ابو رياض المحمدي
عضو
- إنضم
- 1 ديسمبر 2014
- المشاركات
- 166
- التفاعل
- 195
- النقاط
- 47
سبحان الله البغدادي ودولته لا يقتلون إلا أهل السنة فقط وانظروا رحمكم الله
في سوريا يقاتلون المجاهدين ورفضوا الصلح والتحكيم معهم ويسترجعون مناطق من بقية الفصائل المجاهدة ثم يسلمونها بدون قتال للنظام كما حصل في تدمر وغيرها ولم نرهم نشروا صورا لضباط نصيريين أو إيرنيين أو روسيين بعد القبض عليه ولكنهم يظهرون المجاهدين ويقطعون رؤوسهم بنهمة الردة (طبعاً الردة عندهم ظاهرها الردة عن الإسلام ولكن في الحقيقة هي الردة عن طاعة النظام النصيري)
وفي العراق دخلوا مناطق السنة واستباحوا أهلها قتلا وجردوهم من السلاح وبمجرد دخول القوات الرافضية الى تلك المدن يولون الأدبار تاركين المستضعفين من أهل تلك المدن من السنة يوجهوان الموت المحتم من قبل المليشيات الرافضية
وفي أفغانستان بدأوا في مقاتلة طالبان السنية وإيران أمام أعينهم
وفي اليمن قتلوا أهل السنة والجماعة في جنوب اليمن وتركوا الحوثيين في الشمال
وفي السعودية فجروا المساجد وقتلوا رجال الأمن واستحلوا حرمة المسجد النبوي في أفضل شهور السنة واستحلوا دماء حراس الأمن المكلفين بحمايته وحماية المصلين فيه وقت الفطر
وفي مصر يفجرون ويقتلون في سيناء وإسرائيل على مرمى حجر منهم وفي ليبيا يقاتلون المجاهدين والعلماء وآخرهم الشيخ نادر العمراني
بل وصل الأمر إلى قتلهم لأبناء عمومتهم وأخوالهم ثم قتل والداتهم المصليات العابدات الزاهدات ، الوالدان اللذان أوصى الله ببرهما حتى وإن كانا كافرين ولو حثا أولادهم على الشرك بالله يجب عدم طاعتهما في ذلك مع وجوب برهما
بينما سلم منهم أعداء الله من النصيريين والروافض الإيرانيين المجوس والحوثيين وحزب اللات بل يقيم زعماؤهم في إيران وتحت حماية جنود الملالي وإخوانهم في الأحواز وفي بلوشستان يئنون تحت وطأة إجرام الحقد الصفوي
ويقولون دولة إسلامية
ومن العجيب أن الروافض لما حاصروا الموصل طلع زعيمهم أبو جهل البغدادي بخطاب بدل أن يطلب من مقاتليه التصدي للروافض في تلك الأزمة انبرى يدعو لقتال السعودية وتركيا الدولتين السنيتين الوحيدتين المتبقيتين حصناً لأهل السنة
أرأيتم كيف تتناغم خطاباته بالتحريض على أهل السنة مع خطابات إيران الرافضية وأذنابها الكلمة بالكلمة والقذة بالقذة؟
قاتلهم الله عن أي إسلام يتحدثون فقد قتلوا من إخوانهم السنة قريبا مما قتله الملالي ولا عجب فقد قتل أحفادهم الصحابة بعد أن كفروهم وقتلوا كثيرا من خيرة العلماء في القرون الماضية وكتب التاريخ طافحة بجرائمهم الشنعاء
وقد رأينا والله أن الجهل المركب ينطبق على أغلب المنتمين لهذا الفكر الذي شوه جمال وصفاء ونقاء الإسلام أيما تشويه وقدم بوحشيته في زمن الإعلام ونقل الأحداث بالصوت والصورة قدم خدمة لأعداء الأمة لم يكونوا يحلمون بها وشرعوا بأفعالهم البغيضة استحلال دماء أهل السنة بحجة محاربة الإرهاب ولو كان لهم ذرة في السياسة الشرعية ومقاصد الشريعة الإسلامية وعقولاً يفقهون بها أوعيوناً يبصرون بها أو آذاناً يسمعون بها لما أقدموا على تلك الأمور الشنيعة ولكن صدق الله ( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)
ورايتهم يسمونها ( راية العقاب) بينما يقول الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)وفعلاً هي راية عقاب ولكنه عقاب لكل موحد يقول لا إله إلا الله وأن يكون منتمياً للسنة والجماعة ولكنها تتحول إلى راية خزي وذل وعار حينما يتعلق الأمر بإيران وأذنابها من النصيرية والحوثية وحزب اللات
وبالجملة هم يخدمون أعداء الأمة الإسلامية وبعضهم ظاهره الصلاح والتقوى وحب الجهاد وهو أكبر عميل لأعداء الإسلام من الروافض واليهود والنصارى
قاتل الله الجهل كيف يعمي صاحبه عن رؤية الحق
وصدق الله إذ يقول:-
( أفمن زُين له سوء عمله فرآه حسناَ) ( قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا*الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً)
في سوريا يقاتلون المجاهدين ورفضوا الصلح والتحكيم معهم ويسترجعون مناطق من بقية الفصائل المجاهدة ثم يسلمونها بدون قتال للنظام كما حصل في تدمر وغيرها ولم نرهم نشروا صورا لضباط نصيريين أو إيرنيين أو روسيين بعد القبض عليه ولكنهم يظهرون المجاهدين ويقطعون رؤوسهم بنهمة الردة (طبعاً الردة عندهم ظاهرها الردة عن الإسلام ولكن في الحقيقة هي الردة عن طاعة النظام النصيري)
وفي العراق دخلوا مناطق السنة واستباحوا أهلها قتلا وجردوهم من السلاح وبمجرد دخول القوات الرافضية الى تلك المدن يولون الأدبار تاركين المستضعفين من أهل تلك المدن من السنة يوجهوان الموت المحتم من قبل المليشيات الرافضية
وفي أفغانستان بدأوا في مقاتلة طالبان السنية وإيران أمام أعينهم
وفي اليمن قتلوا أهل السنة والجماعة في جنوب اليمن وتركوا الحوثيين في الشمال
وفي السعودية فجروا المساجد وقتلوا رجال الأمن واستحلوا حرمة المسجد النبوي في أفضل شهور السنة واستحلوا دماء حراس الأمن المكلفين بحمايته وحماية المصلين فيه وقت الفطر
وفي مصر يفجرون ويقتلون في سيناء وإسرائيل على مرمى حجر منهم وفي ليبيا يقاتلون المجاهدين والعلماء وآخرهم الشيخ نادر العمراني
بل وصل الأمر إلى قتلهم لأبناء عمومتهم وأخوالهم ثم قتل والداتهم المصليات العابدات الزاهدات ، الوالدان اللذان أوصى الله ببرهما حتى وإن كانا كافرين ولو حثا أولادهم على الشرك بالله يجب عدم طاعتهما في ذلك مع وجوب برهما
بينما سلم منهم أعداء الله من النصيريين والروافض الإيرانيين المجوس والحوثيين وحزب اللات بل يقيم زعماؤهم في إيران وتحت حماية جنود الملالي وإخوانهم في الأحواز وفي بلوشستان يئنون تحت وطأة إجرام الحقد الصفوي
ويقولون دولة إسلامية
ومن العجيب أن الروافض لما حاصروا الموصل طلع زعيمهم أبو جهل البغدادي بخطاب بدل أن يطلب من مقاتليه التصدي للروافض في تلك الأزمة انبرى يدعو لقتال السعودية وتركيا الدولتين السنيتين الوحيدتين المتبقيتين حصناً لأهل السنة
أرأيتم كيف تتناغم خطاباته بالتحريض على أهل السنة مع خطابات إيران الرافضية وأذنابها الكلمة بالكلمة والقذة بالقذة؟
قاتلهم الله عن أي إسلام يتحدثون فقد قتلوا من إخوانهم السنة قريبا مما قتله الملالي ولا عجب فقد قتل أحفادهم الصحابة بعد أن كفروهم وقتلوا كثيرا من خيرة العلماء في القرون الماضية وكتب التاريخ طافحة بجرائمهم الشنعاء
وقد رأينا والله أن الجهل المركب ينطبق على أغلب المنتمين لهذا الفكر الذي شوه جمال وصفاء ونقاء الإسلام أيما تشويه وقدم بوحشيته في زمن الإعلام ونقل الأحداث بالصوت والصورة قدم خدمة لأعداء الأمة لم يكونوا يحلمون بها وشرعوا بأفعالهم البغيضة استحلال دماء أهل السنة بحجة محاربة الإرهاب ولو كان لهم ذرة في السياسة الشرعية ومقاصد الشريعة الإسلامية وعقولاً يفقهون بها أوعيوناً يبصرون بها أو آذاناً يسمعون بها لما أقدموا على تلك الأمور الشنيعة ولكن صدق الله ( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)
ورايتهم يسمونها ( راية العقاب) بينما يقول الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)وفعلاً هي راية عقاب ولكنه عقاب لكل موحد يقول لا إله إلا الله وأن يكون منتمياً للسنة والجماعة ولكنها تتحول إلى راية خزي وذل وعار حينما يتعلق الأمر بإيران وأذنابها من النصيرية والحوثية وحزب اللات
وبالجملة هم يخدمون أعداء الأمة الإسلامية وبعضهم ظاهره الصلاح والتقوى وحب الجهاد وهو أكبر عميل لأعداء الإسلام من الروافض واليهود والنصارى
قاتل الله الجهل كيف يعمي صاحبه عن رؤية الحق
وصدق الله إذ يقول:-
( أفمن زُين له سوء عمله فرآه حسناَ) ( قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا*الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً)
التعديل الأخير: