أخي خالد ابراهيم لقد أبعدت النجعة وحجّرت واسعا
انظر ما تكتب يرحمك الله
أين ترى تخصيص عبادة لغير الله فيما ذُكر؟
هل إذا صلى الإنسان ركعتين ودعى الله أن يرزقه من خير الدنيا شيئا بعينه صارت عبادته لغير الله؟
ما بالك برؤية الحبيب وأين منها حطام الدنيا؟
هلا فرقت بين الطالب والمطلوب والمعطي يرحمنا ويرحمك الله
ثم أليس في الصلاة على الحبيب ذكرا لله؟ ألسنا نطلب من الله أي يصلي على محمد وآله؟ أم ممن نطلبه إذا؟
وإليك هذا الحديث:
جاء رجل إلى النبي -عليه الصلاة والسلام- وقال: يا رسول الله! إني أكثر الصلاة عليك، فكم أجعل لك من صلاتي؟ قال: ما شئت! قال: الربع؟ قال: ما شئت، وإن زدت فهو خير لك، قال: النصف؟ قال ما شئت، وإن زدت فهو خير لك، قال: الثلثين؟ قال: ما شئت، وإن زدت فهو خير لك. قلت : أجعل لك صلاتى كلها ؟ قال : إذًا يكفيك الله ما أهمك من أمر دنياك وآخرتك. وفى لفظ : إذا تكفى همك، ويغفر ذنبك.
وعندك شروح العلماء كابن تيمية ومن بعدهم ابن عثيميين وابن باز رحمهم الله على الشبكة
http://fatwa.islamweb.net/Fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=137563
http://www.binbaz.org.sa/mat/11382
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=35877