- إنضم
- 23 يونيو 2013
- المشاركات
- 262
- التفاعل
- 540
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
رايت اني كنت في سطح المنزل الاعلى ، مستلقي على فراشي في الليل ، وكنت اتابع الفيس بوك ، وكنت اشوف علي عبد الله صالح ، وكان مثل البث المباشر ، وكان في المستشفى ، وكان مصاب بس ماكانت باينه عليه الاصابه ، وكانت صورته مو مثل الان ، كان عمره حدود 45 سنه او 40 ، اول شفته على كرسي مثل حق المعاقين ، وكانت ملابسه زرقاء مائله الى البياض ، وكان يحرك راسه يمين وشمال ، وكانه فاقد ذاكرته ، وفجاه وانا أتابع سمعت بأذني ان علي مات ، فتحت الجوال فشفته ميت على سريره ، وبعد شويه شفت باتجاه المستشفى الي فيه علي عبد الله صالح علئ بعد 500 متر ، صاروخ كبير مار مثل المكوك الفضائي في السما ء ، كان مرتفع حدود 100 متر ، وكانت لحظات اطلاقه وهو يرتفع ، وكنت اسمع ان الحوثيين محتفلين بموت علي عبدالله ، فسحبت جوالي ابغي افتحه واصور ، وفجاه اتت رياح شديده واخذت الصاروخ ، ومر فوق بيتي وسقط في البيت الي خلف بيتي ، وتكسر وخرج منه ماء كثير في البيت الي تكسر فيه ، ووصل موج شويه الا سطح بيتي ، وكانت الرياح شديده ، كانت ستاخذني الرياح لولا كنت متمسك بحديد ونزلت بالسلم من السطح الاعلئ الئ السطح الاسفل حق البيت ، وانا نازل كان في ولد في السطح الاسفل ، ويقول لي هذا زمن المهدي المنتظر ، وانا كنت انزل في الدرج حق السلم واقول له "واحنا في انتظار المهدي" ، وكنت اكرر هذه الكلمه ، ونزل مطر علينا يوم وصلت السطح الاسفل اتى ابن خالتي وابنه ، واول ماشافني قال لي "انت ملامحك من اهل المغرب".
إنتهى.
نشرت في 10-12-2017
ا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
رايت اني كنت في سطح المنزل الاعلى ، مستلقي على فراشي في الليل ، وكنت اتابع الفيس بوك ، وكنت اشوف علي عبد الله صالح ، وكان مثل البث المباشر ، وكان في المستشفى ، وكان مصاب بس ماكانت باينه عليه الاصابه ، وكانت صورته مو مثل الان ، كان عمره حدود 45 سنه او 40 ، اول شفته على كرسي مثل حق المعاقين ، وكانت ملابسه زرقاء مائله الى البياض ، وكان يحرك راسه يمين وشمال ، وكانه فاقد ذاكرته ، وفجاه وانا أتابع سمعت بأذني ان علي مات ، فتحت الجوال فشفته ميت على سريره ، وبعد شويه شفت باتجاه المستشفى الي فيه علي عبد الله صالح علئ بعد 500 متر ، صاروخ كبير مار مثل المكوك الفضائي في السما ء ، كان مرتفع حدود 100 متر ، وكانت لحظات اطلاقه وهو يرتفع ، وكنت اسمع ان الحوثيين محتفلين بموت علي عبدالله ، فسحبت جوالي ابغي افتحه واصور ، وفجاه اتت رياح شديده واخذت الصاروخ ، ومر فوق بيتي وسقط في البيت الي خلف بيتي ، وتكسر وخرج منه ماء كثير في البيت الي تكسر فيه ، ووصل موج شويه الا سطح بيتي ، وكانت الرياح شديده ، كانت ستاخذني الرياح لولا كنت متمسك بحديد ونزلت بالسلم من السطح الاعلئ الئ السطح الاسفل حق البيت ، وانا نازل كان في ولد في السطح الاسفل ، ويقول لي هذا زمن المهدي المنتظر ، وانا كنت انزل في الدرج حق السلم واقول له "واحنا في انتظار المهدي" ، وكنت اكرر هذه الكلمه ، ونزل مطر علينا يوم وصلت السطح الاسفل اتى ابن خالتي وابنه ، واول ماشافني قال لي "انت ملامحك من اهل المغرب".
إنتهى.
نشرت في 10-12-2017
ا