- إنضم
- 1 يوليو 2014
- المشاركات
- 524
- التفاعل
- 837
- النقاط
- 102
السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته
ما إبتلى الله عاقلا بجاهل،فصبر وصفح واحتسب،إلا زاده الله رفعة،وألقى عليه مسوح الطاعة،والعز واﻹحسان فزانه،وألقى في قلوب الخلق محبته ومهابته،يقول تعالى :
" والكاظمين الغيظ والعافين
عن الناس والله يحب
المحسنين "
وعنه عليه الصلاة والسلام أنه قال :
" ما نقصت صدقة من مال،وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا،وما
تواضع أحد لله إلا رفعه الله "
فمن بدت له من أخيه -في حقه- زلة،ولم يجد ما يفتدي به نفسه،فلينفق العفو،يقول تعالى :
" ويسألونك ماذا ينفقون
قل العفو "
وعن المهلب بن أبي صفرة أنه قال :
" عجبت لمن يشتري المماليك بماله ثم يعتقهم،كيف لا يشتري
اﻷحرار بمعروفه،فهو أعظم
ثوابا "
وليبشر فقد قايض عفوه بعفو من لعفوه هو أحوج ( ألا تحبون أن يغفر الله لكم ؟! ) ...
" وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات واﻷرض
أعدت للمتقين "
{ وأن تعفوا أقرب للتقوى }
و ....
" من كظم غيظا وهو قادر أن ينفذه دعاه الله عز وجل على رؤوس اﻷشهاد حتى يخيره الله
من الحور ما شاء "
( حديث نبوي )
هنيئا له
ربح البيع والله
أستودعكم الله أرحم الراحمين
وبركاته
ما إبتلى الله عاقلا بجاهل،فصبر وصفح واحتسب،إلا زاده الله رفعة،وألقى عليه مسوح الطاعة،والعز واﻹحسان فزانه،وألقى في قلوب الخلق محبته ومهابته،يقول تعالى :
" والكاظمين الغيظ والعافين
عن الناس والله يحب
المحسنين "
وعنه عليه الصلاة والسلام أنه قال :
" ما نقصت صدقة من مال،وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا،وما
تواضع أحد لله إلا رفعه الله "
فمن بدت له من أخيه -في حقه- زلة،ولم يجد ما يفتدي به نفسه،فلينفق العفو،يقول تعالى :
" ويسألونك ماذا ينفقون
قل العفو "
وعن المهلب بن أبي صفرة أنه قال :
" عجبت لمن يشتري المماليك بماله ثم يعتقهم،كيف لا يشتري
اﻷحرار بمعروفه،فهو أعظم
ثوابا "
وليبشر فقد قايض عفوه بعفو من لعفوه هو أحوج ( ألا تحبون أن يغفر الله لكم ؟! ) ...
" وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات واﻷرض
أعدت للمتقين "
{ وأن تعفوا أقرب للتقوى }
و ....
" من كظم غيظا وهو قادر أن ينفذه دعاه الله عز وجل على رؤوس اﻷشهاد حتى يخيره الله
من الحور ما شاء "
( حديث نبوي )
هنيئا له
ربح البيع والله
أستودعكم الله أرحم الراحمين