مبعوث السلام
عضو
- إنضم
- 18 يونيو 2016
- المشاركات
- 225
- التفاعل
- 317
- النقاط
- 72
اهلًا وسهلاً اخي العزيز رعد
بعيداً عن الدين والحكم الشرعي
مع ان العلماء الكبار في مصر أفتوا بكفر السيسي بالأدلة الشرعية و تكفير السيسي وغيره متروك لأكابر العلماء
وارجع الى بيانات الدكتور العالم وجدي غنيم
وغيره من المجامع الفقهية
بالنسبة لقبول العدوان على الناس سواء بالتفجير او غيره في الأماكن العامة او الخاصة
نحن لسنا مجانين
طبعا لا أحد يقبل بالظلم والعدوان ولا على نملة لا بالتفجير ولا غيره لا في مكان عام ولا خاص
ليس الموضوع هذا الانسان المظلوم انتقم بالتفجير او غيره
انا قلت لك : لو يتعرض للظلم أي إنسان حتى لو خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام لم يُبعث والإمكانيات للانتقام الموجودة في الشام والعراق وغيره موجودة لكانت الأحزمة الناسفة والمفخخات تعمل من قبل الاسلام لان الناس بالفطرة لا يقبلون بالعدوان على كرامتهم وأعراضهم ودمائهم
وذكرت لك مثال الطيارين الحربيين اليابانيين في الحرب العالمية الثانية
وقلت لك لو تتعرض للظلم الشديد في نفسك واهلك مثل الذي يتعرض له الناس في الشام والعراق فسوف تتغير مفاهيمك وقناعاتك رغما عنك
مع ان استهداف أماكن العبادة لأتباع اي ديانة كما حصل في مصر والعراق طلعت بعده ادلة وتحليلات انها اعمال مخابرات وليس للدين والمتدينين علاقة بها
ومثل جرائم الجنرالات الذين كانوا يقومون بالمجازر في الجزائر وينسبونها للإسلام وأهله والنهاية انكشفوا واعترف منهم من اعترف
لكن أخيرا يجب علينا الوعي وألاّ ننشغل في هل تكفر النظام وهل لاتكفر
لأن الشعوب الواعية الشرقية والغربية بوعيها واتحاد كلمتها تفرض على الحكومة وعلى الحاكم أم يكون منضبطا ومستقيما في خدمة الشعب
السيسي وامثاله لو حاولوا القيام بعملهم في بلد متقدم والاستيلاء على السلطة لكان الشعب صفاً واحداً في منعه وإيقاف مهزلته ولو كلفهم دماءهم
وسؤال لك اخيراً لماذ التفجيرات واستهداف أماكن العبادة كما تقول..
لماذا هو منحصر بالكامل تقريبا في بلداننا
نصيحتي لنفسي ولك وللجميع ان استطعت ان تعالج المشكلة فلا تتحدث عن ردة فعل الضعفاء والمساكين ولا حتى عن الجرائم المخابراتية
ولكن عمن كانوا السبب ولماذا لا توجد تفجيرات في المساجد والكنائس والأماكن العامة في الدول المحترمة والمتقدمة في الشرق والغرب الذين هُم أعقل من الكثيرين الذين يسكنون في بلداننا والذين مخابراتهم خاضعة للكثير من الشفافية والمحاسبة
بعيداً عن الدين والحكم الشرعي
مع ان العلماء الكبار في مصر أفتوا بكفر السيسي بالأدلة الشرعية و تكفير السيسي وغيره متروك لأكابر العلماء
وارجع الى بيانات الدكتور العالم وجدي غنيم
وغيره من المجامع الفقهية
بالنسبة لقبول العدوان على الناس سواء بالتفجير او غيره في الأماكن العامة او الخاصة
نحن لسنا مجانين
طبعا لا أحد يقبل بالظلم والعدوان ولا على نملة لا بالتفجير ولا غيره لا في مكان عام ولا خاص
ليس الموضوع هذا الانسان المظلوم انتقم بالتفجير او غيره
انا قلت لك : لو يتعرض للظلم أي إنسان حتى لو خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام لم يُبعث والإمكانيات للانتقام الموجودة في الشام والعراق وغيره موجودة لكانت الأحزمة الناسفة والمفخخات تعمل من قبل الاسلام لان الناس بالفطرة لا يقبلون بالعدوان على كرامتهم وأعراضهم ودمائهم
وذكرت لك مثال الطيارين الحربيين اليابانيين في الحرب العالمية الثانية
وقلت لك لو تتعرض للظلم الشديد في نفسك واهلك مثل الذي يتعرض له الناس في الشام والعراق فسوف تتغير مفاهيمك وقناعاتك رغما عنك
مع ان استهداف أماكن العبادة لأتباع اي ديانة كما حصل في مصر والعراق طلعت بعده ادلة وتحليلات انها اعمال مخابرات وليس للدين والمتدينين علاقة بها
ومثل جرائم الجنرالات الذين كانوا يقومون بالمجازر في الجزائر وينسبونها للإسلام وأهله والنهاية انكشفوا واعترف منهم من اعترف
لكن أخيرا يجب علينا الوعي وألاّ ننشغل في هل تكفر النظام وهل لاتكفر
لأن الشعوب الواعية الشرقية والغربية بوعيها واتحاد كلمتها تفرض على الحكومة وعلى الحاكم أم يكون منضبطا ومستقيما في خدمة الشعب
السيسي وامثاله لو حاولوا القيام بعملهم في بلد متقدم والاستيلاء على السلطة لكان الشعب صفاً واحداً في منعه وإيقاف مهزلته ولو كلفهم دماءهم
وسؤال لك اخيراً لماذ التفجيرات واستهداف أماكن العبادة كما تقول..
لماذا هو منحصر بالكامل تقريبا في بلداننا
نصيحتي لنفسي ولك وللجميع ان استطعت ان تعالج المشكلة فلا تتحدث عن ردة فعل الضعفاء والمساكين ولا حتى عن الجرائم المخابراتية
ولكن عمن كانوا السبب ولماذا لا توجد تفجيرات في المساجد والكنائس والأماكن العامة في الدول المحترمة والمتقدمة في الشرق والغرب الذين هُم أعقل من الكثيرين الذين يسكنون في بلداننا والذين مخابراتهم خاضعة للكثير من الشفافية والمحاسبة