- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 18,256
- التفاعل
- 65,674
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
أخذتني غفوة بعد أذان الفجر فرأيت امرأة منقبة تلبس جلبابا أسود سابغا لكامل بدنها تحمل بيديها رضيعا وهي تتقدم بتؤدة في ممشى مبلط وعلى يمينها أقواس وعلى شمالها ساحة، وكأنما البناية لجامع كبير الحجم أشبه ما يكون بجامع الزيتونة المعمور، ثم أخذت تنزل الهوينا بمدرج هذه البناية وكان المدرج واسعا وأنا قبالتها على اليمين مما جعلني أبصر المشهد كاملا كما وصفته، أما المرأة فأظن أن ما جال بخاطري أنها أمنا مريم عليها السلام تحمل المسيح عليه السلام -لم أعد أذكر صراحة وذلك لأني لم أدون الرؤيا حينها- أما الآن فأرى أنه يمكن أن تكون أمنا الزهراء حاملة ابنها المهدي عليه السلام، والله أعلم... انتهى ..
ملاحظة / لم تتعلق همتي بالمكان، لكنه يشبه جامع الزيتونة بتونس العاصمة في باحته وأقواس المدخل والمدارج وقد يكون هو ولكن لا أجزم...
الرؤيا منقولة
11 فبراير 2018
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
أخذتني غفوة بعد أذان الفجر فرأيت امرأة منقبة تلبس جلبابا أسود سابغا لكامل بدنها تحمل بيديها رضيعا وهي تتقدم بتؤدة في ممشى مبلط وعلى يمينها أقواس وعلى شمالها ساحة، وكأنما البناية لجامع كبير الحجم أشبه ما يكون بجامع الزيتونة المعمور، ثم أخذت تنزل الهوينا بمدرج هذه البناية وكان المدرج واسعا وأنا قبالتها على اليمين مما جعلني أبصر المشهد كاملا كما وصفته، أما المرأة فأظن أن ما جال بخاطري أنها أمنا مريم عليها السلام تحمل المسيح عليه السلام -لم أعد أذكر صراحة وذلك لأني لم أدون الرؤيا حينها- أما الآن فأرى أنه يمكن أن تكون أمنا الزهراء حاملة ابنها المهدي عليه السلام، والله أعلم... انتهى ..
ملاحظة / لم تتعلق همتي بالمكان، لكنه يشبه جامع الزيتونة بتونس العاصمة في باحته وأقواس المدخل والمدارج وقد يكون هو ولكن لا أجزم...
الرؤيا منقولة
11 فبراير 2018