بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{{{ رضاك يا الله منتهى الغايات }}}
واللهِ ما طَلَبَت نَفْسٌ مَطْلَبًا أعظَمَ مِن رِضْوَانِ الله،
ومَا أُنعِمَ علَى عَبْدٍ بنعْمَةِ أعظَمَ مِن رِضْوَانِ الله،
قال ربُّنا: {وَرِضْوَانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ} أي أكبرُ من أي عطيَّة،
بل إنَّ رُوحَ الجَنَّةِ الحقَّ أنَّ المؤمِنَ ينعَمُ بِرضْوَانِ اللهِ جَلَّ وَعَلا.
¤¤¤
السعيدُ كُلُّ السعادة؛ مَن آتاه الله نعمة التوحيد واتباع السُّنَّة،
ثُم أحياهُ واسْتعمَلَهُ في العَمَل الصَّالح،
ثُم قبض رُوحَه على هذا المُعتَقَد وذَلِكُم الصِّراط؛
ذلكم الفَوْزُ الحَقُّ!
¤¤¤
"مِن أَعْظَمِ ما يُدَّخَرُ عندَ الله؛ حُسْنُ الوُقُوفِ بَينَ يَدَي الله"
¤¤¤
إذا وَقَفْتَ بينَ يَدَي اللهِ؛ فاسْتَحْضِرْ عَظَمَتَهُ، واسْتَحْضِرْ عَظِيمَ فَقْرِكَ إِلَيْهِ.
¤¤¤
كُلَّما ارتقَى الإنسانُ في مقام العبوديّة كان أقربَ إلى الله،
ولا يمكن أن يوصَل إلى مقامٍ عالٍ في العبوديّة بأعظم من السجود لله.
¤¤¤
مَن كان يشعُرُ في أيّ مجلسٍ يجلِسُه،
أو دار ٍيدخُلُها، أو مقامٍ يقومُ فيه؛
بالغبطة والفرح والسُّرور والاستِبشَار إذا عُظِّم الله؛
فهذا الَّذي على خَيْر.
¤¤¤
مِن أعظم العطايا أن يكون للإنسان واعظٌ من نفسه،
يعرفُ به عظمةَ ربِّه جل وعلا،
فيُحجمُ عن كلِّ معصِية، ويُقبلُ على كلِّ طاعة؛
حياءً من ربه تبارك اسمه وجل ثناؤه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{{{ رضاك يا الله منتهى الغايات }}}
واللهِ ما طَلَبَت نَفْسٌ مَطْلَبًا أعظَمَ مِن رِضْوَانِ الله،
ومَا أُنعِمَ علَى عَبْدٍ بنعْمَةِ أعظَمَ مِن رِضْوَانِ الله،
قال ربُّنا: {وَرِضْوَانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ} أي أكبرُ من أي عطيَّة،
بل إنَّ رُوحَ الجَنَّةِ الحقَّ أنَّ المؤمِنَ ينعَمُ بِرضْوَانِ اللهِ جَلَّ وَعَلا.
¤¤¤
السعيدُ كُلُّ السعادة؛ مَن آتاه الله نعمة التوحيد واتباع السُّنَّة،
ثُم أحياهُ واسْتعمَلَهُ في العَمَل الصَّالح،
ثُم قبض رُوحَه على هذا المُعتَقَد وذَلِكُم الصِّراط؛
ذلكم الفَوْزُ الحَقُّ!
¤¤¤
"مِن أَعْظَمِ ما يُدَّخَرُ عندَ الله؛ حُسْنُ الوُقُوفِ بَينَ يَدَي الله"
¤¤¤
إذا وَقَفْتَ بينَ يَدَي اللهِ؛ فاسْتَحْضِرْ عَظَمَتَهُ، واسْتَحْضِرْ عَظِيمَ فَقْرِكَ إِلَيْهِ.
¤¤¤
كُلَّما ارتقَى الإنسانُ في مقام العبوديّة كان أقربَ إلى الله،
ولا يمكن أن يوصَل إلى مقامٍ عالٍ في العبوديّة بأعظم من السجود لله.
¤¤¤
مَن كان يشعُرُ في أيّ مجلسٍ يجلِسُه،
أو دار ٍيدخُلُها، أو مقامٍ يقومُ فيه؛
بالغبطة والفرح والسُّرور والاستِبشَار إذا عُظِّم الله؛
فهذا الَّذي على خَيْر.
¤¤¤
مِن أعظم العطايا أن يكون للإنسان واعظٌ من نفسه،
يعرفُ به عظمةَ ربِّه جل وعلا،
فيُحجمُ عن كلِّ معصِية، ويُقبلُ على كلِّ طاعة؛
حياءً من ربه تبارك اسمه وجل ثناؤه.