اذا استغنى الناس بالدنيا فاستعن أنت بالله،
واذا فرح الناس بالدنيا فافرح أنت بالله،
واذا أنس الناس بأحبابهم فأنس أنت بالله،
واذا ذهب الناس الى ملوكهم وكبرائهم يسألونهم الرزق ويتوددون اليهم فتودد أنت الى الله
(ابن القيم)
ما أعطي عبد بعد الإسلام خيرآ من أخٍ صالح،
فإذا رأى أحدكم ودآ من أخيه فليتمسك به"
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
يقول الشافعي رحمه الله:
لو أصبت تسعاً وتسعين وأخطأت واحدة ،
لترك الناس ما أصبت وأسروها..
وأعلنوا ما أخطأت وأظهروها
كثيراً ما يقرأ الإنسان شيئاً فيعجبه ،
و يظن أن قد عَلِقَ بذاكرته ،
فإذا هو في الغد قد ضاع منه العلم ،
وضاع معه مفتاحه ،
فانتهى إلى حيرةٍ في استعادته و استرجاعه "
قال زيد بن أسلم:
"من اتقى الله أحبه الناس رغما عنهم وإن كرهوا ذلك"
سُئل ابن القيم :
إذا أنعم الله على الإنسان بنعمة
كيف يعرف إن كانت فتنة أم نعمة؟
فقال :
إذا قربته إلى الله فهي نعمة
وإذا أبعدته عن الله فهي فتنة
واذا فرح الناس بالدنيا فافرح أنت بالله،
واذا أنس الناس بأحبابهم فأنس أنت بالله،
واذا ذهب الناس الى ملوكهم وكبرائهم يسألونهم الرزق ويتوددون اليهم فتودد أنت الى الله
(ابن القيم)
ما أعطي عبد بعد الإسلام خيرآ من أخٍ صالح،
فإذا رأى أحدكم ودآ من أخيه فليتمسك به"
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
يقول الشافعي رحمه الله:
لو أصبت تسعاً وتسعين وأخطأت واحدة ،
لترك الناس ما أصبت وأسروها..
وأعلنوا ما أخطأت وأظهروها
كثيراً ما يقرأ الإنسان شيئاً فيعجبه ،
و يظن أن قد عَلِقَ بذاكرته ،
فإذا هو في الغد قد ضاع منه العلم ،
وضاع معه مفتاحه ،
فانتهى إلى حيرةٍ في استعادته و استرجاعه "
قال زيد بن أسلم:
"من اتقى الله أحبه الناس رغما عنهم وإن كرهوا ذلك"
سُئل ابن القيم :
إذا أنعم الله على الإنسان بنعمة
كيف يعرف إن كانت فتنة أم نعمة؟
فقال :
إذا قربته إلى الله فهي نعمة
وإذا أبعدته عن الله فهي فتنة