سؤال خطير ومحير عن الدجال

[عادل الموحد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال خطير عن الدجال ومحير في نفس الوقت

وخاصة أن فتنته اقتربت :

والسؤال هو :

ما مصير من تبع الدجال من المسلمين ؟؟؟؟؟؟

هل له توبة ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟

قرأت كثيرا في هذا الموضوع ولم اصل لنتيجة

الكثير جدا يقولون أن الدجال من تبعة له توبة منه

باعتبار فتنته عظيمة وحذر منها جميع الأنبياء

فكيف يتوب الناس منه فيما بعد إذا وقعوا في فتنته ؟؟؟؟؟؟
والبعض الآخر يقول أن التوبة من الدجال ممكنة

فيغلق بابا التوبة بشروق الشمس من المغرب

وعيسى حين ينزل يدخل النصارى للإسلام يعني هذا ان الدجال غير مغلق للتوية

ومن تبع الدجال له توبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والسؤال لو كان للدجال توبة فما المعنى لفتنته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

[ابو عامر]

الدجال سيقاتل المؤمنون واتباعه ممن يقتلون علي يد اهل الايمان وقعوا في الفتنة
وقد ورد ان الدجال سيذوب كالملح فما بالك باتباعه
وهم المقصودين بالوعيد

 

[أبو الحسن]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
خلاصة أقوال العلماء أن الدجال يظهر قبل أن تطلع الشمس من المغرب ويغلق باب التوبة
فلو فرض أن إنساناً عاصر الدجال وآمن به وبقي حياً ثم تاب بعد نزول عيسى عليه السلام وقبل طلوع الشمس من مغربها
فتوبته مقبولة بإذن الله.
ولكن تذكر أخي أن المشكلة الكبرى أن الدجال معه جنة ونار
فمن آمن به ودخل جنته وجدها ناراً والعكس صحيح
لذلك أمرنا النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن نجتهد في الفرار منه وعدم ملاقاته والذهاب إلى حيث لا يصل الدجال مثل مكة والمدينة
وإذا ما قدر لأحد أن يلقاه أن يقرأ عليه فواتح سورة الكهف وأن يدخل النار التي معه ليجدها جنة إن شاء الله
فخطورة فتنته أن من آمن به يغتر ويدخل جنته فيخلد في النار عياذاً بالله
أما لو أفلت وعاش بعد الدجال فباب التوبة مفتوح... والله أعلم

 

[عبد القادر]

السلام عليكم
يا اخي الكريم سيغضب الله على ثلث من جيش المهدي لانهم يولون الزحف ياترى الذين يتبعون المسيح الدجال ويؤمنون ان رب الذين يقولون انه رب فهو مشرك كبير وغضب الله عليه مثل الذين يولون الزحف في حرب الملحمة ويعذبهم الله عذاب عظيم والله اعلم

 

[راجي رحمة ربه]

أصبت أخي الطيب عبدالقادر بارك الله فيك

 

[ابو رفيف]

المشكلة ان من يفتن بالدجال فقد أمن بهذا المسخ على اساس انه اله ورب والعياذ بالله وبالتالي فقد كفر
هنا هل من يبقى حيا بعد قتل نبي الله عيسى لهذا الملعون واراد ان يتوب تقبل توبته
اقول الله اعلم ما اذا كانت نهاية الدجال بخروج الشمس من مغربها او لا
وايضا هنالك نقطة مهمة ان نبي الله عيسى والمهدي سيعاصروا الملعون الدجال.
وان من يفتن ويعبد الدجال هو يعبده في وقت يكون فيه نبي ومهدي يدعون ل لا اله الا الله محمد رسول الله .واعتقد ان الحجه عليهم قد اقيمت وليس لهم مهرب من جهنم والعياذ بالله
والله اعلى واعلم

 

[عبد القادر]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته يا اخي الكريم كل من يتبع المسيح الدجال يطبع الله على قلبه وانت تعلم جيدا منهم المسلمين يخرجهم المسيح الدجال من مكة والمدينة وهم اقرب لاهل الشرع الرباني فتنة المسيح الدجال من يتبعه ويؤمين به راب لا رجوع له للاسلام ابدا مثل الدين غضب عليهم الله متولون الزحف في حرب الملحمة لا يتوب عليهم الله انظر تولي الزحف لا يغفر لهم الله والدين اتخدوا المسيح الدجال راب وكفروا بالله يتوب عليهم الله من هم اكثر دنب عندك الدين تولو الزحف ام الدين اتبعوا المسيح الدجال وسجدوا له

 

[عبد القادر]

يا اخي الكريم اتقي الله هذا ابليس يوسوس في نفسك احرس نفسك من تلبيس ابليس اذا يتوب الله على الذين اتخذوا المسيح الدجال رب انا عندي الشيطان يدخول الجنة هذا ما اراه في تفكرك قول الله اعلم هذه الكلمة تبعد عنك الشك ووسوسة ابليس اللعين

 

[واثقة بالله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والسؤال هو :
ما مصير من تبع الدجال من المسلمين ؟؟؟؟؟؟
هل له توبة ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
خلاصة أقوال العلماء أن الدجال يظهر قبل أن تطلع الشمس من المغرب ويغلق باب التوبة
فلو فرض أن إنساناً عاصر الدجال وآمن به وبقي حياً ثم تاب بعد نزول عيسى عليه السلام وقبل طلوع الشمس من مغربها
فتوبته مقبولة بإذن الله.
ولكن تذكر أخي أن المشكلة الكبرى أن الدجال معه جنة ونار
فمن آمن به ودخل جنته وجدها ناراً والعكس صحيح
لذلك أمرنا النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن نجتهد في الفرار منه وعدم ملاقاته والذهاب إلى حيث لا يصل الدجال مثل مكة والمدينة
وإذا ما قدر لأحد أن يلقاه أن يقرأ عليه فواتح سورة الكهف وأن يدخل النار التي معه ليجدها جنة إن شاء الله
فخطورة فتنته أن من آمن به يغتر ويدخل جنته فيخلد في النار عياذاً بالله
أما لو أفلت وعاش بعد الدجال فباب التوبة مفتوح... والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاخوان والاخوات بارك الله فيكم
لماذا الخوض في الامور الغيبيه والتي من اختصاص الله تعالى وحده فإن رسول الامة صلى الله عليه وسلم
لم يسأله احد من الصحابه عن ذلك وهم اشد حرصا من الوقوع في الفتن ولم يذكره بدون ان يسأله أحد وايضا
بحثت عن اقوال للسلف الصالح والعلماء والمفتين فلم اجد احداً تكلم عن ذلك
فلماذا نسأل عما ليس لنا حق انها وساوس شيطانية تعوذوا من الشيطان وقولوا لا اله الا الله
في الصحيحين: أن النبي صلى الله عليه وسلم حذر أمته من الدجال الكذاب، فصعد فيه وخفض على المنبر حتى قال الصحابة: حسبنا أنه في طائفة النخل، يعني: قلنا: إن الدجال من شدة ما حذر النبي صلى الله عليه وسلم بجانب النخل أو الشجر، يعني: خلفنا، فالنبي صلى الله عليه وسلم عندما رأى من الصحابة هذا الخوف والوجل قال: (إذا خرج فيكم فأنا حجيجه دونكم، وإن خرج ولست فيكم فكل امرئ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم) .
والاولى ان نجتهد للوقايه والاعتصام من فتنته كما اخبرنا الصادق المصدوق الذي لاينطق عن الهوى ومنها :
(نقلا من محاضرة للشيخ عائض القرني) أولاً: باتباع رسول الهدى عليه الصلاة والسلام، فسنته سفينة نوح من ركب فيها نجا، ومن تخلف عنها هلك:

لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً

[الأحزاب:21].
ثانياً: كثرة الدعاء: (يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك، يا مصرف القلوب والأبصار صرف قلوبنا إلى طاعتك) الثبات، الدعاء من الله - عَزَّ وَجَلَ - ألا يزيغ قلوبنا بعد إذ هداها.
ثالثاً: بكثرة النوافل والعبادة، والاتجاه إلى الله، والصدق مع الله.
رابعاً: بطلب العلم النافع الموروث عن محمد صلى الله عليه وسلم.
خامساً: بالدعوة إلى سبيل الله، فإن الداعي محصن:
أول تحصين: ألا يكون مدعواً، فإذا كنت داعياً لم تكن مدعواً، فأولاً: أن تحصن نفسك فيحصنك الله عَزَّ وَجَلَ، ولذلك يقال في بعض الآثار: إن الله عَزَّ وَجَلَ يدخل المؤمنين يوم القيامة الجنة، فيترك الذين كانوا يدعون من دعاة الأمة المحمدية، فيقولون: يا ربنا أدخلت الناس وتركتنا، قال: أنتم كبعض ملائكتي اشفعوا في الناس.
توفي منصور بن المعتمر وكان واعظاً كبيراً فرأى في المنام قالوا: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي، وشفعني فيما شئت.
واضيف قراءة سورة الكهف يوم الجمعة
فنسأل الله أن ينفعنا وإياكم، فالدعوة إلى سبيل الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هي مما يتقى به فتنة المسيح الدجال، أعاذنا الله من فتنته
وان من يتبع الدجال هم اليهود والمنافقين خالصي النفاق والنساء لكثرة الشبه في النساء، ولضعف عقول النساء، ولضعف إيمانهن في الغالب، اما المؤمن خالص الايمان حتى وان كان أمي لايقرا ولايكتب فانه يقرأ على جبينه كافر
فمن اقرأ الامي هذه الكلمة؟ إلا الله الذي كتب نجاته إذن كل من كتب الله له النجاه فهو من ينجو لانه اخلص العبادة
لله ومن صدق مع الله صدقه الله فاجتهدوا بالعبادة والدعاء ولا تشغلوا أنفسكم بما ليس لكم به حق
فإن أصبت فمن الله وحده وإن أخطأت فمن الشيطان استغفر الله واتوب اليه
والصلاة والسلام على اشرف الخلق صلى الله عليه وسلم

 

[قمر آل زايد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاخوان والاخوات بارك الله فيكم
لماذا الخوض في الامور الغيبيه والتي من اختصاص الله تعالى وحده فإن رسول الامة صلى الله عليه وسلم
لم يسأله احد من الصحابه عن ذلك وهم اشد حرصا من الوقوع في الفتن ولم يذكره بدون ان يسأله أحد وايضا
بحثت عن اقوال للسلف الصالح والعلماء والمفتين فلم اجد احداً تكلم عن ذلك
فلماذا نسأل عما ليس لنا حق انها وساوس شيطانية تعوذوا من الشيطان وقولوا لا اله الا الله
في الصحيحين: أن النبي صلى الله عليه وسلم حذر أمته من الدجال الكذاب، فصعد فيه وخفض على المنبر حتى قال الصحابة: حسبنا أنه في طائفة النخل، يعني: قلنا: إن الدجال من شدة ما حذر النبي صلى الله عليه وسلم بجانب النخل أو الشجر، يعني: خلفنا، فالنبي صلى الله عليه وسلم عندما رأى من الصحابة هذا الخوف والوجل قال: (إذا خرج فيكم فأنا حجيجه دونكم، وإن خرج ولست فيكم فكل امرئ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم) .
والاولى ان نجتهد للوقايه والاعتصام من فتنته كما اخبرنا الصادق المصدوق الذي لاينطق عن الهوى ومنها :
(نقلا من محاضرة للشيخ عائض القرني) أولاً: باتباع رسول الهدى عليه الصلاة والسلام، فسنته سفينة نوح من ركب فيها نجا، ومن تخلف عنها هلك:

لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً

[الأحزاب:21].
ثانياً: كثرة الدعاء: (يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك، يا مصرف القلوب والأبصار صرف قلوبنا إلى طاعتك) الثبات، الدعاء من الله - عَزَّ وَجَلَ - ألا يزيغ قلوبنا بعد إذ هداها.
ثالثاً: بكثرة النوافل والعبادة، والاتجاه إلى الله، والصدق مع الله.
رابعاً: بطلب العلم النافع الموروث عن محمد صلى الله عليه وسلم.
خامساً: بالدعوة إلى سبيل الله، فإن الداعي محصن:
أول تحصين: ألا يكون مدعواً، فإذا كنت داعياً لم تكن مدعواً، فأولاً: أن تحصن نفسك فيحصنك الله عَزَّ وَجَلَ، ولذلك يقال في بعض الآثار: إن الله عَزَّ وَجَلَ يدخل المؤمنين يوم القيامة الجنة، فيترك الذين كانوا يدعون من دعاة الأمة المحمدية، فيقولون: يا ربنا أدخلت الناس وتركتنا، قال: أنتم كبعض ملائكتي اشفعوا في الناس.
توفي منصور بن المعتمر وكان واعظاً كبيراً فرأى في المنام قالوا: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي، وشفعني فيما شئت.
واضيف قراءة سورة الكهف يوم الجمعة
فنسأل الله أن ينفعنا وإياكم، فالدعوة إلى سبيل الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هي مما يتقى به فتنة المسيح الدجال، أعاذنا الله من فتنته
وان من يتبع الدجال هم اليهود والمنافقين خالصي النفاق والنساء لكثرة الشبه في النساء، ولضعف عقول النساء، ولضعف إيمانهن في الغالب، اما المؤمن خالص الايمان حتى وان كان أمي لايقرا ولايكتب فانه يقرأ على جبينه كافر
فمن اقرأ الامي هذه الكلمة؟ إلا الله الذي كتب نجاته إذن كل من كتب الله له النجاه فهو من ينجو لانه اخلص العبادة
لله ومن صدق مع الله صدقه الله فاجتهدوا بالعبادة والدعاء ولا تشغلوا أنفسكم بما ليس لكم به حق
فإن أصبت فمن الله وحده وإن أخطأت فمن الشيطان استغفر الله واتوب اليه
والصلاة والسلام على اشرف الخلق صلى الله عليه وسلم

احسن رد بارك الله فيك