- إنضم
- 16 أبريل 2017
- المشاركات
- 12
- التفاعل
- 19
- النقاط
- 5
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ مدة طويلة كنت أسمع سورة الملك فشعرت بأني جسدي عقد مثلما يعقد الحبل ومنذ ذاك الحين بدأت الرقية فتطورت حالتي بعد مدة إلى أن أصبح قلبي ينبض بشدة حتى أحسبه سينفجر وأذكر مرة كنت مداوما فيها على الرقية ومنضبطا رأيت عليا ابن أبي طالب رضي الله عنه في المنام فاستيقضت فزعا وكان قلبي ينبض بشدة تقريبا مثل حالتي وأنا أستمع إلى الرقى وخصوصا الآيات الشديدة كآيات القتل والحرق
- ثم تطورت حالتي أكثر إلى أن أصبحت أبكي بحرقة عند سماع آيات السحر ولكن الغريب في ذلك البكاء هو استغرابي منه , يعني أبكي ولكن لست مصدقا أنني أفعل ذلك وكأنني أشاهد شخصا آخر يبكي أمامي
-ثم تطورت الحالة كذلك إلى وسواس لا أكاد أخرج من أمر ما وأتخلص من وسواسه حتى يحدث شيئ آخر أكثر خطورة بالنسبة لي فأبقى في تلك الحلقة أدور حتى أتى الفرج من الله وحده وذهبت الوساوس
-ثم استقرت حالتي على نبض متنقل في الجسم وفقدان التحكم الجزئي في الرجلين فأصبحت أحس أن قدمي ليست ملكي ولم أكن أستطيع المشي براحة كأن أحدا ما يشدهما من الخلف ثم قررت أن أحتجم فاحتجمت لوحدي والحمد لله أحسست أن ثقلا أزيح من رجلي اليمنى وعادت إلى طبيعتها واستطعت بعدها المشي بخفة والحمد لله
أما الآن إخوتي الكرام أنا في أخطر مرحلة مررت بها منذ بدأت وهي الأمراض العضوية (دوالي .قولون عصبي . مثانة عصبية وتعب وألم في الرجلين) بالإضافة إلى نزول النبض المتنقل إلى الرجلين وقت الرقية
فقررت الإحتجام بعد حوالي عامين من الحجامة الأولى ففعلت وارتحت لأيام عديدة حتى قلت أنني سأشفى تدريجيا والحمد لله خفت رجلي اليسرى وذهب الألم والثقل ثم عاد بنسبة قليلة بعد حوالي 10 أيام فقلت أحتجم الإثنين ولكن الغريب أن يوم الإثنين ذهب كل شيء وخفت الدوالي ثم عاد كل شيء بعد يومين !!!
أنا حاليا مداوم على الإغتسال بالماء المرقي وأشعر بتحسن جيد ولكن أصبحت لا أفرق بين المس والحسد والسحر ولا أعلم إن كنت مصابا بها جميعا وبقي واحد من الثلاثة , أو أنه مراوغة وتلبيس لأبقى في تلك الدوامة ولا أعرف ما أنا مصاب به
لقد جربت أشد برامج الرقية وقرأت سورة البقرة لعشر مرات في يوم واحد وسبعة مرات وثلاث مرات متتالية لأسابيع ولكن قدر الله ما شاء فعل
ما أطلبه منكم إخوتي هو الدعاء لأنني أعلم علم اليقين أن الله وحده هو القادر على شفائي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ مدة طويلة كنت أسمع سورة الملك فشعرت بأني جسدي عقد مثلما يعقد الحبل ومنذ ذاك الحين بدأت الرقية فتطورت حالتي بعد مدة إلى أن أصبح قلبي ينبض بشدة حتى أحسبه سينفجر وأذكر مرة كنت مداوما فيها على الرقية ومنضبطا رأيت عليا ابن أبي طالب رضي الله عنه في المنام فاستيقضت فزعا وكان قلبي ينبض بشدة تقريبا مثل حالتي وأنا أستمع إلى الرقى وخصوصا الآيات الشديدة كآيات القتل والحرق
- ثم تطورت حالتي أكثر إلى أن أصبحت أبكي بحرقة عند سماع آيات السحر ولكن الغريب في ذلك البكاء هو استغرابي منه , يعني أبكي ولكن لست مصدقا أنني أفعل ذلك وكأنني أشاهد شخصا آخر يبكي أمامي
-ثم تطورت الحالة كذلك إلى وسواس لا أكاد أخرج من أمر ما وأتخلص من وسواسه حتى يحدث شيئ آخر أكثر خطورة بالنسبة لي فأبقى في تلك الحلقة أدور حتى أتى الفرج من الله وحده وذهبت الوساوس
-ثم استقرت حالتي على نبض متنقل في الجسم وفقدان التحكم الجزئي في الرجلين فأصبحت أحس أن قدمي ليست ملكي ولم أكن أستطيع المشي براحة كأن أحدا ما يشدهما من الخلف ثم قررت أن أحتجم فاحتجمت لوحدي والحمد لله أحسست أن ثقلا أزيح من رجلي اليمنى وعادت إلى طبيعتها واستطعت بعدها المشي بخفة والحمد لله
أما الآن إخوتي الكرام أنا في أخطر مرحلة مررت بها منذ بدأت وهي الأمراض العضوية (دوالي .قولون عصبي . مثانة عصبية وتعب وألم في الرجلين) بالإضافة إلى نزول النبض المتنقل إلى الرجلين وقت الرقية
فقررت الإحتجام بعد حوالي عامين من الحجامة الأولى ففعلت وارتحت لأيام عديدة حتى قلت أنني سأشفى تدريجيا والحمد لله خفت رجلي اليسرى وذهب الألم والثقل ثم عاد بنسبة قليلة بعد حوالي 10 أيام فقلت أحتجم الإثنين ولكن الغريب أن يوم الإثنين ذهب كل شيء وخفت الدوالي ثم عاد كل شيء بعد يومين !!!
أنا حاليا مداوم على الإغتسال بالماء المرقي وأشعر بتحسن جيد ولكن أصبحت لا أفرق بين المس والحسد والسحر ولا أعلم إن كنت مصابا بها جميعا وبقي واحد من الثلاثة , أو أنه مراوغة وتلبيس لأبقى في تلك الدوامة ولا أعرف ما أنا مصاب به
لقد جربت أشد برامج الرقية وقرأت سورة البقرة لعشر مرات في يوم واحد وسبعة مرات وثلاث مرات متتالية لأسابيع ولكن قدر الله ما شاء فعل
ما أطلبه منكم إخوتي هو الدعاء لأنني أعلم علم اليقين أن الله وحده هو القادر على شفائي