المحيط يثور بأكمله ويطمر امريكا

  • انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إن شاء الله ستكون نهاية أمريكا بالكوارث الطبيعية
حتى فى إنجيلهم هذه النهاية وهم يعلمونها جيدا
وقد أخرجوا الكثير من الأفلام عن ذلك وإحداها فليلم 2012
السلام عليكم اختي أمال ورحمة الله تعالى وبركاته
إن شاء الله تعالى اختي الكريمة لقد وردت في القرآن الكريم كلمة ما زالت تفاجئني أرجو أن تكون فيهم بإذن الله
فعندما نقرأ كلام المولى عز وجل عن عذابه للأمم التي خالفت دعوة انبيائها وبغت وطغت واهلكهم الله تعالى وذكرهم لنا في القرآن لفتتني عبارة أنه أهلك عاداً الأولى وهذا اللفظ لم يورده المولى سبحانه في أي آية أخرى عن إهلاكه للأمم السابقة وكل من قرأ القرآن يعلم قول الله تعالى في عاد مثل : التي لم يخلق مثلها في البلاد ....
والله أعلم أن أميركا اليوم تشبه في سطوتها وجبروتها وطغيانها وتقدمها في كل المجالات على غيرها من الدول قد تكون عاداً الثانية نرجو هذا
لأنه كلما كبر الطغيان وتجاوز كل الحدود يكون العقاب مباشرة من الله تعالى سبحانه لأن عذاب الله أشد وأكبر من عذاب كل الخلق مجتمعين ...
ولله الأمر من قبل ومن بعد
 
امريكا في القرأن

أسماء وأوصاف أمريكا في القرآن والأحاديث النبوية

قال تعالى : " ما فرطنا في هذا الكتاب من شئ " . (الإنعام :28)

يعتقد البعض خطأ أن الله سبحانه وتعالى لم يذكر أمريكا في القرآن ، وكذلك
لم يأت لها ذكر في الأحاديث النبوية ؛ لأنه لم يرد أي ذكر صريح لها في
القرآن أو الأحاديث ، وهذا اعتقاد خاطئ ، فالقرآن والحديث قد يذكران أمريكا
، ولكن ليس بذكر صريح ، وإنما بإشارات أو أسماء أخرى أو صفات يستدل منها
على أنها تخص أمريكا .

فهناك أمور كثيرة ظهر في أيامنا هذه لم يأت لها ذكر صريح في القرآن والسنة ، وإنما وردت إشارات له فيهما ،
والأمثلة على ذلك كثيرة لا تعد ولا تحصى ، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :

1 – أشار الله سبحانه وتعالى إلى التقدم العلمي والتطور التكنولوجي في جميع
مجالات الحياة ، والذي ستشهده الأرض قبل قيام الساعة في قوله تعالى : "
حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها
أمرنا ليلاً أو نهاراً فجعلناها حصيداً كأن لم تغن بالأمس " . (يونس
:24)
ما يشهده اليوم عصرنا من تقدم علمي مدهش وتطور تكنولوجي ظن الإنسان أنه
قادر على تغيير كل شئ حتى ظنوا أنهم قادرون على الخلود وخلق البشر
بمواصفات خاصة من خلال الهندسة الوراثية .

2 – أشار القرآن إلى ظاهرة اتساع وتمدد الكون في قوله تعالى " والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون " (الذاريات : 47) وهنا إشارة إلى استمرار اتساع وتمدد الكون بأمر الله .

3 – أشار القرآن الكريم إلى نزول المطر باصطدام أو تلقيح الشحنات
الكهربائية الموجبة والسالبة التي تحملها السحب عن طريق الرياح ، وذلك في
قوله تعالى : " وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء " (الحجر : 22)

فقد ثبت علميا أن الرياح هي التي تقوم بمصادمة " أو تلقيح " الشحنات
الكهربائية الموجبة والسالبة للسحب ، وينتج عن هذه الصدمات الكهربائية "
التلقيح " نزول المطر تماما مثل عملية تلقيح النباتات التي تقوم بها الرياح
.

مما سبق يتضح أن القرآن كان يشير إلى أمور كثيرة ونظريات علمية وكونية يسهل
على كل إنسان في كل عصر أن يفهمها حسب التطور العلمي للعصر الذي يعيش فيه ،
وحسب قدرة أهل العصر على الفهم ، فالقرآن يحتوي على إشارات لا تفصيلات لكل
شئ .

وقد ورد في القرآن الإشارة عندما تحدث الله سبحانه وتعال عن عاد الأولى .

أمريكا هي عاد الثانية التي أشار إليها القرآن عندما تحدث عن عاد الأولى :
قال تعالى : " وأنه أهلك عاد الأولى " ( النجم : 50)

وعاد هوم قوم هود عليه السلام ، وقد وصف الله سبحانه وتعالى عاداً القديمة
بأنها " عاد الأولى " وحتى تاريخ نزول القرآن لم تأت أمة تنطبق عليها وصف
أمة " عاد الأولى " التي قال عنها القرآن " التي لم يخلق مثلها في البلاد "
.

وما دام الله تعالى وصف عادا القديمة بعاد الاولى فلا بد من وجود عاد
الثانية وما دامت لم تظهر حتى تاريخ نزول القرآن فلا بد انها ستظهر بعد
نزول القرآن وقبل قيام الساعة ، ولا يمنع ذلك من وجود عاد الثالثة أو
الرابعة .

أوجه التطابق بين عاد الأولى وعاد الثانية " امريكا " :
1 - قال تعالى : " ألم تر كيف فعل ربك بعاد * إرم ذات العماد * التي لم يخلق مثلها في البلاد

أمريكا اليوم في عصرنا هذا مثل عاد الاولى في العصور القديمة ، فأمريكا لا
نظير لها اليوم في التطور والتقدم والحضارة التي بهرت العالم كله ، وأمريكا
اليوم تمتاز بناطحات السحاب التي تدل على تقدم هندسة البناء والتشييد ،
فيمكن أن نسميها " امريكا ذات العماد " .

2 – قال تعالى " فأما
عاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق وقالوا من أشد منا قوة أولم يروا أن
الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة وكانوا بآياتنا يجحدون " (فصلت : 15)

وأمريكا اليوم استكبرت في الأرض بغير الحق ، وظنت أنها أعظم قوة على وجه
الأرض ، ولا تستطيع أية قوة أن تقف أمامها ولو كانت قوة الله سبحانه وتعالى
تعالى الله علوا كبيرا . وكلنا يتذكر تصريحات الأحمق المطاع جورج بوش
عندما صرح بان الطبيعة أخطأت وعاتب الطبيعة ولامها وأمرها بإنزال الثلج في
عيد الميلاد .

3 – قال تعالى : " فاتقوا الله وأطيعون * واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون * أمدكم بأنعام وبنين * وجنات وعيون " (الشعراء : 131 – 134 )

فالجنات والعيون هي الحدائق وأماكن الترفيه ، وكثرة البنين هي تعداد السكان وأمريكا ينطبق عليها نفس الأوصاف .

4 – قال تعالى : " أتبنون بكل ريع آية تعبثون " ( الشعراء : 128)

وحال أمريكا اليوم كحال عاد الأولى فنسبة كبيرة من دخل أمريكا تقريبا تنفقه
على وسائل اللعب والترفيه والتسلية ففي أمريكا أكبر المنشآت الرياضية ،
وأكبر مدن الإنتاج السينمائي ، وأكبر مدن الترفيه " ديزني " .....الخ .

5 – قال تعالى : " وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون " (الشعراء : 129 )
شيدت عاد الأولى مصانع للخلد : أدوية و مستحضرات ومواد طبية وكيماوية
وغيرها وينطبق هذا على أمريكا كذلك يوجد في أمريكا اليوم ثلاجات لحفظ
الموتى من التحليل ، نظير مبلغ يدفعه ورثة المتوفي صاحب الجثة المحفوظة على
أمل أن يتقدم العلم بعد سنوات ، فيستخرجون الجثة ويعيدون إليها الحياة
ويعود صاحبها مخلداً .

6 – قال تعالى : "
فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم
به ريح فيها عذاب أليم * تدمر كل شئ بأمر الله " (الأحقاف : 24 – 25 )

هذه الآية تؤكد أن قوم عاد كان لهم علماء فلك يرصدون حركة الرياح والتغيرات
في الطقس وهؤلاء لم يستطيعوا أن يمنعوا عن عاد الأولى الكارثة التي لحقت
بها ، وأمريكا اليوم لديها مثل هؤلاء العلماء ولن يستطيعوا أيضا أن يصرفوا
عنها غضب الله وما سينزله عليها من نكبات .

7 – قال تعالى : " أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة
الذين من قبلهم كانوا أشد منهم قوة وأثاروا الأرض وعمروها أكثر مما عمروها "
(الروم : 9 )

كانت عاد الأولى دولة متقدمة ومتطورة ذات حضارة راقية لكنهم كانوا غير
مؤمنين ، فأزال الله حضارتهم . وأمريكا كذلك تقدم علمي وحضاري بلا إيمان
ولا قيم ولا أخلاق .

أسماء وصفات أمريكا كم وردت في الأحاديث النبوية :

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تصالحون الروم صلحاً آمنا، وتغزون أنتم وهم عدوا ً من ورائهم ، فتسلمون وتغنمون ... " رواه أحمد وأبو داوود وصححه الألباني في تحقيقه لأحاديث المشكاة برقم 5424 وفي صحيح الجامع "

* وفي رواية أخرى لأبي داود قال " تصالحون الروم صلحاً آمناً ، فتغزون أنتم وهم من روائكم.."
وفي الروايتين يتضح أن إحدى الروايتين حددت هذا العدو بأن بلاده تقع خلف
بلاد الروم ، والرواية الأخرى حددت موقعه خلف بلاد العرب ، فأي الروايتين
صحيحتين ؟؟؟؟

الواقع أن الروايتين صحيحتين ؛
لأنه في العصر الحديث اكتشفت الأمريكيتان ، وهي أرض تقع خلف بلاد الروم "
اوروبا " وخلف بلاد المسلمين " بآسيا وإفريقيا " ، وعدونا وعدو أوروبا الذي
يقع خلفنا وخلفهم على خريطة الكرة الأرضية ، عندما ننظر إليها ككرة
مستديرة هي الولايات المتحدة الأمريكية ، فقد أصبحت عدوة لأروربا وعدة
للمسلمين وعدة للعام كله .

وأمريكا تقع على خريطة الكرة الأرضية بين خطي عرض 20 ، 60 درجة ، ومعظم
الدول الاسلامية ، وكذلك دول أوروبا تقع بين خطي عرض 20 – 60 درجة .

مدينة القاطع الواقعة خلف البحر الأخضر " المحيط " التي نبأنا النبي صلى الله عليه وسلم بفتحها هي أمريكا :

عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه ، عن الرسول
صلى الله عليه وسلم أنه قال " غزا طاهر بن أسماء – رواية اخرى تيطس او
طياليس وهو القائد الروماني الذي غزا بيت المقدس وقد يكون اسم طاهر هذا بعد
التعريب – بني اسرائيل ، فسباهم وسبا حلى بيت المقدس ، وأحرقها بالنيران ،
وحمل منها في البحر ألفاً وتسعمائة سفينة حلي، حتى أوردها رومية (إيطاليا
حاليا ).

قال حذيفة : سمعت رسول الله يقول : ليستخرجن المهدي ذلك حتى يرده إلى بيت
المقدس ، ثم يسيروا ومن معه حتى يأتوا خلف رومية ، مدينة فيها مائة سوق ،
في كل سوق مائة ألف سوقي (أي تعداد التجار فيها = 10.000.000 ) فيفتحونها ،
ثم يسيرون حتى يأتوا مدينة يقال لها مدينة القاطع على البحر الأخضر المحدق
بالدنيا ، ليس خلفه إلا أمر الله تعالى ، طول المدينة ألف ميل ، وعرضها
خمسمائة ميل ، لها ثلاثة آلاف باب،وذلك البحر لا يحمل جاريــة ( سفينة)،
لأنه ليس له قعر ، وكل شئ ترونه من البحار إنما هو خلجان من ذلك البحر جعله
الله منافع لبني آدم ." . أخرجه الحافظ أبو نعيم " في مناقب المهدي "

وفي وصف آخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لها ستون وثلثمائة باب ،
يخرج من كل باب مائة ألف مقاتل (أي سيخرج منها 36.000.000 مقاتل ) فيكبرون
عليها أربع تكبيرات ؛ فيسقط حائطها ، فيغنمون ما فيها ، ثم يقيمون فيها سبع
سنين ، ثم يقفلون منها (أي يتركونها) إلى بيت المقدس ، فيبلغهم أن الدجال
قد خرج في يهودية أصبهان " . أخرجه الإمام أبو عمرو المقري في سننه

ومن مجمل الروايات يتضح ما يلي :
أن المسلمين سيفتحون روما الفاتيكان أولا وفي نهاية الملحمة الكبرى بين
المسلمين والروم (دول أوروبا ) ، ثم ورد في بعض الروايات أنهم توجهوا من
روما إلى مدينة خلف روما يقال لها القاطع طولها ألف ميل وعرضها خمسمائة ميل
أي مساحتها حوالي 1.280.000 كيلومتر مربع . وهذه المدينة تقع على البحر
الأخضر المحدق بالدنيا وهو البحر المحيط أو البحر الكبير وهو مجموع
المحيطات المحيطة بالكرة الأرضية " المحيط الأطلنطي ، الهادي ، الهندي ،
القطبي الشمالي والجنوبي " .

فقد ذكر ياقوت الحموي في كتابه " معجم البلدان " أن البحر المحيط كان يطلق
عليه بعض المؤرخين اسم البحر الأخضر ، وهذا البحر يحيط بالدنيا " الكرة
الأرضية " كلها كإحاطة الهالة بالقمر . وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم
جميع بحار الأرض بأنها تعتبر خلجان خارجة من هذا البحر وأنه بحر ليس له قعر
، لأنه عميق جداً .

ونظراً إلى أن المحيط التي تقع عليه دول أوروبا هو المحيط الأطلنطي ، فمعنى ذلك أن مدينة " القاطع " هذه تقع على المحيط الأطلنطي أيضا ً وتقع خلف إيطاليا أو بمعنى أدق تقع خلف أوروبا .

إن مساحة أمريكا تفوق المساحة المذكورة بالحديث ، فمساحتها 9.363.389كم ،
وعدد سكانها طبقاً لتقدير سنة 1985 حوالي 236.634.000 نسمة .

كيف إذا تكون أمريكا هي المقصودة بمدينة القاطع في حين أن مساحة مدينة
القاطع طبقاٌ للحديث هي 1.280.000كم ، وأمريكا مساحتها حوالي 9 ملايين كم
؟؟؟؟

الإحتمال الأول : أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قصد فتح جزء من الولايات المتحدة الأمريكية مساحته هي المساحة المذكورة في الحديث .

الاحتمال الثاني : وهو
الأقوى ، أنه ورد بالانجيل بسفر الرؤيا أن المدينة العظيمة " أمريكا "
سيضربها الله بزلزال عظيم ، فيقسمها إلى ثلاثة أقسام ، أي ثلاث مقاطعات ،
أو ثلاث دول ، او ثلاث قارات صغيرة ، واحتمال أن يكون الجزء المطل على
المحيط الأطلنطي من الجهة المقابلة لأوروبا هي المدينة التي مساحتها
1.280.000 كم .

وهذه المقاطعة التي سيفتحها المسلمون هي ما أطلق عليها النبي صلى الله عليه
وسلم مدينة " القاطع " أي : المدينة المقطوعة من المدينة التي كانت مدينة
عظيمة (الولايات المتحدة الأمريكية ) .
منقول
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
امريكا في القرأن

أسماء وأوصاف أمريكا في القرآن والأحاديث النبوية

قال تعالى : " ما فرطنا في هذا الكتاب من شئ " . (الإنعام :28)

يعتقد البعض خطأ أن الله سبحانه وتعالى لم يذكر أمريكا في القرآن ، وكذلك
لم يأت لها ذكر في الأحاديث النبوية ؛ لأنه لم يرد أي ذكر صريح لها في
القرآن أو الأحاديث ، وهذا اعتقاد خاطئ ، فالقرآن والحديث قد يذكران أمريكا
، ولكن ليس بذكر صريح ، وإنما بإشارات أو أسماء أخرى أو صفات يستدل منها
على أنها تخص أمريكا .

فهناك أمور كثيرة ظهر في أيامنا هذه لم يأت لها ذكر صريح في القرآن والسنة ، وإنما وردت إشارات له فيهما ،
والأمثلة على ذلك كثيرة لا تعد ولا تحصى ، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :

1 – أشار الله سبحانه وتعالى إلى التقدم العلمي والتطور التكنولوجي في جميع
مجالات الحياة ، والذي ستشهده الأرض قبل قيام الساعة في قوله تعالى : "
حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها
أمرنا ليلاً أو نهاراً فجعلناها حصيداً كأن لم تغن بالأمس " . (يونس
:24)
ما يشهده اليوم عصرنا من تقدم علمي مدهش وتطور تكنولوجي ظن الإنسان أنه
قادر على تغيير كل شئ حتى ظنوا أنهم قادرون على الخلود وخلق البشر
بمواصفات خاصة من خلال الهندسة الوراثية .

2 – أشار القرآن إلى ظاهرة اتساع وتمدد الكون في قوله تعالى " والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون " (الذاريات : 47) وهنا إشارة إلى استمرار اتساع وتمدد الكون بأمر الله .

3 – أشار القرآن الكريم إلى نزول المطر باصطدام أو تلقيح الشحنات
الكهربائية الموجبة والسالبة التي تحملها السحب عن طريق الرياح ، وذلك في
قوله تعالى : " وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء " (الحجر : 22)

فقد ثبت علميا أن الرياح هي التي تقوم بمصادمة " أو تلقيح " الشحنات
الكهربائية الموجبة والسالبة للسحب ، وينتج عن هذه الصدمات الكهربائية "
التلقيح " نزول المطر تماما مثل عملية تلقيح النباتات التي تقوم بها الرياح
.

مما سبق يتضح أن القرآن كان يشير إلى أمور كثيرة ونظريات علمية وكونية يسهل
على كل إنسان في كل عصر أن يفهمها حسب التطور العلمي للعصر الذي يعيش فيه ،
وحسب قدرة أهل العصر على الفهم ، فالقرآن يحتوي على إشارات لا تفصيلات لكل
شئ .

وقد ورد في القرآن الإشارة عندما تحدث الله سبحانه وتعال عن عاد الأولى .

أمريكا هي عاد الثانية التي أشار إليها القرآن عندما تحدث عن عاد الأولى :
قال تعالى : " وأنه أهلك عاد الأولى " ( النجم : 50)

وعاد هوم قوم هود عليه السلام ، وقد وصف الله سبحانه وتعالى عاداً القديمة
بأنها " عاد الأولى " وحتى تاريخ نزول القرآن لم تأت أمة تنطبق عليها وصف
أمة " عاد الأولى " التي قال عنها القرآن " التي لم يخلق مثلها في البلاد "
.

وما دام الله تعالى وصف عادا القديمة بعاد الاولى فلا بد من وجود عاد
الثانية وما دامت لم تظهر حتى تاريخ نزول القرآن فلا بد انها ستظهر بعد
نزول القرآن وقبل قيام الساعة ، ولا يمنع ذلك من وجود عاد الثالثة أو
الرابعة .

أوجه التطابق بين عاد الأولى وعاد الثانية " امريكا " :
1 - قال تعالى : " ألم تر كيف فعل ربك بعاد * إرم ذات العماد * التي لم يخلق مثلها في البلاد

أمريكا اليوم في عصرنا هذا مثل عاد الاولى في العصور القديمة ، فأمريكا لا
نظير لها اليوم في التطور والتقدم والحضارة التي بهرت العالم كله ، وأمريكا
اليوم تمتاز بناطحات السحاب التي تدل على تقدم هندسة البناء والتشييد ،
فيمكن أن نسميها " امريكا ذات العماد " .

2 – قال تعالى " فأما
عاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق وقالوا من أشد منا قوة أولم يروا أن
الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة وكانوا بآياتنا يجحدون " (فصلت : 15)

وأمريكا اليوم استكبرت في الأرض بغير الحق ، وظنت أنها أعظم قوة على وجه
الأرض ، ولا تستطيع أية قوة أن تقف أمامها ولو كانت قوة الله سبحانه وتعالى
تعالى الله علوا كبيرا . وكلنا يتذكر تصريحات الأحمق المطاع جورج بوش
عندما صرح بان الطبيعة أخطأت وعاتب الطبيعة ولامها وأمرها بإنزال الثلج في
عيد الميلاد .

3 – قال تعالى : " فاتقوا الله وأطيعون * واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون * أمدكم بأنعام وبنين * وجنات وعيون " (الشعراء : 131 – 134 )

فالجنات والعيون هي الحدائق وأماكن الترفيه ، وكثرة البنين هي تعداد السكان وأمريكا ينطبق عليها نفس الأوصاف .

4 – قال تعالى : " أتبنون بكل ريع آية تعبثون " ( الشعراء : 128)

وحال أمريكا اليوم كحال عاد الأولى فنسبة كبيرة من دخل أمريكا تقريبا تنفقه
على وسائل اللعب والترفيه والتسلية ففي أمريكا أكبر المنشآت الرياضية ،
وأكبر مدن الإنتاج السينمائي ، وأكبر مدن الترفيه " ديزني " .....الخ .

5 – قال تعالى : " وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون " (الشعراء : 129 )
شيدت عاد الأولى مصانع للخلد : أدوية و مستحضرات ومواد طبية وكيماوية
وغيرها وينطبق هذا على أمريكا كذلك يوجد في أمريكا اليوم ثلاجات لحفظ
الموتى من التحليل ، نظير مبلغ يدفعه ورثة المتوفي صاحب الجثة المحفوظة على
أمل أن يتقدم العلم بعد سنوات ، فيستخرجون الجثة ويعيدون إليها الحياة
ويعود صاحبها مخلداً .

6 – قال تعالى : "
فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عراض ممطرنا بل هو ما استعجلتم
به ريح فيها عذاب أليم * تدمر كل شئ بأمر الله " (الأحقاف : 24 – 25 )

هذه الآية تؤكد أن قوم عاد كان لهم علماء فلك يرصدون حركة الرياح والتغيرات
في الطقس وهؤلاء لم يستطيعوا أن يمنعوا عن عاد الأولى الكارثة التي لحقت
بها ، وأمريكا اليوم لديها مثل هؤلاء العلماء ولن يستطيعوا أيضا أن يصرفوا
عنها غضب الله وما سينزله عليها من نكبات .

7 – قال تعالى : " أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة
الذين من قبلهم كانوا أشد منهم قوة وأثاروا الأرض وعمروها أكثر مما عمروها "
(الروم : 9 )

كانت عاد الأولى دولة متقدمة ومتطورة ذات حضارة راقية لكنهم كانوا غير
مؤمنين ، فأزال الله حضارتهم . وأمريكا كذلك تقدم علمي وحضاري بلا إيمان
ولا قيم ولا أخلاق .

أسماء وصفات أمريكا كم وردت في الأحاديث النبوية :

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تصالحون الروم صلحاً آمنا، وتغزون أنتم وهم عدوا ً من ورائهم ، فتسلمون وتغنمون ... " رواه أحمد وأبو داوود وصححه الألباني في تحقيقه لأحاديث المشكاة برقم 5424 وفي صحيح الجامع "

* وفي رواية أخرى لأبي داود قال " تصالحون الروم صلحاً آمناً ، فتغزون أنتم وهم من روائكم.."
وفي الروايتين يتضح أن إحدى الروايتين حددت هذا العدو بأن بلاده تقع خلف
بلاد الروم ، والرواية الأخرى حددت موقعه خلف بلاد العرب ، فأي الروايتين
صحيحتين ؟؟؟؟

الواقع أن الروايتين صحيحتين ؛
لأنه في العصر الحديث اكتشفت الأمريكيتان ، وهي أرض تقع خلف بلاد الروم "
اوروبا " وخلف بلاد المسلمين " بآسيا وإفريقيا " ، وعدونا وعدو أوروبا الذي
يقع خلفنا وخلفهم على خريطة الكرة الأرضية ، عندما ننظر إليها ككرة
مستديرة هي الولايات المتحدة الأمريكية ، فقد أصبحت عدوة لأروربا وعدة
للمسلمين وعدة للعام كله .

وأمريكا تقع على خريطة الكرة الأرضية بين خطي عرض 20 ، 60 درجة ، ومعظم
الدول الاسلامية ، وكذلك دول أوروبا تقع بين خطي عرض 20 – 60 درجة .

مدينة القاطع الواقعة خلف البحر الأخضر " المحيط " التي نبأنا النبي صلى الله عليه وسلم بفتحها هي أمريكا :

عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه ، عن الرسول
صلى الله عليه وسلم أنه قال " غزا طاهر بن أسماء – رواية اخرى تيطس او
طياليس وهو القائد الروماني الذي غزا بيت المقدس وقد يكون اسم طاهر هذا بعد
التعريب – بني اسرائيل ، فسباهم وسبا حلى بيت المقدس ، وأحرقها بالنيران ،
وحمل منها في البحر ألفاً وتسعمائة سفينة حلي، حتى أوردها رومية (إيطاليا
حاليا ).

قال حذيفة : سمعت رسول الله يقول : ليستخرجن المهدي ذلك حتى يرده إلى بيت
المقدس ، ثم يسيروا ومن معه حتى يأتوا خلف رومية ، مدينة فيها مائة سوق ،
في كل سوق مائة ألف سوقي (أي تعداد التجار فيها = 10.000.000 ) فيفتحونها ،
ثم يسيرون حتى يأتوا مدينة يقال لها مدينة القاطع على البحر الأخضر المحدق
بالدنيا ، ليس خلفه إلا أمر الله تعالى ، طول المدينة ألف ميل ، وعرضها
خمسمائة ميل ، لها ثلاثة آلاف باب،وذلك البحر لا يحمل جاريــة ( سفينة)،
لأنه ليس له قعر ، وكل شئ ترونه من البحار إنما هو خلجان من ذلك البحر جعله
الله منافع لبني آدم ." . أخرجه الحافظ أبو نعيم " في مناقب المهدي "

وفي وصف آخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لها ستون وثلثمائة باب ،
يخرج من كل باب مائة ألف مقاتل (أي سيخرج منها 36.000.000 مقاتل ) فيكبرون
عليها أربع تكبيرات ؛ فيسقط حائطها ، فيغنمون ما فيها ، ثم يقيمون فيها سبع
سنين ، ثم يقفلون منها (أي يتركونها) إلى بيت المقدس ، فيبلغهم أن الدجال
قد خرج في يهودية أصبهان " . أخرجه الإمام أبو عمرو المقري في سننه

ومن مجمل الروايات يتضح ما يلي :
أن المسلمين سيفتحون روما الفاتيكان أولا وفي نهاية الملحمة الكبرى بين
المسلمين والروم (دول أوروبا ) ، ثم ورد في بعض الروايات أنهم توجهوا من
روما إلى مدينة خلف روما يقال لها القاطع طولها ألف ميل وعرضها خمسمائة ميل
أي مساحتها حوالي 1.280.000 كيلومتر مربع . وهذه المدينة تقع على البحر
الأخضر المحدق بالدنيا وهو البحر المحيط أو البحر الكبير وهو مجموع
المحيطات المحيطة بالكرة الأرضية " المحيط الأطلنطي ، الهادي ، الهندي ،
القطبي الشمالي والجنوبي " .

فقد ذكر ياقوت الحموي في كتابه " معجم البلدان " أن البحر المحيط كان يطلق
عليه بعض المؤرخين اسم البحر الأخضر ، وهذا البحر يحيط بالدنيا " الكرة
الأرضية " كلها كإحاطة الهالة بالقمر . وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم
جميع بحار الأرض بأنها تعتبر خلجان خارجة من هذا البحر وأنه بحر ليس له قعر
، لأنه عميق جداً .

ونظراً إلى أن المحيط التي تقع عليه دول أوروبا هو المحيط الأطلنطي ، فمعنى ذلك أن مدينة " القاطع " هذه تقع على المحيط الأطلنطي أيضا ً وتقع خلف إيطاليا أو بمعنى أدق تقع خلف أوروبا .

إن مساحة أمريكا تفوق المساحة المذكورة بالحديث ، فمساحتها 9.363.389كم ،
وعدد سكانها طبقاً لتقدير سنة 1985 حوالي 236.634.000 نسمة .

كيف إذا تكون أمريكا هي المقصودة بمدينة القاطع في حين أن مساحة مدينة
القاطع طبقاٌ للحديث هي 1.280.000كم ، وأمريكا مساحتها حوالي 9 ملايين كم
؟؟؟؟

الإحتمال الأول : أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قصد فتح جزء من الولايات المتحدة الأمريكية مساحته هي المساحة المذكورة في الحديث .

الاحتمال الثاني : وهو
الأقوى ، أنه ورد بالانجيل بسفر الرؤيا أن المدينة العظيمة " أمريكا "
سيضربها الله بزلزال عظيم ، فيقسمها إلى ثلاثة أقسام ، أي ثلاث مقاطعات ،
أو ثلاث دول ، او ثلاث قارات صغيرة ، واحتمال أن يكون الجزء المطل على
المحيط الأطلنطي من الجهة المقابلة لأوروبا هي المدينة التي مساحتها
1.280.000 كم .

وهذه المقاطعة التي سيفتحها المسلمون هي ما أطلق عليها النبي صلى الله عليه
وسلم مدينة " القاطع " أي : المدينة المقطوعة من المدينة التي كانت مدينة
عظيمة (الولايات المتحدة الأمريكية ) .
منقول
السلام عليك اختي الكريمة امال ورحمة الله تعالى وبركاته
ما شاء الله تعالى عليك ما اوردته من بيانات وأدلة في القرآن الكريم تسمى اليوم بالآيات الكونية المتعلقة بالحياة الدنيوية والعلم الذي سخره الله تعالى للبشر للتأكد أن الله حق
ولكن من عمي قلبه لن يقر بذلك
وكذلك قولك في عاد وأميركا وتحليلك المنطقي مهم
أما الباقي فأعذريني لم اعد استطيع قراءته لشكرك عليه لأنني تعبت اليوم جداً
الى اللقاء غداً بإذن الله تعالى
 
امريكا في القرأن

أسماء وأوصاف أمريكا في القرآن والأحاديث النبوية

قال تعالى : " ما فرطنا في هذا الكتاب من شئ " . (الإنعام :28)

يعتقد البعض خطأ أن الله سبحانه وتعالى لم يذكر أمريكا في القرآن ، وكذلك
لم يأت لها ذكر في الأحاديث النبوية ؛ لأنه لم يرد أي ذكر صريح لها في
القرآن أو الأحاديث ، وهذا اعتقاد خاطئ ، فالقرآن والحديث قد يذكران أمريكا
، ولكن ليس بذكر صريح ، وإنما بإشارات أو أسماء أخرى أو صفات يستدل منها
على أنها تخص أمريكا .

فهناك أمور كثيرة ظهر في أيامنا هذه لم يأت لها ذكر صريح في القرآن والسنة ، وإنما وردت إشارات له فيهما ،
والأمثلة على ذلك كثيرة لا تعد ولا تحصى ، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :

1 – أشار الله سبحانه وتعالى إلى التقدم العلمي والتطور التكنولوجي في جميع
مجالات الحياة ، والذي ستشهده الأرض قبل قيام الساعة في قوله تعالى : "
حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها
أمرنا ليلاً أو نهاراً فجعلناها حصيداً كأن لم تغن بالأمس " . (يونس
:24)
ما يشهده اليوم عصرنا من تقدم علمي مدهش وتطور تكنولوجي ظن الإنسان أنه
قادر على تغيير كل شئ حتى ظنوا أنهم قادرون على الخلود وخلق البشر
بمواصفات خاصة من خلال الهندسة الوراثية .

2 – أشار القرآن إلى ظاهرة اتساع وتمدد الكون في قوله تعالى " والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون " (الذاريات : 47) وهنا إشارة إلى استمرار اتساع وتمدد الكون بأمر الله .

3 – أشار القرآن الكريم إلى نزول المطر باصطدام أو تلقيح الشحنات
الكهربائية الموجبة والسالبة التي تحملها السحب عن طريق الرياح ، وذلك في
قوله تعالى : " وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء " (الحجر : 22)

فقد ثبت علميا أن الرياح هي التي تقوم بمصادمة " أو تلقيح " الشحنات
الكهربائية الموجبة والسالبة للسحب ، وينتج عن هذه الصدمات الكهربائية "
التلقيح " نزول المطر تماما مثل عملية تلقيح النباتات التي تقوم بها الرياح
.

مما سبق يتضح أن القرآن كان يشير إلى أمور كثيرة ونظريات علمية وكونية يسهل
على كل إنسان في كل عصر أن يفهمها حسب التطور العلمي للعصر الذي يعيش فيه ،
وحسب قدرة أهل العصر على الفهم ، فالقرآن يحتوي على إشارات لا تفصيلات لكل
شئ .

وقد ورد في القرآن الإشارة عندما تحدث الله سبحانه وتعال عن عاد الأولى .

أمريكا هي عاد الثانية التي أشار إليها القرآن عندما تحدث عن عاد الأولى :
قال تعالى : " وأنه أهلك عاد الأولى " ( النجم : 50)

وعاد هوم قوم هود عليه السلام ، وقد وصف الله سبحانه وتعالى عاداً القديمة
بأنها " عاد الأولى " وحتى تاريخ نزول القرآن لم تأت أمة تنطبق عليها وصف
أمة " عاد الأولى " التي قال عنها القرآن " التي لم يخلق مثلها في البلاد "
.

وما دام الله تعالى وصف عادا القديمة بعاد الاولى فلا بد من وجود عاد
الثانية وما دامت لم تظهر حتى تاريخ نزول القرآن فلا بد انها ستظهر بعد
نزول القرآن وقبل قيام الساعة ، ولا يمنع ذلك من وجود عاد الثالثة أو
الرابعة .

أوجه التطابق بين عاد الأولى وعاد الثانية " امريكا " :
1 - قال تعالى : " ألم تر كيف فعل ربك بعاد * إرم ذات العماد * التي لم يخلق مثلها في البلاد

أمريكا اليوم في عصرنا هذا مثل عاد الاولى في العصور القديمة ، فأمريكا لا
نظير لها اليوم في التطور والتقدم والحضارة التي بهرت العالم كله ، وأمريكا
اليوم تمتاز بناطحات السحاب التي تدل على تقدم هندسة البناء والتشييد ،
فيمكن أن نسميها " امريكا ذات العماد " .

2 – قال تعالى " فأما
عاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق وقالوا من أشد منا قوة أولم يروا أن
الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة وكانوا بآياتنا يجحدون " (فصلت : 15)

وأمريكا اليوم استكبرت في الأرض بغير الحق ، وظنت أنها أعظم قوة على وجه
الأرض ، ولا تستطيع أية قوة أن تقف أمامها ولو كانت قوة الله سبحانه وتعالى
تعالى الله علوا كبيرا . وكلنا يتذكر تصريحات الأحمق المطاع جورج بوش
عندما صرح بان الطبيعة أخطأت وعاتب الطبيعة ولامها وأمرها بإنزال الثلج في
عيد الميلاد .

3 – قال تعالى : " فاتقوا الله وأطيعون * واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون * أمدكم بأنعام وبنين * وجنات وعيون " (الشعراء : 131 – 134 )

فالجنات والعيون هي الحدائق وأماكن الترفيه ، وكثرة البنين هي تعداد السكان وأمريكا ينطبق عليها نفس الأوصاف .

4 – قال تعالى : " أتبنون بكل ريع آية تعبثون " ( الشعراء : 128)

وحال أمريكا اليوم كحال عاد الأولى فنسبة كبيرة من دخل أمريكا تقريبا تنفقه
على وسائل اللعب والترفيه والتسلية ففي أمريكا أكبر المنشآت الرياضية ،
وأكبر مدن الإنتاج السينمائي ، وأكبر مدن الترفيه " ديزني " .....الخ .

5 – قال تعالى : " وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون " (الشعراء : 129 )
شيدت عاد الأولى مصانع للخلد : أدوية و مستحضرات ومواد طبية وكيماوية
وغيرها وينطبق هذا على أمريكا كذلك يوجد في أمريكا اليوم ثلاجات لحفظ
الموتى من التحليل ، نظير مبلغ يدفعه ورثة المتوفي صاحب الجثة المحفوظة على
أمل أن يتقدم العلم بعد سنوات ، فيستخرجون الجثة ويعيدون إليها الحياة
ويعود صاحبها مخلداً .

6 – قال تعالى : "
فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عراض ممطرنا بل هو ما استعجلتم
به ريح فيها عذاب أليم * تدمر كل شئ بأمر الله " (الأحقاف : 24 – 25 )

هذه الآية تؤكد أن قوم عاد كان لهم علماء فلك يرصدون حركة الرياح والتغيرات
في الطقس وهؤلاء لم يستطيعوا أن يمنعوا عن عاد الأولى الكارثة التي لحقت
بها ، وأمريكا اليوم لديها مثل هؤلاء العلماء ولن يستطيعوا أيضا أن يصرفوا
عنها غضب الله وما سينزله عليها من نكبات .

7 – قال تعالى : " أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة
الذين من قبلهم كانوا أشد منهم قوة وأثاروا الأرض وعمروها أكثر مما عمروها "
(الروم : 9 )

كانت عاد الأولى دولة متقدمة ومتطورة ذات حضارة راقية لكنهم كانوا غير
مؤمنين ، فأزال الله حضارتهم . وأمريكا كذلك تقدم علمي وحضاري بلا إيمان
ولا قيم ولا أخلاق .

أسماء وصفات أمريكا كم وردت في الأحاديث النبوية :

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تصالحون الروم صلحاً آمنا، وتغزون أنتم وهم عدوا ً من ورائهم ، فتسلمون وتغنمون ... " رواه أحمد وأبو داوود وصححه الألباني في تحقيقه لأحاديث المشكاة برقم 5424 وفي صحيح الجامع "

* وفي رواية أخرى لأبي داود قال " تصالحون الروم صلحاً آمناً ، فتغزون أنتم وهم من روائكم.."
وفي الروايتين يتضح أن إحدى الروايتين حددت هذا العدو بأن بلاده تقع خلف
بلاد الروم ، والرواية الأخرى حددت موقعه خلف بلاد العرب ، فأي الروايتين
صحيحتين ؟؟؟؟

الواقع أن الروايتين صحيحتين ؛
لأنه في العصر الحديث اكتشفت الأمريكيتان ، وهي أرض تقع خلف بلاد الروم "
اوروبا " وخلف بلاد المسلمين " بآسيا وإفريقيا " ، وعدونا وعدو أوروبا الذي
يقع خلفنا وخلفهم على خريطة الكرة الأرضية ، عندما ننظر إليها ككرة
مستديرة هي الولايات المتحدة الأمريكية ، فقد أصبحت عدوة لأروربا وعدة
للمسلمين وعدة للعام كله .

وأمريكا تقع على خريطة الكرة الأرضية بين خطي عرض 20 ، 60 درجة ، ومعظم
الدول الاسلامية ، وكذلك دول أوروبا تقع بين خطي عرض 20 – 60 درجة .

مدينة القاطع الواقعة خلف البحر الأخضر " المحيط " التي نبأنا النبي صلى الله عليه وسلم بفتحها هي أمريكا :

عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه ، عن الرسول
صلى الله عليه وسلم أنه قال " غزا طاهر بن أسماء – رواية اخرى تيطس او
طياليس وهو القائد الروماني الذي غزا بيت المقدس وقد يكون اسم طاهر هذا بعد
التعريب – بني اسرائيل ، فسباهم وسبا حلى بيت المقدس ، وأحرقها بالنيران ،
وحمل منها في البحر ألفاً وتسعمائة سفينة حلي، حتى أوردها رومية (إيطاليا
حاليا ).

قال حذيفة : سمعت رسول الله يقول : ليستخرجن المهدي ذلك حتى يرده إلى بيت
المقدس ، ثم يسيروا ومن معه حتى يأتوا خلف رومية ، مدينة فيها مائة سوق ،
في كل سوق مائة ألف سوقي (أي تعداد التجار فيها = 10.000.000 ) فيفتحونها ،
ثم يسيرون حتى يأتوا مدينة يقال لها مدينة القاطع على البحر الأخضر المحدق
بالدنيا ، ليس خلفه إلا أمر الله تعالى ، طول المدينة ألف ميل ، وعرضها
خمسمائة ميل ، لها ثلاثة آلاف باب،وذلك البحر لا يحمل جاريــة ( سفينة)،
لأنه ليس له قعر ، وكل شئ ترونه من البحار إنما هو خلجان من ذلك البحر جعله
الله منافع لبني آدم ." . أخرجه الحافظ أبو نعيم " في مناقب المهدي "

وفي وصف آخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لها ستون وثلثمائة باب ،
يخرج من كل باب مائة ألف مقاتل (أي سيخرج منها 36.000.000 مقاتل ) فيكبرون
عليها أربع تكبيرات ؛ فيسقط حائطها ، فيغنمون ما فيها ، ثم يقيمون فيها سبع
سنين ، ثم يقفلون منها (أي يتركونها) إلى بيت المقدس ، فيبلغهم أن الدجال
قد خرج في يهودية أصبهان " . أخرجه الإمام أبو عمرو المقري في سننه

ومن مجمل الروايات يتضح ما يلي :
أن المسلمين سيفتحون روما الفاتيكان أولا وفي نهاية الملحمة الكبرى بين
المسلمين والروم (دول أوروبا ) ، ثم ورد في بعض الروايات أنهم توجهوا من
روما إلى مدينة خلف روما يقال لها القاطع طولها ألف ميل وعرضها خمسمائة ميل
أي مساحتها حوالي 1.280.000 كيلومتر مربع . وهذه المدينة تقع على البحر
الأخضر المحدق بالدنيا وهو البحر المحيط أو البحر الكبير وهو مجموع
المحيطات المحيطة بالكرة الأرضية " المحيط الأطلنطي ، الهادي ، الهندي ،
القطبي الشمالي والجنوبي " .

فقد ذكر ياقوت الحموي في كتابه " معجم البلدان " أن البحر المحيط كان يطلق
عليه بعض المؤرخين اسم البحر الأخضر ، وهذا البحر يحيط بالدنيا " الكرة
الأرضية " كلها كإحاطة الهالة بالقمر . وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم
جميع بحار الأرض بأنها تعتبر خلجان خارجة من هذا البحر وأنه بحر ليس له قعر
، لأنه عميق جداً .

ونظراً إلى أن المحيط التي تقع عليه دول أوروبا هو المحيط الأطلنطي ، فمعنى ذلك أن مدينة " القاطع " هذه تقع على المحيط الأطلنطي أيضا ً وتقع خلف إيطاليا أو بمعنى أدق تقع خلف أوروبا .

إن مساحة أمريكا تفوق المساحة المذكورة بالحديث ، فمساحتها 9.363.389كم ،
وعدد سكانها طبقاً لتقدير سنة 1985 حوالي 236.634.000 نسمة .

كيف إذا تكون أمريكا هي المقصودة بمدينة القاطع في حين أن مساحة مدينة
القاطع طبقاٌ للحديث هي 1.280.000كم ، وأمريكا مساحتها حوالي 9 ملايين كم
؟؟؟؟

الإحتمال الأول : أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قصد فتح جزء من الولايات المتحدة الأمريكية مساحته هي المساحة المذكورة في الحديث .

الاحتمال الثاني : وهو
الأقوى ، أنه ورد بالانجيل بسفر الرؤيا أن المدينة العظيمة " أمريكا "
سيضربها الله بزلزال عظيم ، فيقسمها إلى ثلاثة أقسام ، أي ثلاث مقاطعات ،
أو ثلاث دول ، او ثلاث قارات صغيرة ، واحتمال أن يكون الجزء المطل على
المحيط الأطلنطي من الجهة المقابلة لأوروبا هي المدينة التي مساحتها
1.280.000 كم .

وهذه المقاطعة التي سيفتحها المسلمون هي ما أطلق عليها النبي صلى الله عليه
وسلم مدينة " القاطع " أي : المدينة المقطوعة من المدينة التي كانت مدينة
عظيمة (الولايات المتحدة الأمريكية ) .
منقول
السلام عليكم اختي الكريمة امال ورحمة الله تعالى وبركاته
ما شاء الله عليك يا اختي حفظك المولى وزادك فهماً وعلما
لا أستطيع إلا أن أقول : أن من يبحث عن الحقيقة لا بد وأن يجدها والحق سبحانه تعالى سخر لنا هذا العقل لنتدبر به عظيم آياته وأحسن ما خلق وما برأ سبحانه
والشكر الكبير لك على هذه المعلومات الهامة والمفيدة والقيمة وكذلك لصاحبها (منقول) الذي نقلتي لنا عنه هذه الأفكار والمعلومات البديعة
جزاكما الله عنا كل الخير والثواب
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان صدقت الرؤيا فاننها تتحدث عن ثورة شعبيه عارمه على الطغيان والتمدد الشيعي بالمنطقه العربيه والله اعلم
 
أول مرة أسمع بالضيغيان يا شيخ علامة

فما هو الضيغيان؟
السلام عليكم اخي الكريم ورحمة الله تعالى وبركاته
قد يكون خطأ مطبعياً وهي الطغيان والله اعلم
 
امريكا في القرأن

أسماء وأوصاف أمريكا في القرآن والأحاديث النبوية

قال تعالى : " ما فرطنا في هذا الكتاب من شئ " . (الإنعام :28)

يعتقد البعض خطأ أن الله سبحانه وتعالى لم يذكر أمريكا في القرآن ، وكذلك
لم يأت لها ذكر في الأحاديث النبوية ؛ لأنه لم يرد أي ذكر صريح لها في
القرآن أو الأحاديث ، وهذا اعتقاد خاطئ ، فالقرآن والحديث قد يذكران أمريكا
، ولكن ليس بذكر صريح ، وإنما بإشارات أو أسماء أخرى أو صفات يستدل منها
على أنها تخص أمريكا .

فهناك أمور كثيرة ظهر في أيامنا هذه لم يأت لها ذكر صريح في القرآن والسنة ، وإنما وردت إشارات له فيهما ،
والأمثلة على ذلك كثيرة لا تعد ولا تحصى ، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :

1 – أشار الله سبحانه وتعالى إلى التقدم العلمي والتطور التكنولوجي في جميع
مجالات الحياة ، والذي ستشهده الأرض قبل قيام الساعة في قوله تعالى : "
حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها
أمرنا ليلاً أو نهاراً فجعلناها حصيداً كأن لم تغن بالأمس " . (يونس
:24)
ما يشهده اليوم عصرنا من تقدم علمي مدهش وتطور تكنولوجي ظن الإنسان أنه
قادر على تغيير كل شئ حتى ظنوا أنهم قادرون على الخلود وخلق البشر
بمواصفات خاصة من خلال الهندسة الوراثية .

2 – أشار القرآن إلى ظاهرة اتساع وتمدد الكون في قوله تعالى " والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون " (الذاريات : 47) وهنا إشارة إلى استمرار اتساع وتمدد الكون بأمر الله .

3 – أشار القرآن الكريم إلى نزول المطر باصطدام أو تلقيح الشحنات
الكهربائية الموجبة والسالبة التي تحملها السحب عن طريق الرياح ، وذلك في
قوله تعالى : " وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء " (الحجر : 22)

فقد ثبت علميا أن الرياح هي التي تقوم بمصادمة " أو تلقيح " الشحنات
الكهربائية الموجبة والسالبة للسحب ، وينتج عن هذه الصدمات الكهربائية "
التلقيح " نزول المطر تماما مثل عملية تلقيح النباتات التي تقوم بها الرياح
.

مما سبق يتضح أن القرآن كان يشير إلى أمور كثيرة ونظريات علمية وكونية يسهل
على كل إنسان في كل عصر أن يفهمها حسب التطور العلمي للعصر الذي يعيش فيه ،
وحسب قدرة أهل العصر على الفهم ، فالقرآن يحتوي على إشارات لا تفصيلات لكل
شئ .

وقد ورد في القرآن الإشارة عندما تحدث الله سبحانه وتعال عن عاد الأولى .

أمريكا هي عاد الثانية التي أشار إليها القرآن عندما تحدث عن عاد الأولى :
قال تعالى : " وأنه أهلك عاد الأولى " ( النجم : 50)

وعاد هوم قوم هود عليه السلام ، وقد وصف الله سبحانه وتعالى عاداً القديمة
بأنها " عاد الأولى " وحتى تاريخ نزول القرآن لم تأت أمة تنطبق عليها وصف
أمة " عاد الأولى " التي قال عنها القرآن " التي لم يخلق مثلها في البلاد "
.

وما دام الله تعالى وصف عادا القديمة بعاد الاولى فلا بد من وجود عاد
الثانية وما دامت لم تظهر حتى تاريخ نزول القرآن فلا بد انها ستظهر بعد
نزول القرآن وقبل قيام الساعة ، ولا يمنع ذلك من وجود عاد الثالثة أو
الرابعة .

أوجه التطابق بين عاد الأولى وعاد الثانية " امريكا " :
1 - قال تعالى : " ألم تر كيف فعل ربك بعاد * إرم ذات العماد * التي لم يخلق مثلها في البلاد

أمريكا اليوم في عصرنا هذا مثل عاد الاولى في العصور القديمة ، فأمريكا لا
نظير لها اليوم في التطور والتقدم والحضارة التي بهرت العالم كله ، وأمريكا
اليوم تمتاز بناطحات السحاب التي تدل على تقدم هندسة البناء والتشييد ،
فيمكن أن نسميها " امريكا ذات العماد " .

2 – قال تعالى " فأما
عاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق وقالوا من أشد منا قوة أولم يروا أن
الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة وكانوا بآياتنا يجحدون " (فصلت : 15)

وأمريكا اليوم استكبرت في الأرض بغير الحق ، وظنت أنها أعظم قوة على وجه
الأرض ، ولا تستطيع أية قوة أن تقف أمامها ولو كانت قوة الله سبحانه وتعالى
تعالى الله علوا كبيرا . وكلنا يتذكر تصريحات الأحمق المطاع جورج بوش
عندما صرح بان الطبيعة أخطأت وعاتب الطبيعة ولامها وأمرها بإنزال الثلج في
عيد الميلاد .

3 – قال تعالى : " فاتقوا الله وأطيعون * واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون * أمدكم بأنعام وبنين * وجنات وعيون " (الشعراء : 131 – 134 )

فالجنات والعيون هي الحدائق وأماكن الترفيه ، وكثرة البنين هي تعداد السكان وأمريكا ينطبق عليها نفس الأوصاف .

4 – قال تعالى : " أتبنون بكل ريع آية تعبثون " ( الشعراء : 128)

وحال أمريكا اليوم كحال عاد الأولى فنسبة كبيرة من دخل أمريكا تقريبا تنفقه
على وسائل اللعب والترفيه والتسلية ففي أمريكا أكبر المنشآت الرياضية ،
وأكبر مدن الإنتاج السينمائي ، وأكبر مدن الترفيه " ديزني " .....الخ .

5 – قال تعالى : " وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون " (الشعراء : 129 )
شيدت عاد الأولى مصانع للخلد : أدوية و مستحضرات ومواد طبية وكيماوية
وغيرها وينطبق هذا على أمريكا كذلك يوجد في أمريكا اليوم ثلاجات لحفظ
الموتى من التحليل ، نظير مبلغ يدفعه ورثة المتوفي صاحب الجثة المحفوظة على
أمل أن يتقدم العلم بعد سنوات ، فيستخرجون الجثة ويعيدون إليها الحياة
ويعود صاحبها مخلداً .

6 – قال تعالى : "
فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عراض ممطرنا بل هو ما استعجلتم
به ريح فيها عذاب أليم * تدمر كل شئ بأمر الله " (الأحقاف : 24 – 25 )

هذه الآية تؤكد أن قوم عاد كان لهم علماء فلك يرصدون حركة الرياح والتغيرات
في الطقس وهؤلاء لم يستطيعوا أن يمنعوا عن عاد الأولى الكارثة التي لحقت
بها ، وأمريكا اليوم لديها مثل هؤلاء العلماء ولن يستطيعوا أيضا أن يصرفوا
عنها غضب الله وما سينزله عليها من نكبات .

7 – قال تعالى : " أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة
الذين من قبلهم كانوا أشد منهم قوة وأثاروا الأرض وعمروها أكثر مما عمروها "
(الروم : 9 )

كانت عاد الأولى دولة متقدمة ومتطورة ذات حضارة راقية لكنهم كانوا غير
مؤمنين ، فأزال الله حضارتهم . وأمريكا كذلك تقدم علمي وحضاري بلا إيمان
ولا قيم ولا أخلاق .

أسماء وصفات أمريكا كم وردت في الأحاديث النبوية :

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تصالحون الروم صلحاً آمنا، وتغزون أنتم وهم عدوا ً من ورائهم ، فتسلمون وتغنمون ... " رواه أحمد وأبو داوود وصححه الألباني في تحقيقه لأحاديث المشكاة برقم 5424 وفي صحيح الجامع "

* وفي رواية أخرى لأبي داود قال " تصالحون الروم صلحاً آمناً ، فتغزون أنتم وهم من روائكم.."
وفي الروايتين يتضح أن إحدى الروايتين حددت هذا العدو بأن بلاده تقع خلف
بلاد الروم ، والرواية الأخرى حددت موقعه خلف بلاد العرب ، فأي الروايتين
صحيحتين ؟؟؟؟

الواقع أن الروايتين صحيحتين ؛
لأنه في العصر الحديث اكتشفت الأمريكيتان ، وهي أرض تقع خلف بلاد الروم "
اوروبا " وخلف بلاد المسلمين " بآسيا وإفريقيا " ، وعدونا وعدو أوروبا الذي
يقع خلفنا وخلفهم على خريطة الكرة الأرضية ، عندما ننظر إليها ككرة
مستديرة هي الولايات المتحدة الأمريكية ، فقد أصبحت عدوة لأروربا وعدة
للمسلمين وعدة للعام كله .

وأمريكا تقع على خريطة الكرة الأرضية بين خطي عرض 20 ، 60 درجة ، ومعظم
الدول الاسلامية ، وكذلك دول أوروبا تقع بين خطي عرض 20 – 60 درجة .

مدينة القاطع الواقعة خلف البحر الأخضر " المحيط " التي نبأنا النبي صلى الله عليه وسلم بفتحها هي أمريكا :

عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه ، عن الرسول
صلى الله عليه وسلم أنه قال " غزا طاهر بن أسماء – رواية اخرى تيطس او
طياليس وهو القائد الروماني الذي غزا بيت المقدس وقد يكون اسم طاهر هذا بعد
التعريب – بني اسرائيل ، فسباهم وسبا حلى بيت المقدس ، وأحرقها بالنيران ،
وحمل منها في البحر ألفاً وتسعمائة سفينة حلي، حتى أوردها رومية (إيطاليا
حاليا ).

قال حذيفة : سمعت رسول الله يقول : ليستخرجن المهدي ذلك حتى يرده إلى بيت
المقدس ، ثم يسيروا ومن معه حتى يأتوا خلف رومية ، مدينة فيها مائة سوق ،
في كل سوق مائة ألف سوقي (أي تعداد التجار فيها = 10.000.000 ) فيفتحونها ،
ثم يسيرون حتى يأتوا مدينة يقال لها مدينة القاطع على البحر الأخضر المحدق
بالدنيا ، ليس خلفه إلا أمر الله تعالى ، طول المدينة ألف ميل ، وعرضها
خمسمائة ميل ، لها ثلاثة آلاف باب،وذلك البحر لا يحمل جاريــة ( سفينة)،
لأنه ليس له قعر ، وكل شئ ترونه من البحار إنما هو خلجان من ذلك البحر جعله
الله منافع لبني آدم ." . أخرجه الحافظ أبو نعيم " في مناقب المهدي "

وفي وصف آخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لها ستون وثلثمائة باب ،
يخرج من كل باب مائة ألف مقاتل (أي سيخرج منها 36.000.000 مقاتل ) فيكبرون
عليها أربع تكبيرات ؛ فيسقط حائطها ، فيغنمون ما فيها ، ثم يقيمون فيها سبع
سنين ، ثم يقفلون منها (أي يتركونها) إلى بيت المقدس ، فيبلغهم أن الدجال
قد خرج في يهودية أصبهان " . أخرجه الإمام أبو عمرو المقري في سننه

ومن مجمل الروايات يتضح ما يلي :
أن المسلمين سيفتحون روما الفاتيكان أولا وفي نهاية الملحمة الكبرى بين
المسلمين والروم (دول أوروبا ) ، ثم ورد في بعض الروايات أنهم توجهوا من
روما إلى مدينة خلف روما يقال لها القاطع طولها ألف ميل وعرضها خمسمائة ميل
أي مساحتها حوالي 1.280.000 كيلومتر مربع . وهذه المدينة تقع على البحر
الأخضر المحدق بالدنيا وهو البحر المحيط أو البحر الكبير وهو مجموع
المحيطات المحيطة بالكرة الأرضية " المحيط الأطلنطي ، الهادي ، الهندي ،
القطبي الشمالي والجنوبي " .

فقد ذكر ياقوت الحموي في كتابه " معجم البلدان " أن البحر المحيط كان يطلق
عليه بعض المؤرخين اسم البحر الأخضر ، وهذا البحر يحيط بالدنيا " الكرة
الأرضية " كلها كإحاطة الهالة بالقمر . وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم
جميع بحار الأرض بأنها تعتبر خلجان خارجة من هذا البحر وأنه بحر ليس له قعر
، لأنه عميق جداً .

ونظراً إلى أن المحيط التي تقع عليه دول أوروبا هو المحيط الأطلنطي ، فمعنى ذلك أن مدينة " القاطع " هذه تقع على المحيط الأطلنطي أيضا ً وتقع خلف إيطاليا أو بمعنى أدق تقع خلف أوروبا .

إن مساحة أمريكا تفوق المساحة المذكورة بالحديث ، فمساحتها 9.363.389كم ،
وعدد سكانها طبقاً لتقدير سنة 1985 حوالي 236.634.000 نسمة .

كيف إذا تكون أمريكا هي المقصودة بمدينة القاطع في حين أن مساحة مدينة
القاطع طبقاٌ للحديث هي 1.280.000كم ، وأمريكا مساحتها حوالي 9 ملايين كم
؟؟؟؟

الإحتمال الأول : أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قصد فتح جزء من الولايات المتحدة الأمريكية مساحته هي المساحة المذكورة في الحديث .

الاحتمال الثاني : وهو
الأقوى ، أنه ورد بالانجيل بسفر الرؤيا أن المدينة العظيمة " أمريكا "
سيضربها الله بزلزال عظيم ، فيقسمها إلى ثلاثة أقسام ، أي ثلاث مقاطعات ،
أو ثلاث دول ، او ثلاث قارات صغيرة ، واحتمال أن يكون الجزء المطل على
المحيط الأطلنطي من الجهة المقابلة لأوروبا هي المدينة التي مساحتها
1.280.000 كم .

وهذه المقاطعة التي سيفتحها المسلمون هي ما أطلق عليها النبي صلى الله عليه
وسلم مدينة " القاطع " أي : المدينة المقطوعة من المدينة التي كانت مدينة
عظيمة (الولايات المتحدة الأمريكية ) .
منقول
هذه الآية فيها خطأ:

6 – قال تعالى : "
فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُّسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَٰذَا عَارِضٌ مُّمْطِرُنَا ۚ بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُم بِهِ ۖ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ (24) تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا

صحح قوله تعالى: هذا ((( عارض ))) ممطرنا وليس عراض
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • إعجاب
التفاعلات: نجوى الإسلام
هذه الآية فيها خطأ:

6 – قال تعالى : "
فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عراض ممطرنا بل هو ما استعجلتم
به ريح فيها عذاب أليم * تدمر كل شئ بأمر الله " (الأحقاف : 24 – 25 )

صحح قوله تعالى: هذا ((( عارض ))) ممطرنا وليس عراض
الآية فيها بأمر *ربها *
فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضاً مُّسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُّمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُم بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ (24) تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا فَأَصْبَحُوا لَا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ