سماح الدين
عضو
- إنضم
- 14 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,891
- التفاعل
- 13,593
- النقاط
- 122
- العمر
- 47
قال الدكتور خالد الزعاق، الباحث الفلكي، إنه من الطبيعي جداً أن تصل درجات الحرارة الـ50 درجة مئوية في الظل، وتتجاوز الـ65 تحت أشعة الشمس المباشرة على العراق والكويت والسعودية وإيران، وهي الدرجات التي تعتبر حارة عالمياً.
وأشار إلى أنه من المستغرب في هذه السنة دخول مناطق في هذه الدول لم تكن معهودة في المنافسة العالمية وتتربع رأس الهرم الحراري العالمي مثل: مكة المكرمة، وجدة، ومن المستغرب أيضاً وصول درجات الحرارة في بعض البلدان الأوربية إلى الـ40 درجة مئوية.
وأضاف: "هناك قفزات حرارية عن المعدلات المعتادة في كل سنة،
أما على الصعيد الداخلي، فبين الدكتور الزعاق، أنه قد حصل تذبذب حراري مختلف ذو وجهين، الأول وجه صاعد والآخر هابط، فالصاعد في آخر شهر مايو ويونيو، وارتفعت درجات الحرارة على المناطق الشمالية والشرقية والوسطى على خلاف معدلاتها السنوية.
وحول الأسباب المناخية، أشار أن هناك أسبابا داخلية وأخرى خارجية، فالداخلية تتمثل في الدورات المناخية الثلاث، الصغرى والوسطى والعظمى، والخارجية تتمثل في الهيجان الشمسي، وكل هذا يجعل يد المناخ تفلت قواعدها.
وأضاف: "مع بداية الصيف الفعلي حصل للشمس هيجان أدى إلى تجشئها لإشعاعات حرارية عالية أدت إلى رفع درجات حرارة المسطحات المائية المؤثرة على بلدان جنوب شرق آسيا، بما يسمى بـ"النينو"، التي تجاوزت معدلاتها المعتادة".
وأشار إلى أنه من المستغرب في هذه السنة دخول مناطق في هذه الدول لم تكن معهودة في المنافسة العالمية وتتربع رأس الهرم الحراري العالمي مثل: مكة المكرمة، وجدة، ومن المستغرب أيضاً وصول درجات الحرارة في بعض البلدان الأوربية إلى الـ40 درجة مئوية.
وأضاف: "هناك قفزات حرارية عن المعدلات المعتادة في كل سنة،
أما على الصعيد الداخلي، فبين الدكتور الزعاق، أنه قد حصل تذبذب حراري مختلف ذو وجهين، الأول وجه صاعد والآخر هابط، فالصاعد في آخر شهر مايو ويونيو، وارتفعت درجات الحرارة على المناطق الشمالية والشرقية والوسطى على خلاف معدلاتها السنوية.
وحول الأسباب المناخية، أشار أن هناك أسبابا داخلية وأخرى خارجية، فالداخلية تتمثل في الدورات المناخية الثلاث، الصغرى والوسطى والعظمى، والخارجية تتمثل في الهيجان الشمسي، وكل هذا يجعل يد المناخ تفلت قواعدها.
وأضاف: "مع بداية الصيف الفعلي حصل للشمس هيجان أدى إلى تجشئها لإشعاعات حرارية عالية أدت إلى رفع درجات حرارة المسطحات المائية المؤثرة على بلدان جنوب شرق آسيا، بما يسمى بـ"النينو"، التي تجاوزت معدلاتها المعتادة".