- إنضم
- 5 يوليو 2014
- المشاركات
- 478
- التفاعل
- 1,467
- النقاط
- 102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- العمر - وجنس الرائي :يكمل 29 سنة في سبتمبر القادم
2- الحالة ( أعزب، خاطب، متزوج، له أبناء، مطلق...) : عاقد لكن لم يدخل بعد
3- الوظيفة (طالب، عاطل عن العمل، متقاعد....) : موظف
4- بلد الرائي ( أيضا بلد الإقامة إذا كان يقيم في بلد غير موطنه الأصلي) : مصر
5- ما يشغل بال الرائي وقت الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة) : لا يشغل بالي الرائي منذة صغره سوى تحرير الاقصى لكنه قبل الرؤيا
كان يلم به كرب عظيم
في امر الرسوم الساخرة في الدنمارك
وامر في اهل بيته وخاصته من اصحابه1- العمر - وجنس الرائي :يكمل 29 سنة في سبتمبر القادم
2- الحالة ( أعزب، خاطب، متزوج، له أبناء، مطلق...) : عاقد لكن لم يدخل بعد
3- الوظيفة (طالب، عاطل عن العمل، متقاعد....) : موظف
4- بلد الرائي ( أيضا بلد الإقامة إذا كان يقيم في بلد غير موطنه الأصلي) : مصر
5- ما يشغل بال الرائي وقت الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة) : لا يشغل بالي الرائي منذة صغره سوى تحرير الاقصى لكنه قبل الرؤيا
كان يلم به كرب عظيم
في امر الرسوم الساخرة في الدنمارك
6- هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
7- هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم هي منقولة ؟ : شاهدها صديقي
8- هل يعاني الرائي من سحر أو مس أو مصابا بالعين ؟ : لا
12- ذكر تاريخ الرؤيا الحقيقي مهم جدا .. سنة 2006
...........................
تقول الرؤيا;
نشتري بضائع كزاد لرحلة ووجدت طماطم اعجبتني وناديت على صديق اسمه احمد امين عشان يشتري منها واشترينا ووركبنا اتوبيس وكان جنبي زميل اسمه احمد عبده وتحرك الاتوبيس بسرعة كبيرة وبدأ الناس يسقطوا من الاتوبيس يمينا ويسارا ويقذفففوا من شبابيك الاتوبيس لغاية ما فضي من كل الناس الا انا واحمد عبده ثم نزل من منزل عالي بسرعة كبيرة جدا واصطدم بصخرة فافقت فاذا بي جالس على صخرة في صحراء في ليل يدي على خدي حزين
واذا بالرسول صلى الله عليه وسلم ياتي ويمسك بكتفي ويوقفني ثم يقول لي لا تحزن ان هذه لك
واشار على مد يده الى الصحراء فكانت صحراء قاحلة وفي نهاية البصر ضوء خافت
فقلت في نفسي بماذا عساه ان يفرح من ملك الصحراء
انتهت الرؤيا
حين قمت من حزن الرؤيا لا اذكر ان اصاب قلبي حزن عميقا مثل ما كان قبلها الا قليل جدا
واصبحت اتقبل قدر الله بسعة اكبر
لكن ظلت هذه العبارة تطاردني من يومها
بماذا عساه ان يفرح من ملك الصحراء