- إنضم
- 22 يونيو 2013
- المشاركات
- 17,316
- التفاعل
- 32,942
- النقاط
- 122
- الإقامة
- ارض الله
- الموقع الالكتروني
- www.almobshrat.net
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
هذه رؤيا رأيتها ليلة البارحة ،رأيت كأنّ شخصا لا أراه يكلمني عن أمر يخص أمريكا ثم أراني المشهد الحي ،فرأيت موجات تسونامي تسير بسرعة في طريقها إلى أراضي الولايات المتحدة ورأيت دخولها للبرّ ،و كان خاويا من المباني ،و كأنها البداية ثم رأيت أفراد أسرة أمريكية داخل منزل لهم يصرخون و كأنهم يتعذبون من كارثة التسونامي و العجيب أني رأيتني داخل الغرفة التي يتواجدون فيها وكان فيها أمّا و ابنها المراهق يبكون و يتألمون و آخرين أحسست بوجودهم لم أرهم و كنت أحس أنّ المكان هو طابق في عمارة و ليس مسكنا أرضيا .لا أدري قد تكون رؤيا أو مجرد حلم ، الله أعلم .
العمارة أحسستها متوسطة الطول بالنظر إلى النافذة المفتوحة و التي كانت الأم و ابنها بجانبها وهي إما أعلى طابق في العمارة أو الذي تحته ،و إعطاء الطابق الرقم 4 أو 5 ليس مستبعدا ،ولقد فكرت في رقم الطابق قبل نشر الرؤيا و لم يرسخ في ذهني إلا طابقا علويا لعمارة متوسطة الطول أو الطابق الذي تحته .
منقولة بتاريخ 19/5/2015
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
هذه رؤيا رأيتها ليلة البارحة ،رأيت كأنّ شخصا لا أراه يكلمني عن أمر يخص أمريكا ثم أراني المشهد الحي ،فرأيت موجات تسونامي تسير بسرعة في طريقها إلى أراضي الولايات المتحدة ورأيت دخولها للبرّ ،و كان خاويا من المباني ،و كأنها البداية ثم رأيت أفراد أسرة أمريكية داخل منزل لهم يصرخون و كأنهم يتعذبون من كارثة التسونامي و العجيب أني رأيتني داخل الغرفة التي يتواجدون فيها وكان فيها أمّا و ابنها المراهق يبكون و يتألمون و آخرين أحسست بوجودهم لم أرهم و كنت أحس أنّ المكان هو طابق في عمارة و ليس مسكنا أرضيا .لا أدري قد تكون رؤيا أو مجرد حلم ، الله أعلم .
العمارة أحسستها متوسطة الطول بالنظر إلى النافذة المفتوحة و التي كانت الأم و ابنها بجانبها وهي إما أعلى طابق في العمارة أو الذي تحته ،و إعطاء الطابق الرقم 4 أو 5 ليس مستبعدا ،ولقد فكرت في رقم الطابق قبل نشر الرؤيا و لم يرسخ في ذهني إلا طابقا علويا لعمارة متوسطة الطول أو الطابق الذي تحته .
منقولة بتاريخ 19/5/2015