تغريدات

[أبو مشاري]

هل رأيت شيبة في شعرك ؟
لا تحزن.. قال صل الله عليه وسلم : الشيب نور المؤمن , لا يشيب رجل شيبة في الإسلام إلا كانت له بكل شيبة حسنة ، ورفع بها درجة ) سلسلة الأحاديث الصحيحة (1243) .

 

[الفيصل]

زرْعُ النفاقِ ينبتُ على ساقيتينِ:
ساقية الكذب، وساقية الرياء،
ومخرجهما من عينين:
عين ضعف البصيرة، وعين ضعف العزيمة،
فإذا تمت هذه الأركان الأربع استحكم بنيانُ النفاق !

 

[النذير العريان]

الحق يشتد ساعده بنا إذا ما إستقوينا به،وبالحقإستعنا .

تلك كانت عبارة مجازية نشق بها غباب بحار النوائب واﻷهواء،ونعبر على متنها فارين من براثن الشيطان ومكائده إلى بر الحق واﻷمان.

أما الحقيقة التي لا ريب فيها ولا ( مجاز ) فهي :

﴿ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ﴾



﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ﴾

 

[راجية عفو ربها]

{وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه}

وما يدريك أنَّ هذا الخادمَ الذي سُخِّر لك وليٌّ من أولياء الله،
أو سيّد من سادات قومه؟!

{ فلنكرم كلَّ مسلم }
[أ.د. ناصر العمر]

 

[راجية عفو ربها]

ثمة أحرف تزفنا إلى الجنة ،
وأخرى تجرنا إلى النار جراً ،
راقبوا ماتكتبونه جيداً

ً قال تعالى :
[ما يلفظ من قول إلا لديه
رقيب عتيد].

 

[الدانه]

استغفر الله العظيم و الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب اليه
استغفر الله العظيم و الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب اليه
استغفر الله العظيم و الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب اليه
سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله اكبر

 

[راجية عفو ربها]

طاعة الله عز:
- كان الإمام أحمد يدعو ويقول: اللهم أعزني بطاعتك، ولا تذلني بمعصيتك.
- وكان عامة دعاء إبراهيم بن أدهم: اللهم انقلني من ذل المعصية إلى عز الطاعة.

 

[راجية عفو ربها]

في صيامه تبصرة وعبرة!
يوم (عاشوراء) تذكير لأهل الأرض عامة بنصرة الله لأوليائه وهزيمة أعدائه في حادثة موسى -عليه الصلاة والسلام- مع فرعون، فهو يجدد في النفس الأمل والتفاؤل، ويبعث العزم بالبحث عن أسباب هذه النصرة وتحقيقها.
-

 

[الفيصل]

" ألم يعلم بأن الله يرى "
توقف , تأمل , تفكر , تدبر
- كم في هذه الاية مِن زاجر عن ذنوب الخلوات والخفايا ؟

 

[الفيصل]

كان السلف فقراء فسادوا الأمم، والخلف اليوم أغنياء في ذيل الأمم،
لأن الله لا يعزّ من خانه ولو كان غنياً، ولا يذل من نصره ولو كان فقيراً