- إنضم
- 23 يونيو 2013
- المشاركات
- 262
- التفاعل
- 540
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
[COLOR=#0080ff السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وحده ..
والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ..
فهذه نصيحة من اخوانكم اهل السنة في بلاد حضرموت وشبوة وابين وعدن نرجوا ان ينتفع بها عموم اهل السنة وخاصة في بلاد الحرمين خاصة والخليج عامة وحتى لا يلدغوا من نفس الجحر الذي لدغنا منه مرة اخرى ، فهؤلاء الاعداء - الرافضة الحوثيين - ليسوا كأي عدو فهم اهل دهاء ومكر وخداع ولا يفون بعهد ولا ميثاق ولا يراعون حق الجوار ولا حق العشرة فقد كانوا بيننا يعيشون ونعطف عليهم ونتصدق عليهم ويأكلون مما نأكل ويشربون مما نشرب ولم يلبث الحوثي ان اجتاح مناطقنا في الجنوب حتى اخرجوا اسلحتهم المخبأة وتحولوا خلال لحظات الى جيوش وقناصة للحوثيين فهذا شحات يجلس امام المسجد بعد كل صلاة ويجود عليه اهالي الحي بما تيسر من مال وطعام اختفى بعد اجتياح الحوثي ليكتشف اهل الحي الفاجعة ان الرجل الذي كان يأكل ويشرب معهم قبض عليه بعد ان قنص اكثر من عشرين شاباً من اهالي الحي وهذا شخص آخر كان لديه كشك صغير بجانب مدرسة وجدوه يقنص المدنيين وشباب المقاومة كما وجد ان كثيراً منهم من اصحاب المطاعم والفنادق يخزنون الاسلحة والذخائر ... وهذا حارس عمارة و .. و .. والقصص التي يتداولها الناس يعجز اللسان عن حصرها والمجال ليس مجال لذكرها ولكنا نذكرها للعبرة فالحذر يا أخوة الدين والعقيدة فلا نريد ان نرى مآسي آخرى تتكرر دون ان نتعظ ونتعلم !!
أن الشيء الذي يحز في النفس يا أخوتنا الكرام أن اغلب هؤلاء واغلب افراد مليشيات الحوثي هم للآسف من محافظتي إب وتعز وهي مناطق شافعية سنية وذات مخزون بشري كبير ولكنها منذ زمان تدين بالولاء للزيود الشيعة وتؤدي فروض الطاعة لها فهم اشبه بالموالي لديهم فهم الجنود وحطب الحرب بينما لا تجد قائدا واحدا منهم فجميع القادة من صعدة وصنعاء وعمران وذمار وحتى الجيش الذي تدربه السعودية لارسالة الى اليمن جميع افراده من اليمن الجنوبي سابقا بينما امتنع ابناء تلك المناطق الشافعية - إب وتعز وغيرها - من الالتحاق به والتطوع فيه رغم كثافتهم البشرية في السعودية وقد وجدنا أكثر هؤلاء عند النقاش معهم يكنون الولاء للحوثي ويضمرون الحقد على السعودية بل ويحملونها كل مصائب اليمن فالحقيقة ان اغلبهم يكن الحقد والغل على السعودية وخاصة حكامها رغم المشاريع والدعم الذي يصعب حصره الذي قدم لهم خلال العقود الماضية.
ولا شك انكم قد قرأتم معنا كثير من الرؤى التي تواترت عن وجود خلايا حوثية رافضية في بلاد الحرمين خاصة والخليج عموما لهذا وجب التحذير ودق ناقوس الخطر والله من وراء القصد وهو ولي الهداية والتوفيق والحمد لله رب العالمين.
[/COLOR]
[COLOR=#0080ff السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وحده ..
والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ..
فهذه نصيحة من اخوانكم اهل السنة في بلاد حضرموت وشبوة وابين وعدن نرجوا ان ينتفع بها عموم اهل السنة وخاصة في بلاد الحرمين خاصة والخليج عامة وحتى لا يلدغوا من نفس الجحر الذي لدغنا منه مرة اخرى ، فهؤلاء الاعداء - الرافضة الحوثيين - ليسوا كأي عدو فهم اهل دهاء ومكر وخداع ولا يفون بعهد ولا ميثاق ولا يراعون حق الجوار ولا حق العشرة فقد كانوا بيننا يعيشون ونعطف عليهم ونتصدق عليهم ويأكلون مما نأكل ويشربون مما نشرب ولم يلبث الحوثي ان اجتاح مناطقنا في الجنوب حتى اخرجوا اسلحتهم المخبأة وتحولوا خلال لحظات الى جيوش وقناصة للحوثيين فهذا شحات يجلس امام المسجد بعد كل صلاة ويجود عليه اهالي الحي بما تيسر من مال وطعام اختفى بعد اجتياح الحوثي ليكتشف اهل الحي الفاجعة ان الرجل الذي كان يأكل ويشرب معهم قبض عليه بعد ان قنص اكثر من عشرين شاباً من اهالي الحي وهذا شخص آخر كان لديه كشك صغير بجانب مدرسة وجدوه يقنص المدنيين وشباب المقاومة كما وجد ان كثيراً منهم من اصحاب المطاعم والفنادق يخزنون الاسلحة والذخائر ... وهذا حارس عمارة و .. و .. والقصص التي يتداولها الناس يعجز اللسان عن حصرها والمجال ليس مجال لذكرها ولكنا نذكرها للعبرة فالحذر يا أخوة الدين والعقيدة فلا نريد ان نرى مآسي آخرى تتكرر دون ان نتعظ ونتعلم !!
أن الشيء الذي يحز في النفس يا أخوتنا الكرام أن اغلب هؤلاء واغلب افراد مليشيات الحوثي هم للآسف من محافظتي إب وتعز وهي مناطق شافعية سنية وذات مخزون بشري كبير ولكنها منذ زمان تدين بالولاء للزيود الشيعة وتؤدي فروض الطاعة لها فهم اشبه بالموالي لديهم فهم الجنود وحطب الحرب بينما لا تجد قائدا واحدا منهم فجميع القادة من صعدة وصنعاء وعمران وذمار وحتى الجيش الذي تدربه السعودية لارسالة الى اليمن جميع افراده من اليمن الجنوبي سابقا بينما امتنع ابناء تلك المناطق الشافعية - إب وتعز وغيرها - من الالتحاق به والتطوع فيه رغم كثافتهم البشرية في السعودية وقد وجدنا أكثر هؤلاء عند النقاش معهم يكنون الولاء للحوثي ويضمرون الحقد على السعودية بل ويحملونها كل مصائب اليمن فالحقيقة ان اغلبهم يكن الحقد والغل على السعودية وخاصة حكامها رغم المشاريع والدعم الذي يصعب حصره الذي قدم لهم خلال العقود الماضية.
ولا شك انكم قد قرأتم معنا كثير من الرؤى التي تواترت عن وجود خلايا حوثية رافضية في بلاد الحرمين خاصة والخليج عموما لهذا وجب التحذير ودق ناقوس الخطر والله من وراء القصد وهو ولي الهداية والتوفيق والحمد لله رب العالمين.
[/COLOR]
التعديل الأخير: