- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,265
- التفاعل
- 8,765
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بتاريخ 21 ابريل 2016
رؤيا منقوله
رأت ابنتي أمس بأننا نسكن في امام قصر البارون المهجور في مصر الجديده بالقاهره مع اننا نعيش في الاسكندريه .... وإذ بالقصر تشتعل فيه النار بقوه وكلما خبت او أُطفِئت عادت من جديد للاشتعال
ملحوظة :كاتب الرؤيا ضد السيسى
-----------
قصر البارون
النمط المعماري مستلهم من معبد أنكور وات فيكمبوديا.
تحفة معمارية فريدة من نوعها شيده المليونير البلجيكي البارون ادوارد إمبان (20 سبتمبر1852 - 22 يوليو1929)، والذي جاء إلى مصر من الهند في نهايةالقرن التاسع عشر بعد وقت قليل من افتتاح قناة السويس،
لقد توفي البارون إمبان في 22 يوليو1929 ومنذ هذا التاريخ تعرض القصر لخطر الإهمال لسنوات طويلة، وتحولت حدائقه التي كانت غناء يوماً ما إلى خراب، وأصبح القصر مهجوراً. تعرض القصر بعد ذلك لخطر الإهمال سنوات طويلة،
ودفعت تلك الأجواء الغامضة التي أحاطت بالقصر المهجور جماعات من الشبان المصريين في منتصف عام 1997 في حادثة شهيرة إلى التسلل إلى القصر ليلاً، وإقامة حفلات صاخبة، إذ كانوا يرقصون ويغنون على أنغام موسيقى البلاك ميتال الصاخبة حيث ألقت الشرطة المصرية القبض عليهم لتكون أول قضية من نوعها، وهي ما عرفت بقضية "عبدة الشيطان" وهذا هو سبب الأساطير التي ترددت من قبل الجيران حول ما مشاهدتهم أضواء ساطعة، وصخباً وضجيجاً ورقصاً كل ليلة داخل القصر وموسيقى تنبعث منه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بتاريخ 21 ابريل 2016
رؤيا منقوله
رأت ابنتي أمس بأننا نسكن في امام قصر البارون المهجور في مصر الجديده بالقاهره مع اننا نعيش في الاسكندريه .... وإذ بالقصر تشتعل فيه النار بقوه وكلما خبت او أُطفِئت عادت من جديد للاشتعال
ملحوظة :كاتب الرؤيا ضد السيسى
-----------
قصر البارون
النمط المعماري مستلهم من معبد أنكور وات فيكمبوديا.
تحفة معمارية فريدة من نوعها شيده المليونير البلجيكي البارون ادوارد إمبان (20 سبتمبر1852 - 22 يوليو1929)، والذي جاء إلى مصر من الهند في نهايةالقرن التاسع عشر بعد وقت قليل من افتتاح قناة السويس،
لقد توفي البارون إمبان في 22 يوليو1929 ومنذ هذا التاريخ تعرض القصر لخطر الإهمال لسنوات طويلة، وتحولت حدائقه التي كانت غناء يوماً ما إلى خراب، وأصبح القصر مهجوراً. تعرض القصر بعد ذلك لخطر الإهمال سنوات طويلة،
ودفعت تلك الأجواء الغامضة التي أحاطت بالقصر المهجور جماعات من الشبان المصريين في منتصف عام 1997 في حادثة شهيرة إلى التسلل إلى القصر ليلاً، وإقامة حفلات صاخبة، إذ كانوا يرقصون ويغنون على أنغام موسيقى البلاك ميتال الصاخبة حيث ألقت الشرطة المصرية القبض عليهم لتكون أول قضية من نوعها، وهي ما عرفت بقضية "عبدة الشيطان" وهذا هو سبب الأساطير التي ترددت من قبل الجيران حول ما مشاهدتهم أضواء ساطعة، وصخباً وضجيجاً ورقصاً كل ليلة داخل القصر وموسيقى تنبعث منه.
