الرائي : 28 سنة
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) : ذكر
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) : أعزب
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) : موظف - عسكري - لي في الخدمة تقريباً 10 سنوات
5 - جنسية الرائي : بلاد الحرمين
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) : بلاد الحرمين - الرياض
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : الدولة الإسلامية وتحالف أنظمة الكفر عليها
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ :
قرأت آية الكرسي وآخر الآيات من سورة الحشر وآخر الآيات من سورة البقرة والمعوذات وبعدها دعيت الله أن يريني في منامي ماذا سيحدث في المستقبل القريب وماذا سيحدث لي وماهو مصيري وبعدها تعوذت من الشيطان وسميت بالرحمن وشهدت الشهادتين ونمت على وضوء
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ : رأيتها بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : لا - ولله الحمد -
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي : تقريباً في : 28 / 3 / 1436 هـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع رؤيتك هنا
.......................
- كنت في دوامي - وطريقة عملي هي 24 ساعة × 48 ساعة - فلمّا أتى وقت الظهيرة أردت أن أنام قليلاً حتى العصر لكي أرتاح وبعدها أكمل دوامي -
رأيت أنني لابس بدلتي العسكرية وكانت الحكومة قد أمرت بتجييش العسكر وتسليحهم جميعاً لحرب وشيكة وكنا نقف صفوفاً عسكرية حوالي 7 طوابير خلف بعضنا البعض وعدد العسكر أفقياً قرابة 13 عسكري وأنا كنت في الطابور 4 تقريباً في منتصف العسكر وكان مع كل عسكري رشاش كلاشينكوف ومخزن رشاش واحد وكنت أنظر لأسلحة العسكر يميناً وشمالاً وبعدها نظرت للأمام فرأيت الدولة الإسلامية قد دخلت بلاد الحرمين وأغلب مجاهدي الدولة الإسلامية هم من بلاد الحرمين ومعهم مجاهدين عرب وعجم وهي تقاتل عدواً من خارج بلاد الحرمين وجاء في بالي أن العدو هو المجوس الإيرانيين ومعهم مليشيات رافضية وبنفس الوقت رأيت مجاهدي الدولة الإسلامية يقومون بحماية النساء والرجال كباراً وصغاراً والأطفال العزّل ويبعدونهم عن بطش العدو ومكان المعركة ولم تتحرك طوابير العسكر الذين أنا بينهم فأردت أن أذهب بسلاحي لأنضم مع مجاهدي الدولة الإسلامية وأقاتل هذا العدو الذي بدأ يعيث ببلاد الحرمين فساداً فبدأت أتسلل بخفية من الطابور الذي كنت فيه إلى الطابور الذي أمامي حتى وصلت للطابور الأول وبعدها شددت يدي على سلاحي وركضت بإتجاه الدولة الإسلامية لكي أقاتل معهم هذا العدو ولم ألتفت للوراء وأنا أجري إليهم حتى وصلت إليهم وفرحوا بوصولي وقمت أساعدهم بحماية المسلمين العزّل وبنفس الوقت أقاتل العدو - وأحسست بشعور السعادة التي لم أشعر بمثلها وأنا في يقظتي أبداً - وأثناء حمايتي للمسلمين العزّل وقتالي للعدو إلتفت للعسكر الذين كنت بينهم في هذه الطوابير وأخذت أنصحهم وأحرضهم على الجهاد وأن لا ينتظروا الأمر العسكري وخرج من بين الطوابير قرابة 6 عسكر يجرون بإتجاهي وحاملين أسلحتهم يريدون الإنضمام لي ففرحت بإستجابتهم لندائي وبدأنا نقاتل المجوس والروافض مع مجاهدي الدولة الإسلامية , - وبعدها أتى مشهد آخر - رأيت أنني قد إنغمست بين طوابير العسكر الذين كنت بينهم سابقاً ولكنهم لم يكونوا يحملون أسلحتهم التي كانت معهم - عسكر معزولين من السلاح - وكان قد إنغمس معي العسكر الذين خرجوا من هذه الطوابير سابقاً عندما كنت أحرضهم على الجهاد وكنت حذراً وقابض بشدة على سلاحي وكانت نيتي إمّا شهادةً أو نصراً من عند الله وحده لا شريك له وكنت في منتصف هذه الطوابير وكان خلفي من جهة اليمين ضابط برتبة رائد وكان مشغول يكلم عسكري في آخر الطوابير وجاء في نفسي أن هذا القائد سوف يدبّر أمراً بهؤلاء العسكر غدراً بهم لكي ينسبها إلينا نحن مجاهدي الدولة الإسلامية وكنت قلقاً وخائفاً على مجاهدي الدولة الإسلامية من هذا المكر وخائفاً على العسكر السابقين الذين إنضموا إلي وإنغمسوا معي بينهم وخائفاً أيضاً على هؤلاء العسكر الذين في هذه الطوابير ممّا يدبّر لهم وهم لا يعلمون من غدرٍ وخيانة من قائدهم هذا الضابط - كما قلت لكم برتبة رائد - وأردت أن أقوم بقتل هذا الضابط قبل أن يقوم بتنفيذ أمر الغدر بالعسكر ونسبها للدولة الإسلامية .
- إنتهت رؤيتي وأشهد الله جل جلاله أن هذا ما رأيته في منامي من غير زيادةٍ ولا نقصان -
- ولا أدري هل هي حديث نفس وحلم من الشيطان أو أنها رؤية تحذيرية -