الملا عمر رجل في زمن قل فيه الرجال ..
يكفي أنه رحمه الله ثبت و جاهد و لم يتنازل عن دينه ولم يخضع للكفرة الأمريكان أولا في طلبهم وتهديدهم إياه بإلغاء التحاكم إلى الشريعة الإسلامية ، ولم يخضع لهم ثانيا لا في تسليم الشيخ أسامة و لا أصغر طفل مهاجر عربي لديه ..
فاللهم ارحمه وتقبله و اجعله من الذين أنعمتَ عليهم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
أما مسألة تودده لإيران وهي التي استباحت دماء المسلمين في العراق و الشام واليمن و لا تزال في حرب ضروس مع أهل السنة في تلك البلاد ثم زيارته لإيران وعزمه على فتح علاقات طيبة معها فتلك لوحدها فضيحة كافية لتبين أن منهجه ليس هو منهج مجاهدي الطالبان كما عرفناهم ، فيبدو والله أعلم أن أختر هذا مدفوع دفعا من جهة ما (لعلها المخابرات الباكستانية) للإستيلاء على القيادة في طالبان ، ولذلك رأينا في الأيام الأخيرة عددا من قيادات طالبان قد رفضت توليه الأمر و منهم شقيق وابن الملا عمر الملا عبد المنان و الملا يعقوب والذين أشاروا بأن أختر لم يتم الإتفاق عليه من مجلش شورى طالبان
يكفي أنه رحمه الله ثبت و جاهد و لم يتنازل عن دينه ولم يخضع للكفرة الأمريكان أولا في طلبهم وتهديدهم إياه بإلغاء التحاكم إلى الشريعة الإسلامية ، ولم يخضع لهم ثانيا لا في تسليم الشيخ أسامة و لا أصغر طفل مهاجر عربي لديه ..
فاللهم ارحمه وتقبله و اجعله من الذين أنعمتَ عليهم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
صدقت .. الأصح هو أن أختر قريب من المخابرات الباكستانيةالخبر اكدته طالبان ونصبت قائدا جديدا لها وبعض القيادات اعترضت على الشخصية الجديدة
لانه موالي لايران وعلاقته بأيران معروفة وهو الملا اختر منصور الذي زار ايران قبل سنة تقريبا
وامس تم اختطاف عائلة الملا عمر رحمه الله ولا تعرف الجهة المسؤولة عن اختطافهم حماهم الله
من كل سوء
أما مسألة تودده لإيران وهي التي استباحت دماء المسلمين في العراق و الشام واليمن و لا تزال في حرب ضروس مع أهل السنة في تلك البلاد ثم زيارته لإيران وعزمه على فتح علاقات طيبة معها فتلك لوحدها فضيحة كافية لتبين أن منهجه ليس هو منهج مجاهدي الطالبان كما عرفناهم ، فيبدو والله أعلم أن أختر هذا مدفوع دفعا من جهة ما (لعلها المخابرات الباكستانية) للإستيلاء على القيادة في طالبان ، ولذلك رأينا في الأيام الأخيرة عددا من قيادات طالبان قد رفضت توليه الأمر و منهم شقيق وابن الملا عمر الملا عبد المنان و الملا يعقوب والذين أشاروا بأن أختر لم يتم الإتفاق عليه من مجلش شورى طالبان