- إنضم
- 11 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 93
- التفاعل
- 198
- النقاط
- 37
لا احد ضد الجيش المصري واي جيش عربي
لكن ان يتم اتهام اخواننا في سيناء وشيطنتهم والتأليب عليهم وتدمير البيوت وتهجير البشر من ارضهم وحصار غزه وقبلها الانقلاب وقتل المعتصمين الابرياء هذا الذي لن نسمح به
لم يبقى الا جيش انقلابي حتى نشرع افعاله وكأننا حمقى هنا
اخي نحن هنا لسنا في اليوم السابع او في الوطن
جيش السيسي الانقلابي مجرم ومتورط بالدماء ومن يدافع عنه وينافح كما تفعل ليس سوى بوق للباطل والفساد
ثم يإتي ليروج ان الجيش بسياسته وقادته الحالية يحارب تجار الحشيش والافيون ويطارد المجرمين ويزكي هذا الجيش من كل ماحدث ويحدث
غاليه دماء الجيش ورخيصة دماء اخوتنا في سيناء ورابعة والنهضة وكل الجرائم التي حدثت بعد الانقلاب القتل في الاقسام والحواري والخ
هذا الجيش الذي يحاصر غزة وينسق مع اسرائيل
هذا الجيش الذي يحكم منذ ٦٠ سنة
ماذا فعل لسيناء واهلها ؟!
ان كان في اهل سيناء تجار حشيش وافيون فلماذا خرجوا فجأة بعد الانقلاب ؟!
انا لا انكر انه قد يكون هناك تجار في مثل هذه الامور ولكن من هم شركائهم في هذه التجارة و من فرغ سيناء من التنمية والبناء وسحقها وجهلها وافقرها وعزلها ؟!
من هم التجار واصحاب الاعمال ومستخدمي المخدرات ومروجوها في مصر ؟!
اتهام اهل سيناء وتشويههم كما فعل الانقلابيين مع الاسلاميين والمدنيين السلميين امر منهجي لدى الفاسدين الذي يحكمون مصر منذ ٦٠ سنة نهبوا ارضها وافقروا شعبها وسجنوا ونكلوا وتأمروا على الامة
الغير مقبول والذي لا يسمح به هو الدفاع عن هذه الشرذمة في الجيش المصري واستباحة دماء اهلنا في سيناء وباقي المحافظات المصرية
بالامس شاب فلسيطني عاري مريض يتجاوز الحدود اطلق عليه الرصاص ووقع من اول رصاصة ومع ذلك استمر اطلاق الرصاص على جسده عشرات المرات وكأنه غووول
حتى اليهود والله لا يفعلونها تكفي رصاصة واحدة تطيح بذلك الصبي المسكين
ثم يأتي من يتبجح وينافح عن هذا الجيش الذي يقتل العزل بدم بارد ولا يجروء على اطلاق رصاصة على العدو بل يهرب من مايسمى بيت المقدس كالدجاج
ندافع وننافح عن الجيش المصري عندما يذهب ليحمي الحدود ويحافظ على دماء المصريين وليس ان يقتلهم ويسلم مصر وحكمها لأهلها هذه هي عقيدة الجيش المصري التي نحترمها وحينها ننافح وندافع ونستميت حتى
اما اليوم فعقيدة جيش السيسي هي القتل والسحق والفساد وسرقة الارض والمال وحصار غزة ودعم بشار والصهاينة
مالهم عندنا الا الدعاء عليهم ان يهلكهم وان يعود الحق الى اهله وان يصبح الجيش الذي يدفع المصريين فيه عرق جبينهم جيشا وطنيا شريفا يدافع عنهم لا يقتلهم ويدعم الفلسطينيين لا يحاصرهم
لكن ان يتم اتهام اخواننا في سيناء وشيطنتهم والتأليب عليهم وتدمير البيوت وتهجير البشر من ارضهم وحصار غزه وقبلها الانقلاب وقتل المعتصمين الابرياء هذا الذي لن نسمح به
لم يبقى الا جيش انقلابي حتى نشرع افعاله وكأننا حمقى هنا
اخي نحن هنا لسنا في اليوم السابع او في الوطن
جيش السيسي الانقلابي مجرم ومتورط بالدماء ومن يدافع عنه وينافح كما تفعل ليس سوى بوق للباطل والفساد
ثم يإتي ليروج ان الجيش بسياسته وقادته الحالية يحارب تجار الحشيش والافيون ويطارد المجرمين ويزكي هذا الجيش من كل ماحدث ويحدث
غاليه دماء الجيش ورخيصة دماء اخوتنا في سيناء ورابعة والنهضة وكل الجرائم التي حدثت بعد الانقلاب القتل في الاقسام والحواري والخ
هذا الجيش الذي يحاصر غزة وينسق مع اسرائيل
هذا الجيش الذي يحكم منذ ٦٠ سنة
ماذا فعل لسيناء واهلها ؟!
ان كان في اهل سيناء تجار حشيش وافيون فلماذا خرجوا فجأة بعد الانقلاب ؟!
انا لا انكر انه قد يكون هناك تجار في مثل هذه الامور ولكن من هم شركائهم في هذه التجارة و من فرغ سيناء من التنمية والبناء وسحقها وجهلها وافقرها وعزلها ؟!
من هم التجار واصحاب الاعمال ومستخدمي المخدرات ومروجوها في مصر ؟!
اتهام اهل سيناء وتشويههم كما فعل الانقلابيين مع الاسلاميين والمدنيين السلميين امر منهجي لدى الفاسدين الذي يحكمون مصر منذ ٦٠ سنة نهبوا ارضها وافقروا شعبها وسجنوا ونكلوا وتأمروا على الامة
الغير مقبول والذي لا يسمح به هو الدفاع عن هذه الشرذمة في الجيش المصري واستباحة دماء اهلنا في سيناء وباقي المحافظات المصرية
بالامس شاب فلسيطني عاري مريض يتجاوز الحدود اطلق عليه الرصاص ووقع من اول رصاصة ومع ذلك استمر اطلاق الرصاص على جسده عشرات المرات وكأنه غووول
حتى اليهود والله لا يفعلونها تكفي رصاصة واحدة تطيح بذلك الصبي المسكين
ثم يأتي من يتبجح وينافح عن هذا الجيش الذي يقتل العزل بدم بارد ولا يجروء على اطلاق رصاصة على العدو بل يهرب من مايسمى بيت المقدس كالدجاج
ندافع وننافح عن الجيش المصري عندما يذهب ليحمي الحدود ويحافظ على دماء المصريين وليس ان يقتلهم ويسلم مصر وحكمها لأهلها هذه هي عقيدة الجيش المصري التي نحترمها وحينها ننافح وندافع ونستميت حتى
اما اليوم فعقيدة جيش السيسي هي القتل والسحق والفساد وسرقة الارض والمال وحصار غزة ودعم بشار والصهاينة
مالهم عندنا الا الدعاء عليهم ان يهلكهم وان يعود الحق الى اهله وان يصبح الجيش الذي يدفع المصريين فيه عرق جبينهم جيشا وطنيا شريفا يدافع عنهم لا يقتلهم ويدعم الفلسطينيين لا يحاصرهم
التعديل الأخير: