- إنضم
- 19 يونيو 2016
- المشاركات
- 39
- التفاعل
- 38
- النقاط
- 22
عت الخوارج فيما صح عن نبي الله صلى الله عليه وسلم
ففي صحيحي البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري قال: بعث علي - وهو في اليمن -
إلى النبي صلى الله عليه وسلم بذهيبة في تربتها,
فقسمها بين الأقرع بن حابس الحنظلي ثم أحد بني مجاشع, وبين عيينة بن بدر الفزاري, وبين علقمة بن علاثة العامري ثم أحد بني كلاب, وبين زيد الخيل الطائي ثم أحد بني نبهان,
فتغيظت قريش والأنصار,
فقالوا: يعطيه صناديد أهل نجد ويدعنا,
قال: إنما أتألفهم,
فأقبل رجل غائر العينين,
ناتئ الجبين,
كث اللحية,
مشرف الوجنتين,
محلوق الرأس,
فقال: يا محمد, اتق الله,
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: فمن يطيع الله إذا عصيته, فيأمنني على أهل الأرض ولا تأمنونني,
فسأل رجل من القوم قتله - أراه خالد بن الوليد - فمنعه النبي صلى الله عليه وسلم,
فلما ولى قال النبي صلى الله عليه وسلم:
إن من ضئضئ هذا قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم,
يمرقون من الإسلام مروق السهم من الرمية,
يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان,
لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد.
وأخرجه غيرهما بألفاظ منها:
إن من بعدي من أمتي قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز حلاقمهم,
يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان,
يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية
لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد. ومنها:
إن ناسًا من أمتي سيماهم التحليق,
يقرؤون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم,
يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية, ثم لا يعودون إليه,
هم شر الخلق والخليقة.
ومنها:
سيكون في أمتي اختلاف وفرقة,
قوم يحسنون القول, ويسيئون الفعل,
يقرؤون القرآن, لا يجاوز تراقيهم,
يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية, لا يرجعون حتى يرتد السهم على فوقه,
هم شر الخلق والخليقة,
طوبى لمن قتلهم وقتلوه,
يدعون إلى كتاب الله, وليسوا منه في شيء,
من قاتلهم كان أولى بالله منهم,
سيماهم التحليق.
ومنها:
يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان,
سفهاء الأحلام,
يقرؤون القرآن بألسنتهم, لا يجاوز تراقيهم,
يقولون من قول خير البرية,
يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية,
فمن لقيهم فليقتلهم, فإن في قتلهم أجرًا عظيمًا عند الله لمن قتلهم.
وجاء في الأحاديث المختارة عن أنس بن مالك وأبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
سيكون في أمتي اختلاف وفرقة,
قوم يحسنون القيل, ويسيئون الفعل,
يقرؤون القرآن, لا يجاوز تراقيهم,
يحقر أحدكم صلاته مع صلاته,
وصيامه مع صيامه,
يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية, ثم لا يرجعون حتى يرتد على فوقهم,
شر الخلق والخليقة,
طوبى لمن قتلهم وقتلوه,
يدعون إلى كتاب الله, وليسوا منه في شيء,
من قاتلهم كان أولى بالله منهم,
قالوا: يا رسول الله, ما سيماهم؟
قال: التحليق.
قال الإمام أحمد: وقد حدثناه أبو المغيرة عن أنس عن أبي سعيد ثم رجع. إسناده صحيح.
حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان حدثنا الأعمش عن خيثمة عن سويد بن غفلة قال
قال علي عليه السلام
إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا فلأن أخر من السماء أحب إلي من أن أكذب عليه
وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم فإنما الحرب خدعة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان
سفهاء الأحلام
يقولون من قول خير البرية
يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية
لا يجاوز إيمانهم حناجرهم
فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة
ففي صحيحي البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري قال: بعث علي - وهو في اليمن -
إلى النبي صلى الله عليه وسلم بذهيبة في تربتها,
فقسمها بين الأقرع بن حابس الحنظلي ثم أحد بني مجاشع, وبين عيينة بن بدر الفزاري, وبين علقمة بن علاثة العامري ثم أحد بني كلاب, وبين زيد الخيل الطائي ثم أحد بني نبهان,
فتغيظت قريش والأنصار,
فقالوا: يعطيه صناديد أهل نجد ويدعنا,
قال: إنما أتألفهم,
فأقبل رجل غائر العينين,
ناتئ الجبين,
كث اللحية,
مشرف الوجنتين,
محلوق الرأس,
فقال: يا محمد, اتق الله,
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: فمن يطيع الله إذا عصيته, فيأمنني على أهل الأرض ولا تأمنونني,
فسأل رجل من القوم قتله - أراه خالد بن الوليد - فمنعه النبي صلى الله عليه وسلم,
فلما ولى قال النبي صلى الله عليه وسلم:
إن من ضئضئ هذا قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم,
يمرقون من الإسلام مروق السهم من الرمية,
يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان,
لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد.
وأخرجه غيرهما بألفاظ منها:
إن من بعدي من أمتي قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز حلاقمهم,
يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان,
يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية
لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد. ومنها:
إن ناسًا من أمتي سيماهم التحليق,
يقرؤون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم,
يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية, ثم لا يعودون إليه,
هم شر الخلق والخليقة.
ومنها:
سيكون في أمتي اختلاف وفرقة,
قوم يحسنون القول, ويسيئون الفعل,
يقرؤون القرآن, لا يجاوز تراقيهم,
يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية, لا يرجعون حتى يرتد السهم على فوقه,
هم شر الخلق والخليقة,
طوبى لمن قتلهم وقتلوه,
يدعون إلى كتاب الله, وليسوا منه في شيء,
من قاتلهم كان أولى بالله منهم,
سيماهم التحليق.
ومنها:
يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان,
سفهاء الأحلام,
يقرؤون القرآن بألسنتهم, لا يجاوز تراقيهم,
يقولون من قول خير البرية,
يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية,
فمن لقيهم فليقتلهم, فإن في قتلهم أجرًا عظيمًا عند الله لمن قتلهم.
وجاء في الأحاديث المختارة عن أنس بن مالك وأبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
سيكون في أمتي اختلاف وفرقة,
قوم يحسنون القيل, ويسيئون الفعل,
يقرؤون القرآن, لا يجاوز تراقيهم,
يحقر أحدكم صلاته مع صلاته,
وصيامه مع صيامه,
يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية, ثم لا يرجعون حتى يرتد على فوقهم,
شر الخلق والخليقة,
طوبى لمن قتلهم وقتلوه,
يدعون إلى كتاب الله, وليسوا منه في شيء,
من قاتلهم كان أولى بالله منهم,
قالوا: يا رسول الله, ما سيماهم؟
قال: التحليق.
قال الإمام أحمد: وقد حدثناه أبو المغيرة عن أنس عن أبي سعيد ثم رجع. إسناده صحيح.
حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان حدثنا الأعمش عن خيثمة عن سويد بن غفلة قال
قال علي عليه السلام
إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا فلأن أخر من السماء أحب إلي من أن أكذب عليه
وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم فإنما الحرب خدعة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان
سفهاء الأحلام
يقولون من قول خير البرية
يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية
لا يجاوز إيمانهم حناجرهم
فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة