- إنضم
- 5 يوليو 2014
- المشاركات
- 478
- التفاعل
- 1,467
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
رأيت الليلة رؤيا خير بأمر الله تعالى رأيتني كأنني عند مستشفى الحسين الجامعي وكأن سوراً من زجاج قد أحاط بحديقة الأزهر فلا يقدر أحد أن يدخلها أو يخرج منها وكأن عيداً أو فرحاً بداخل الحديقة وكان هناك بعض الرجال بداخل الحديقة قريبين من الزجاج فرأيت أربعة رجال يستندون بظهورهم على الزجاج فاقتربت منهم فلما شعروا بقربي التفتوا إليَّ فكان من هؤلاء الأربعة الشيخ أبو إسحاق الحويني رحمه الله وكانت لحيته كأنها نبت صغير جداً أقرب بالعدم فلما رأيته بكيت فخاطبني من خلف الزجاج وقال: لا تبكي يا دكتور فأنا بخير والحمد لله.
فقلت: يا شيخنا! كيف الحال؟
فقال: الحمد لله الذي أذهب عنَّا الحزن إنَّ ربنا لغفور شكور.
ثم قال: هؤلاء الثلاثة هم من استقبلوني، فلما قال ذلك التفتوا ينظرون إليَّ.
فقال لي: أما تعرفهم؟
فقلت: لا
فقال: هذا مسلم بن الحجَّاج وهذا أبو العباس بن عقدة وهذا أبو الحسن الدارقطني...
فنظروا إليَّ وكأن الشيخ مال إليهم يساررهم بشئ ثم قال وقد وضع يده على الزجاج: سنذهب للتسوق والتبضع.
هكذا كانت الرؤيا الليلة فالحمد لله الحمد لله الحمد لله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
رأيت الليلة رؤيا خير بأمر الله تعالى رأيتني كأنني عند مستشفى الحسين الجامعي وكأن سوراً من زجاج قد أحاط بحديقة الأزهر فلا يقدر أحد أن يدخلها أو يخرج منها وكأن عيداً أو فرحاً بداخل الحديقة وكان هناك بعض الرجال بداخل الحديقة قريبين من الزجاج فرأيت أربعة رجال يستندون بظهورهم على الزجاج فاقتربت منهم فلما شعروا بقربي التفتوا إليَّ فكان من هؤلاء الأربعة الشيخ أبو إسحاق الحويني رحمه الله وكانت لحيته كأنها نبت صغير جداً أقرب بالعدم فلما رأيته بكيت فخاطبني من خلف الزجاج وقال: لا تبكي يا دكتور فأنا بخير والحمد لله.
فقلت: يا شيخنا! كيف الحال؟
فقال: الحمد لله الذي أذهب عنَّا الحزن إنَّ ربنا لغفور شكور.
ثم قال: هؤلاء الثلاثة هم من استقبلوني، فلما قال ذلك التفتوا ينظرون إليَّ.
فقال لي: أما تعرفهم؟
فقلت: لا
فقال: هذا مسلم بن الحجَّاج وهذا أبو العباس بن عقدة وهذا أبو الحسن الدارقطني...
فنظروا إليَّ وكأن الشيخ مال إليهم يساررهم بشئ ثم قال وقد وضع يده على الزجاج: سنذهب للتسوق والتبضع.
هكذا كانت الرؤيا الليلة فالحمد لله الحمد لله الحمد لله.