- إنضم
- 28 مارس 2016
- المشاركات
- 362
- التفاعل
- 1,866
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، فضيلتكم رأيت في رؤيا قبل أحداث السودان بيومين لو رأيتم تفسيرها وهي كأن الناس تنتظر أمر ما مهم جدا لدينهم وأن زائرا مهما جدا سيجتمع الناس عليه وكأن هناك رسول من الله سيأتي وسيوضح لنا رسالة من الله مهمة جدا جدا ثم ذهبنا في طريق واجتمعنا جميعا ننتظر ذلك القدوم المهم داخل مسجد بجوارنا ثم أشيع أن الأمر الهام سينزل من السماء واصطففنا وفعلا استشعرنا نزول شيء من السماء ذو هيبة شديدة وأخضعنا رؤوسنا جميعا هيبة لهذا الأمر النازل من الله عز وجل وإذا هذا النزول هو لعمر بن الخطاب رضي الله عنه من السماء حتى هبط علينا في المسجد ونحن في خشوع وسكون تام لهذا النزول المهيب وكان أسمر اللون كأنه سوداني وبعد ما أفقنا من الموقف قلت لهم لماذا خشعنا نحن لانخشع إلا لله عز وجل فقط وظهر في يدي كتاب كأنه من كتب الحديث وقال لي من بجواري أن في هذا الكتاب حديثين بهذا الشأن نقرأهما ولم يحدد ماهما الحديثين ورأيت مؤذن المسجد (مسجد التقوى-زاوية) إسمه عبد الجواد (من النوبه) يضييء ويشغل مفتاح أنوار المسجد بعدها أضاء المسجد ثم استشعرت الآية الكريمة (وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا) ثم استيقظت. وبعدها بيومين بدأت أخبار الأحداث في السودان.
(الرائي من القاهرة - مصر)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، فضيلتكم رأيت في رؤيا قبل أحداث السودان بيومين لو رأيتم تفسيرها وهي كأن الناس تنتظر أمر ما مهم جدا لدينهم وأن زائرا مهما جدا سيجتمع الناس عليه وكأن هناك رسول من الله سيأتي وسيوضح لنا رسالة من الله مهمة جدا جدا ثم ذهبنا في طريق واجتمعنا جميعا ننتظر ذلك القدوم المهم داخل مسجد بجوارنا ثم أشيع أن الأمر الهام سينزل من السماء واصطففنا وفعلا استشعرنا نزول شيء من السماء ذو هيبة شديدة وأخضعنا رؤوسنا جميعا هيبة لهذا الأمر النازل من الله عز وجل وإذا هذا النزول هو لعمر بن الخطاب رضي الله عنه من السماء حتى هبط علينا في المسجد ونحن في خشوع وسكون تام لهذا النزول المهيب وكان أسمر اللون كأنه سوداني وبعد ما أفقنا من الموقف قلت لهم لماذا خشعنا نحن لانخشع إلا لله عز وجل فقط وظهر في يدي كتاب كأنه من كتب الحديث وقال لي من بجواري أن في هذا الكتاب حديثين بهذا الشأن نقرأهما ولم يحدد ماهما الحديثين ورأيت مؤذن المسجد (مسجد التقوى-زاوية) إسمه عبد الجواد (من النوبه) يضييء ويشغل مفتاح أنوار المسجد بعدها أضاء المسجد ثم استشعرت الآية الكريمة (وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا) ثم استيقظت. وبعدها بيومين بدأت أخبار الأحداث في السودان.
(الرائي من القاهرة - مصر)