يامفتاح الفرج , أتجعل بشار وعلي صالح وماتسببا به,بل باشرا قتل الألاف من المسلمين عدوانا وظلما كغيرهم من سائر حكام المسلمين سواء أتفقنا معهم أو اختلفنا , فالمجاهر بمعصيته ليس كمن يفعلهاو يجتهد في إخفائها , والمستبيح للمعصية ليس كمن يفعلها وهو عالم بحرمتها, خائف وجل من حوبتها , فكيف بمن ينكر أصلا البعث ولايؤمن بالقرأن ولا بالسنة كبشار النصيري الباطني , وهذه أعلى درجات الكفر, فكيف تصقه بالمسلم ؟ , ما أقول إلا رحم الله الصحابي الجليل أبو ذر رضي الله عنه حينما قال: (العالم والمتعلم شريكان في الخير وسائر الناس لا خير فيهم، كن عالماً أو متعلماً أو مستمعاً ولا تكن الرابع فتهلك)، يقصد بالرابع الجاهل.