منقول أنوار من القرآن

[نور الهدى]

{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ *
وَمِن شَرِّ النَّفَّـثَـتِ فِى الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ}.
المستعاذ به في سورة الفلق مذكور بصفة واحدة (رب الفلق)،
وأما الاستعاذة فمن ثلاث آفات: الغاسق والنفاثات والحاسد.

 

[نور الهدى]

﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا﴾
يقول: قد أحببت فلاناً. ثم يكتب له القبول. قال مالك: لا أحسبه إلا قال في البغض مثل ذلك.

 

[الفيحاء]

{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ *
وَمِن شَرِّ النَّفَّـثَـتِ فِى الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ}.
المستعاذ به في سورة الفلق مذكور بصفة واحدة (رب الفلق)،
وأما الاستعاذة فمن ثلاث آفات: الغاسق والنفاثات والحاسد.

الأستعاذة من اربع
أولهم من شر ما خلق .

 

[محب الجنان]

قال تعالى:
﴿جَنَّاتِ عَدْنٍ مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ﴾
تأملها،
تجد تحتها معنى بديعاً،
فهم إذا دخلوا الجنة لم تغلق أبوابها بل تبقى مفتحة،
بعكس أبواب النار فهي مؤصدة على أهلها.
وفي تفتيح ابواب الجنة إشارة إلى:
1) ذهابهم وإيابهم وتبوئهم من الجنة حيث شاءوا.
2) دخول الملائكة عليهم كل وقت بالتحف والألطاف.
3) أنها دار أمن، لا يحتاجون إلى غلق الأبواب كما في الدنيا.
[ابن القيم]..

صباحكم نفسٌ مطمئنة بدخول جنة ربها.

 

[نور الهدى]

قال تعالى عن قوم لوط {إنهم لفي سكرتهم يعمهون} .
محبة الفواحش مرضٌ في القلب ، فإن الشهوة توجب السكر .

 

[نور الهدى]

﴿ أليس اللهْ بكافٍ عبدَه..﴾
قال ابن القيم: "الكفايةُ على قدر العبودية؛ فكلما ازدادتْ طاعتُك لله ازدادت كفايةُ الله لك" .

 

[نور الهدى]

(ولا تجد لسنتنا تحويلا)
سنة الله الباقية ما بقيت البشرية هؤلاء يستعجلون زوال ملكهم

 

[نور الهدى]

جاءت {الله نور السموات والارض}
بعد ايات غض البصر فمن غض بصره عن الحرام أطلق الله نور بصيرته

 

[نور الهدى]

قال تعالى: ( إن الإنسان خلق هلوعا إذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخيرمنوعا إلا المصلين )
ان الصلاة هي السبب الرئيسي لتحكم الإنسان في إنفعالاته

 

[نور الهدى]

الذنوب تؤخر النصر والفرج، فيجب الاستغفار قبل سؤال الانتصار
(ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين)