قال تعالى : {فاللهُ خيرٌ حافظًا وهو أرحمُ الراحمين } فهو سبحانه خيرٌ حافظًا من كل أحد،وهو أرحم الراحمين بعباده أعظم من رحمة الأم بالولد , وما ينزل بالناس من مكروه،فهو واقع بهم من رب رحيم،فهو رحمة بالنسبة لما هو أقسى منه و أشد , اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ماظهر منها وما بطن , وإذا أردت بعبادك فتنة, فاقبضنا إليك غير خزايا ولا مفتونين