متابعة مسارات المذنب أيسون / ISON

[أبو الحسن]

السلام عليكم
جزاكم الله خيراً على هذا المجهود
وهذا ضيف آخر في شهر نوفمبر
مذنب لافجوي

وبالتالي فعندنا في هذا الشهر 3 ضيوف:
أيسون ولافجوي وإنكي

 

[خالد ابراهيم]

السلام عليكم

وبالتالي فعندنا في هذا الشهر 3 ضيوف:
أيسون ولافجوي وإنكي

حي الله الاضيوف يا أبو الحسن
ماشاء الله 3 في شهر
عجل نذبح لهم قعود بس بشرط ما يقعدون عندنا من بعيد انضيفهم وهم ماشين

بدوي = فصحى
عجل = اذا
قعود = صغير الابل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

[أبو الحسن]

حي الله الاضيوف يا أبو الحسن
ماشاء الله 3 في شهر
عجل نذبح لهم قعود بس بشرط ما يقعدون عندنا من بعيد انضيفهم وهم ماشين

بدوي = فصحى
عجل = اذا
قعود = صغير الابل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إن شاء الله ضيوف كرام على مضيفين كرام ثم يمرون في سلام
ولكن لا تنسانا في العزومة

 

[خالد ابراهيم]

ونعم فيك اخي أبو الحسن

ان هم الا جنود بيد رب كريم
فسبحان من خلقهم ثم أرسلهم

 

[أبو الحسن]

فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

صاروا 4

 

[متابعه]

اقترب المذنب «آيسون» من الأرض وبدأ الفلكيون يرونه الآن بالعين المجردة فيما سيصل إلى أقرب نقطة من الشمس يوم 28 نوفمبر الجاري، حيث سيكون على بعد مليون و150 ألف كيلومتر من سطحها وهذه تعتبر مسافة قريبة جداً، لدرجة أن مثل هذه المذنبات تسمى المذنبات الملامسة للشمس.
وبشكل عام يكون المذنب ألمع ما يمكن كما نراه من الأرض عندما يصبح في أقرب مسافة من الشمس، ولكن بسبب وقوعه بالقرب منها فإن وهجها سيحجبه عنا ولن نستطيع رؤيته لفترة بسيطة قبل وبعد يوم 28 نوفمبر.
أقرب نقطة
وقال المهندس محمد شوكت عودة مدير مركز الفلك الدولي: إن أقرب نقطة من الأرض سيصلها المذنب يوم 26 ديسمبر المقبل، حيث سيكون على بعد 64 مليون كيلومتر من الأرض، هذا إن استطاع الإفلات من الشمس ففي بعض الأحيان عندما يمر المذنب على مسافة قريبة من الشمس، فإنه يتلاشى ولا يعود له وجود. وهذا أمر لا يمكن التنبؤ به من الآن، فقد يستطيع المذنب الإفلات من الشمس لنعود نراه مرة أخرى بعد مروره بجانبها.
ولفت إلى أن المذنب أصبح مرئياً بالتلسكوبات الصغيرة ابتداء من أوائل شهر أكتوبر الماضي بعد أن شهد في 12 نوفمبر الجاري بعض الانفجارات التي أدت إلى ازدياد لمعانه وقد أصبح مرئياً بالعين المجردة ابتداء من 14 نوفمبر الجاري.
وأشار مدير مركز الفلك الدولي إلى أنه بمرور الأيام سيقترب المذنب «آيسون» من الشمس وسيزداد لمعانه، وفي يوم 22 نوفمبر الجاري سينتقل من برج العذراء إلى برج الميزان، ويوم 23 نوفمبر هو يوم مميز أيضاً فإذا نظرنا إلى الأفق الشرقي قبل نحو 45 دقيقة من شروق الشمس فإننا سنرى كوكب عطارد قريباً فوق الأفق الشرقي وعلى يمينه على بعد 5 درجات يقع المذنب «آيسون» ..
وقد أصبح لامعاً أكثر وإلى الأسفل قليلاً قد ترى كوكب زحل اللامع أيضاً، وعلى يمينه على بعد 3 درجات المذنب «إنكي»، مؤكداً أن رؤية زحل وإنكي تحتاج إلى أفق مكشوف وسماء صافية خالية من الأتربة لأنهما منخفضان وقربان من الأفق.
المذنبات
يشار إلى أن المذنبات عبارة عن كتلة كبيرة من الجليد المخلوطة بالأتربة والصخور وفي العادة تكون نواة المذنب صغيرة بحيث لا تتعدى 60 كيلومتراً على حد أقصى، إلا أن الهالة المحيطة به..
والمكونة من الجليد الذائب والأتربة قد تصل إلى آلاف أو حتى ملايين الكيلومترات ومع اقتراب المذنب من الشمس ونتيجة لضغط الرياح الشمسية والحرارة يتكون الذنب ويزداد حجمه كلما اقترب من الشمس، وقد يصل طوله إلى ملايين الكيلومترات. ويقدر قطر نواة مذنب آيسون بكيلومتر واحد فقط.
اكتشاف المذنب
تم اكتشاف «آيسون» يوم 21 سبتمبر 2012 باستخدام تلسكوب قطره 0.4 متر في روسيا، وفي ذلك الوقت كان لا يرى إلا باستخدام التلسكوبات الفلكية الكبيرة فقط، حيث كان يقع حينها على بعد 930 مليون كيلومتر من الأرض.


المصدر : جريدة البيان

 

[ذات النطاقين]

Comet ISON Enters the Final Countdown
دخل المذنب آيسون العد التنازلي
Posted by Karl Battams
نشر من قبل كارل باتمان
2013/11/19 03:12 CST

هذا المقال تم نشره اعتمادا على موقع مجموعة ناسا لمراقبة المذنبات NASA Comet ISON Observing Campaign website a وبموافقته
We’re now less than two weeks away from comet C/2012 S1 (ISON) reaching perihelion and, if we’re honest, we are still none the wiser as to how the situation might play out!
نحن الآن في وقت أقل من أسبوعين الى أن يصل المذنب آيسون الى نقطة الحضيض واذا كنا صادقين مع أنفسنا فأننا مازلنا غير عقلاء بمعرفة الى أين ستؤدي بنا هذه الحالة .
Last week, the CIOC’s Matthew Knight wrote an excellent blog post detailing the three possible outcomes for ISON in the coming days: imminent disintegration, disintegration at perihelion, or survival. Since he wrote that, comet ISON has undergone a dramatic shift in nature, with a brightness increase of at least an order or two of magnitude, and soaring rates of dust and gas being released from its nucleus. In light of this new development, we can now say with absolute certainty that comet ISON will definitely do one of those things that Matthew said it might do...
كتب الأسبوع الماضي Matthew Knight من مجموعة ناسا CIOC لمراقبة المذنب في موقعه مقالا ممتازا يفصل فيه النتائج الثلاثة المحتملة للمذنب آيسون في الآيام القادمة وهي :
التفكك الوشيك
أو التفكك عند الوصول الى الحضيض
أو نجاة وبقاء المذنب .
ومنذ أن كتب هذا مر المذنب آيسون بتغيرات مثيرة في طبيعته حيث أصبح أكثر سطوعا بمقدار اثنين وأطلقت نواته نسب مرتفعة من الغبار والغاز وفي ضوء هذا التغير والتطور فأنه يمكننا القول والتأكيد بحقيقة مطلقة وهي بأن المذنب قام بأحدى التغيرات التي توقعها ماثيو .
OK, that was vague. But the truth is, although this new development is tremendously exciting, it still doesn’t help us answer either of the questions that everyone wants to know: namely, how bright will comet ISON be, and will it survive perihelion?

The problem is that we don’t yet know why ISON has so suddenly and dramatically changed in brightness and production rates.
حسنا ! ولكن هذا الأمر مازال غامضا ومبهما لأنه في الحقيقة وبالرغم من هذا التطور المثير لم يجيبنا أو يساعدنا في الأجابة عن الأسئلة التي تقول الى أي مقدار سيصبح المذنب لامعا وماسيكون معدل انتاجه من الغاز والغبار وهل سينجو عند الوصول الى نقطة الحضيض ؟
فالمشكلة هي أننا لا نعرف كيف تغير آيسون بشكل دراماتيكي فجأة وازداد لمعانه ومعدل انتاجه .
فقد حدث له أمرا بمدة أربعة أيام حيث تحول المذنب من كونه جميلا الى مذنب فائق الروعة
It could simply be that ISON has realized it’s a near-Sun comet (soon to be a sungrazer) and is beginning to “turn on” accordingly. After all, if it is to reach the lofty brightness goal of magnitude -3 to -5 that we long predicted (OK, guessed) that it might, then it has a lot of work to do in the next two weeks! This is actually a very likely scenario, and if true means that the first of Matthew’s scenarios – imminent disintegration – will not be the case.
ببساطة لقد أصبح المذنب ايسون مذنب عابرمن أمام الشمس وقريبا منها بشكل كبير وهو يتصرف على هذا الأساس .
[COLOR="DarkGreen"]وبعد كل هذا فأذا وصل الى أقصى سطوع له بمقدار 3 الى 5 الأمر الذي تنبئنا به منذ مدة طويلة فأنه سيقوم بأعمال كثيرة في الأسبوعين القادمين وبهذه الحالة فان السيناريو الاول لماثيو بأنه سيحدث له تفكك وشيك لن يكون هو حالته السائدة .[/COLOR]
But this requires the comet’s nucleus to remain intact, and this brings us nicely to the second possibility: comet ISON’s nucleus has fragmented. We always said this could happen, and it perhaps has. If so, it will still be several days before we know for sure. When comet nuclei fall apart, it’s not like a shrapnel-laden explosion; the chunks simply drift apart from one-another at slightly different speeds. Given that ISON’s nucleus is shrouded in such a tremendous volume of light-scattering dust and gas right now, it will be almost impossible to determine this for at least a few days and perhaps not until the comet reaches the field of view of the NASA STEREO HI-1A instrument on November 21. We will have to wait for the chunks to drift apart a sufficient distance, assuming they don't crumble first.
ولكن هذا يتطلب بأن تبقى نواة المذنب سليمة الأمر الذي يؤدي بلطف الى احتمال ماثيو الثاني وهو تفكك نواة المذنب
وقد قلنا دائما بأن هذا يمكن أن يحدث وربما حدث وهنا علينا الانتظار لأيام قبل أن نتأكد من حدوث هذا له .
عندما تتناثر أجزاء النواة فأن أمرها ليس كتناثر شظايا انفجار ولكن تنجرف اجزاءها بخفة بعيدة عن بعضها البعض وبسرعات مختلفة وحقيقة أن نواة المذنب مغطاة بكميات هائلة من الغبار والغاز الآن فأنه من المستحيل الجزم بهذا قبل عدة أيام وليس قبل أن يصل المذنب الى حقل عدسات ناسا NASA STEREO HI-1A في November 21 يجب علينا انتظار رؤية هذه القطع تتناثر بعيدا والى مسافة كافية واضعين فرضية أن هذه الأجزاء لم تتفتت الى قطع صغيرة وهي بطريقها للانهيار .
If ISON’s nucleus has fragmented, the chances of any substantial chunk of nucleus surviving the extreme close brush with the Sun on November 28 are really quite small – but still not impossible. And even if ISON’s nucleus does fall apart completely, Matthew painted us a promising picture in his second scenario with a comet that still graces our December night skies with an extensive and beautiful tail.
لو تفككت نواة آيسون فأن فرص بقاء اي قطعة من نواته وهو بطريقه القريب من الشمس في الوصول للحضيض في يوم 28 نوفمبر قليلة الاحتمال ولكن هذا مازال مستحيلا وحتى لو لم تتجزأ هذه النواة بشكل كامل فأن ماثيو قال لنا بأننا سنشاهد مذنبا يضيء سماءنا في ليالي ديسيمبر بذيل هائل وجميل .
So even in the face of adversity and the unknown, there is still hope that we will see a vivid naked-eye comet in the night skies in Northern Hemisphere. And even if not, we have already obtained unprecedented scientific knowledge of this comet with data from ten different spacecraft to date, and a vast wealth of ground-based observations from professional and amateur astronomers. In this sense, cometary science has already won. It just remains to be seen how big that win will be.

نتابع .............

 

[ذات النطاقين]

So even in the face of adversity and the unknown, there is still hope that we will see a vivid naked-eye comet in the night skies in Northern Hemisphere. And even if not, we have already obtained unprecedented scientific knowledge of this comet with data from ten different spacecraft to date, and a vast wealth of ground-based observations from professional and amateur astronomers. In this sense, cometary science has already won. It just remains to be seen how big that win will be.
ولهذا وحتى ونحن نواجه الجدل وعدم المعرفة فأنه مازال لدينا أمل باننا سنشاهد مذنبا بالعين المجردة في سماء الجزء الشمالي من الأرض وحتى ولو لم يحصل فأننا حصلنا على نسب عالية من المعرفة التي لم يحدث لها مثيل عن هذا المذنب ببيانات كثيرة لعشرة سفن فضائية وثروة واسعة من بيانات الملاحظات الأرضية التي قام بها الفلكيين المحترفين والهواة وبهذه الحالة فأن المذنب وعلم المذنبات قد ربح وفقط بقي لنا أن نعلم الى أي مدى كان هذا الربح والى أي مدى سيصل .
With only 10 days until perihelion, comet ISON will soon disappear into the Sun's glare. During this time, we will monitor it with an armada of solar satellites including NASA's SDO and STEREO satellites, and the ESA/NASA SOHO satellite. These images will be posted directly online as soon as the data is retrieved from the spacecraft, mostly in real-time, and we will let you know those links nearer the time.
وببقاء فقط أقل من عشرة ايام قبل الوصول الى نقطة الحضيض فأن المذنب سيختفي قريبا وراء أشعة الشمس في خلال هذه الأيام وستتم مراقبته فقط من خلال أسطول الأقمار الصناعية الشمسية التابع لناسا متضمنا NASA's SDO and STEREO satellites, and the ESA/NASA SOHO satellite وستنشر هذه الصور مباشرة على النت حالما يتم استرجاع بياناتها من المركبات الفضائية وعادة سيكون مباشرة وسنطلعكم على تلك الروابط في أقرب وقت

Follow us on the CIOC website through perihelion week as Matthew and I will be feverishly working, analyzing, blogging and tweeting as much as possible from atop Kitt Peak in Arizona. We will guide you through the most perilous part of comet ISON's journey through the solar system. Will it be fried by intense solar radiation? Will it be ripped apart by the Sun's extraordinary gravitational pull? Or will it survive in one piece and become a spectacular night sky object? We have no idea, but we can't wait to find out!
تابعونا على موقع CIOC في أسبوع الوصول الى الحضيض حيث نكون أنا وماثيو نعمل بشكل محموم بتحليل بيانات المواقع ونشرها عبر تويتر على قدر الأمكان وأنا جالس على أعلى قمة في أريزونا وسنقوم بتوجيهك في رحلة المذنب في اصعب مراحل طريقه وهو يصل الى اقرب نقطة من الشمس في رحلته في النظام الشمسي .
هل سيفجره الأشعاع الشمسي الكثيف ؟
هل سيتمزق اربا اربا بواسطة الجاذبية الشمسية الاستثنائية ؟
أو أنه سينجو كقطعة متكاملة تضيء سماء الليل كجسم غاية في الروعة والجمال ؟
ليس لدينا أي فكرة ولكنا لا نستطيع الانتظار لحدوث هذا !
تعليق المترجم : ولا نحن أيضا نستطيع الأنتظار
ترجمة ذات النطاقين
منتدى الملاحم والفتن

 

[ذات النطاقين]

بعض الصور الجديدة للمذنب من موقع يربطه بعودة المسيح

 

[ذات النطاقين]

الذيل تبع المذنب الذي يمتد الاف الكيلومترت ماذا سيحصل له اذا انفجرت النواة .هل سيتلاشى كما النواة

و يتففت
هل تقع اجزاء منه على الأرض
ام مهما حصل له ستبقى اثاره بعيدة عن الأرض

اذا تفككت نواة المذنب سيتفكك الذيل ايضا ولكن سيبقى جزء منه يعود الى سحابة اورت المكان الذي تأتي منه المذنبات وهو مكان غامض موجود وراء الشمس