عن نافع بن عتبة قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم قوم من قبل المغرب عليهم ثياب الصوف فواقفوه عند أكمة، فإنهم لقيام ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد. قال : فقالت لي نفسي ائتهم فقم بينهم وبينه لا يغتالونه! قال : ثم قلت : لعله نَجِيٌّ معهم! فأتيتهم، فقمت بينهم وبينه. قال فحفظت منه أربع كلمات أعدهن في يدي، قال : "تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله، ثم فارس فيفتحها الله، ثم تغزون الروم فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال فيفتحه الله
قبل المغرب اي غرب المكان الذي كانو يغزون فيه و ذالك المكان على م اعتقد هو المغرب, و العرب حينها كانو يعلمون الشام و العراق و مصر الى اخره, و لما قال الصحابي عليهم ثياب صوف, لانه لم يكونو من الشام لانه يعلم لبس الشام فهو اقرب للبسهم و الله اعلم,
لقد نكل و قتل ال بيت رسول الله في المشرق فهربو الى المغرب فاستقبلهم اهل المغرب و ملكوهم عليهم فهم لحد الان ملوك هناك لمدة 12 قرنا و تمنح لي ال البيت هناك في المغرب بطاقة خاصة مكتوب عليها - المرجو احترام حامل هذه البطاق- هذا هو المغرب, حتى نشيده الوطني لشاعر من ال البيت يقول فيه -منبت الاحرار مشرق الانوار..... الى اخره هو مغرب لكنه مشرق الانوار قصيدة جميلة
قبل المغرب اي غرب المكان الذي كانو يغزون فيه و ذالك المكان على م اعتقد هو المغرب, و العرب حينها كانو يعلمون الشام و العراق و مصر الى اخره, و لما قال الصحابي عليهم ثياب صوف, لانه لم يكونو من الشام لانه يعلم لبس الشام فهو اقرب للبسهم و الله اعلم,
لقد نكل و قتل ال بيت رسول الله في المشرق فهربو الى المغرب فاستقبلهم اهل المغرب و ملكوهم عليهم فهم لحد الان ملوك هناك لمدة 12 قرنا و تمنح لي ال البيت هناك في المغرب بطاقة خاصة مكتوب عليها - المرجو احترام حامل هذه البطاق- هذا هو المغرب, حتى نشيده الوطني لشاعر من ال البيت يقول فيه -منبت الاحرار مشرق الانوار..... الى اخره هو مغرب لكنه مشرق الانوار قصيدة جميلة