تغريدات

[أبو مشاري]

كان أبو الدرداء رضي الله عنه يقول

: ( إني لأدعو لأربعين
من إخواني في سجودي أسميهم بأسمائهم ).

 

[أبو مشاري]

ابن القيم :
فلم ينزل الله سبحانه من السماء شفاءً قطُّ أعمَّ ولا أنفعَ ولا أعظم ولا أشجع في إزالة الداء من القرآن . [الداء والدواء]

 

[أبو مشاري]

قال الشيخ سليمان بن سحمان:

"الفساد الواقع في الأرض من قتل النفوس ونهب الأموال إنما هو بسبب إضاعة أوامر الله وارتكاب نواهيه" مختصر من الدرر

 

[أبو مشاري]

قال بعض السلف :
ما من فِعلة - وإن صغُرت- إلا يُنشر لها ديوانان : لِمَ ؟ وكيف ؟ . أي : لِمَ فعلت ؟ وكيف فعلت . إغاثة اللهفان [٤٢/١]”

 

[أبو مشاري]

قال العلامة السعدي رحمه الله :

[ينبغي للعبد كلما فرغ من عبادة أن يستغفر اللّه عن التقصير ويشكره على التوفيق..

 

[أرابيان]

كان أبو الدرداء رضي الله عنه يقول

: ( إني لأدعو لأربعين
من إخواني في سجودي أسميهم بأسمائهم ).

السلام عليكم، ادعوا لأخيك في الله فقد تكالب عليه الزمن و البلاء الحمد لله على كل حال ...لله المستعان

 

[أبو مشاري]

السلام عليكم، ادعوا لأخيك في الله فقد تكالب عليه الزمن و البلاء الحمد لله على كل حال ...لله المستعان

اولاً اخي باتمان أسال الله ان يفرج عنك

اخي باتمان

إن من السنن الكونية وقوع البلاء اختباراً , وتمحيصاً لذنوب , وتمييزاً بين الصادق والكاذب منهم قال الله تعالى ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ)
وقال تعالى( وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)
و قال تعالى( الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط ) . رواه الترمذي وقال حديث حسن.

فأحمد الله اخي باتمان واصبر ان الله مع الصابرين

 

[راجي رحمة ربه]

يقول تعالى :

" يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين "

إسمحوا لي أيها اﻹخوة الكرام أن أسرد لكم وقائع قصة حصلت معي قبل خمس سنين،ذكرني بها بعض ما نشرتم هنا بارك الله فيكم أجمعين :

كان ﻹخت زوجتي حينها ولد،إقتلع طبيب اﻷسنان له أسنانه اﻷمامية في صغره لعلة ما أصابتها،وكنت حينها - وليتني اﻵن كما كنت - من المواظبين على النوافل،لا يفارقني كتاب الله أجلس معه صباحا وبعد العصر قبيل المغرب وقبل النوم،أتوضأ وأتطيب له كقيامي للصلاة،فأجلس في صحن البيت وأقرأ ما يسره الله لي منه فينشرح صدري وتتجدد همتي،وأذكر أني يومها جلست أقرأ في سورة يس حتى وصلت إلى قوله تعالى :
" وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم * قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم "

فألهمني الله أن اﻷسنان عظام،والقرآن شفاء لا دواء فحسب،فطلبت من حليلتي أن تخابر أختها وتطلب منها أن تقرأ تلك اﻵيات على ماء وتعطيه لولدها ففعلت،سافرت بعدها ووالله الذي لا إله إلا هو ما هي إلا فترة وجيزه أتصلوا بي ليخبروني أن أسنانه قد أنبتها الله من جديد وكان اﻷطباء قد عجزوا قبلها وبعد مرور السنين عن فهم علة عدم خروجها ثانية بعد إقتلاعها و اقترحوا عليهم زراعتها كبديل..فتبارك الذي بيده ملكوت كل شيء وهو على كل شيء قدير...

 

[أرابيان]

اولاً اخي باتمان أسال الله ان يفرج عنك
و قال تعالى( الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط. رواه الترمذي وقال حديث حسن.

السلام عليكم،
كان طلبي ما بين الجد و المزاح ..ما يدريك لعل الله يرفع البلاء بدعائك و ربما يكون دعاؤك في ساعة إجابة..طلب الغريق .

انا افهم ما تقول و استمعت لعدة دروس لفهم فقه البلاء..لكني أعرف لماذا نزل البلاء .أنا العارف و العارف لا يعرف إذا عرفت نفسك لن تظل الطريق ..أهل مكة أدرى بشعابها كما يقول المثل بين جبال المعاصي وسهول الذنوب في زمن الطيش، الله ينزل البلاء حتى يرجعك للحق ذليلا، الحمد لله على كل حال، أعتقد اني شفيت من المس و ربحت توبة منذ عامين،لكن مع ضياع بعض أمور الدنيا و استفدت كثيرا من وقتي الان، من طاعات و نوافل و اهتم حاليا بأحداث النهاية، بطبيعة الحال هناك مكفرات للذنوب يمحص بها الله، افضل البلاء في الدنيا و الرحمة من العذاب في القبر و النار،

 

[أرابيان]

السلام عليكم،

يكفي محمداً صلى الله عليه وسلم فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ صلى الله عليه وسلم ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.
تولستوي