هذه قصيدة وصلتني عبر الواتس تحكي بعض مما ذكره الشيخ علامه فارقه
تعجبت من الوصف الدقيق للقصيدة
قصيده قيلت قبل ٧٠٠ سنه لابن خويلد بن سعود الصليمي الهذلي.. كتبها سنة ٧٤٥ هجرية ، هنا ذكر اسم داعش ب دائش
تعيشونَ دهراً ترونَٓ الرِّيَبْ
ولا يدفعُ المرءُ هَولَ الخُطَبْ
ويستَعمِرُ الشآمَ سفَّاحُها
ويجني رؤوسَ الورى كالعنبْ
ويبقى بها خمسةٌ كامله
سنينا طوالا يجُزُّ العربْ
وآهٍ على موصلي والعراق
يجيءُ ظلامٌ شديدُ الرَّهَبْ
ويفترقُ الناسُ فيهِ افتراق
كموجٍ تلاطمَ ثُمَّ اضطربْ
ويخرجُ “دائشُ” من بينهم
ليقلبهم وهْوَ فيها انقلبْ
ويقتلُ منهم مِئاتُ المِئات
وضيعا حقيرا رفيعَ النسبْ
ويسطو على كعبةِ الله في
ثلاثٍ ، ويملؤها بالذهبْ
ويسلبُ من حجَّ فيها وطاف
ويحرقُ فيها صحيحَ الكُتبْ
وتغرقكم فتنَةٌ جامِعه
فتأكُلُكُم مثل نارِ الحطبْ
وترمي اليهودُ عليكم سهام
من النارِ فيها شديدُالعطبْ
وتنحركم مثل نحرِ النعاجْ
وانتم جلوسٌ فيالَ العجبْ
وكسرى من الشرق يأتي لكم
وقد كاد كيدا شديد الغضب
هو الرأسُ والسمُّ في ِشدقِهِ
وينبعهُ الموتُ مثلُ الذَّنَبْ
ويزداد فيكم سواد السنين
تهيمون وسط الغنا والطربْ
وفيكم سَيَكثُرُ نسلُ البنات
ويحلقُ كلُّ الذكور الشَّنَبْ
فلله نبرأُ من وقتكم
ولله نبرأُ منكم عرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كالعادة سيحذف تعليقي ولا يحق لي الرد بعدها على الموضوع
ولكن اقول اتقي الله يا نور في المسلمين من قصيدة مدسوسة ففعلتك مثل فعلة الرافضة حين
يكذبون على ال البيت ثم يقولون الكذب عنهم مستحب
الان وتتكلمون عن وجوب توحد المسلمين ضد الرافضة والصليبيين
وانتي تنشرين مثل هكذا فرقة
اليس هذا طعن باخوانك من المسلمين
بقصيدة لا يعرف ناظمها ولا ناشرها
ومن هذا الذي تنبئ بما هو حق لله وعلم غيب المستقبل
هل اصبحتم يا أهل السنة والجماعة تتبعون منجمين ومتنبئين
ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم وحد المسلمين تحت راية الحق
رايتك
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
والصلاة والسلام على سيدنا محمد واله وصحبه اجمعين
هذه قصيدة وصلتني عبر الواتس تحكي بعض مما ذكره الشيخ علامه فارقه
تعجبت من الوصف الدقيق للقصيدة
قصيده قيلت قبل ٧٠٠ سنه لابن خويلد بن سعود الصليمي الهذلي.. كتبها سنة ٧٤٥ هجرية ، هنا ذكر اسم داعش ب دائش
تعيشونَ دهراً ترونَٓ الرِّيَبْ
ولا يدفعُ المرءُ هَولَ الخُطَبْ
ويستَعمِرُ الشآمَ سفَّاحُها
ويجني رؤوسَ الورى كالعنبْ
ويبقى بها خمسةٌ كامله
سنينا طوالا يجُزُّ العربْ
وآهٍ على موصلي والعراق
يجيءُ ظلامٌ شديدُ الرَّهَبْ
ويفترقُ الناسُ فيهِ افتراق
كموجٍ تلاطمَ ثُمَّ اضطربْ
ويخرجُ “دائشُ” من بينهم
ليقلبهم وهْوَ فيها انقلبْ
ويقتلُ منهم مِئاتُ المِئات
وضيعا حقيرا رفيعَ النسبْ
ويسطو على كعبةِ الله في
ثلاثٍ ، ويملؤها بالذهبْ
ويسلبُ من حجَّ فيها وطاف
ويحرقُ فيها صحيحَ الكُتبْ
وتغرقكم فتنَةٌ جامِعه
فتأكُلُكُم مثل نارِ الحطبْ
وترمي اليهودُ عليكم سهام
من النارِ فيها شديدُالعطبْ
وتنحركم مثل نحرِ النعاجْ
وانتم جلوسٌ فيالَ العجبْ
وكسرى من الشرق يأتي لكم
وقد كاد كيدا شديد الغضب
هو الرأسُ والسمُّ في ِشدقِهِ
وينبعهُ الموتُ مثلُ الذَّنَبْ
ويزداد فيكم سواد السنين
تهيمون وسط الغنا والطربْ
وفيكم سَيَكثُرُ نسلُ البنات
ويحلقُ كلُّ الذكور الشَّنَبْ
فلله نبرأُ من وقتكم
ولله نبرأُ منكم عرب
قرأت هذه المقالة فقلت انقلها لكم تعقيبا على هذه القصيدة والمقالة كتبها باحث ولست انا
بشأن القصيدة المزعومة لشاعر مزعوم
http://malamry.blogspot.com/2014/08/blog-post.html?m=1