مقتطفات للكاتب
قبل أن تحصل على القلم، عليك أن تحصل على الممحاة..
من لا يشطب بشكل جيّد، لن يكتب بشكل جيّد!
كلية الزراعة: ستصنع منك مهندساً زراعياً..
لكنها لن تصنع منك فلاحاً يعشق الأرض، ويغازل الزهرة، ويشم رائحة المطر قبل أن تهب الريح وتتلبد السماء بالغيوم!
وحدها الأشياء الرخيصة جدًا لا أحد يهتم بأخذ الجمرك عليها..
قل قولًا ثميناً وجريئاً، وستعرف ضخامة «الجمرك» المقابل له!
لا تسأل النحلة: كيف تصنعين العسل؟
ولا دودة القز: كيف تبتكرين الحرير؟
بعض الأشياء قدرها أن تكون جميلة ومدهشة دون أن تعرف كيف تفعل هذا.. ولماذا؟
أكره الذي يرى أن «الوطنية» ثوب تم تفصيله على مقاسه وحده.. عند خياط أفكاره!
عدم معاقبة اللص الكبير: دعوة لولادة الكثير من اللصوص الصغار!
حتى الكلام السيئ نستطيع أن نقوله بشكل جيّد.
والكلام الجيّد من الممكن أن نقوله بشكل سيىء.
لهذا قبل أن تفكر في: «ما» ستقول.. فكر في: «كيف»!!
المجد لا يكون فقط في قراءة كتاب سطّره أجدادك..
المجد الحقيقي أن تكتب سطراً في كتاب سيقرأه أحفادك.
كل طريق جديد يحتاج إلى: إقدام
(اكسر الهمزة يستقم المعنى)
يقولون: الحب أعمى.
هل يعني هذا أن الكراهية نظرها ٦على ٦؟!
لا ترعبني الكلمات التي قلتها..
الذي يرعبني: الكلمات التي لم أقلها بعد!
عند كل باب مغلق:
المتشائم يرى ضخامة القفل..
المتفائل يبحث عن المفاتيح.
المتهوّر يفكر بكسره!
في طفولته كان يخربش على جدران الحي، كبر وصار يخربش على جدران إلكترونية (فيسبوك، تويتر)، تغيّر شكل الجدار - وتطوّره - لا يعني تغيّر عقليّة المخربش وتطوّر وعيه.
- حتى الأغبياء لديهم أجهزة ذكيّة!
- والجاهل لديه مكتبة ضخمة تحوي آلاف الكتب (موجودة في جيبه / في هاتفه) لم يقرأ منها سطرًا واحدًا.
حتى في هذا العصر الذي تتفجر فيه المعلومات والمعرفة: اختار الحمقى والجهلة أن يظلوا حمقى وجهلة.
- السنة الضوئية: هي المسافة الفاصلة بين "كبسة رز" و"كبسة زر"!
الموقف المحايد في بعض المواقف: موقف غير محايد!
قل، وأفعل ما تراه صوابًا، ولا تهتم.
كل فكرة، أو رأي، أو فعل تفعله مهما كان نبيلاً وعظيمًا ستجد من يختلف معك فيه.
لا تتردد..
الأنبياء -أعظم الخلق- وجدوا من يختلف معهم إلى درجة التفكير بقتلهم!
عبارات عالمية.. غبية:
- "أسرع الطرق إلى قلب الرجل: معدته"
مبتكر هذه العبارة امرأة كسولة تظن أنها طباخة ماهرة!
- "العقل السليم في الجسم السليم"
صديقي المُعاق له عقل سليم لا يمتلكه نصف الأصحاء الذين أعرفهم.
قبل أن تحصل على القلم، عليك أن تحصل على الممحاة..
من لا يشطب بشكل جيّد، لن يكتب بشكل جيّد!
كلية الزراعة: ستصنع منك مهندساً زراعياً..
لكنها لن تصنع منك فلاحاً يعشق الأرض، ويغازل الزهرة، ويشم رائحة المطر قبل أن تهب الريح وتتلبد السماء بالغيوم!
وحدها الأشياء الرخيصة جدًا لا أحد يهتم بأخذ الجمرك عليها..
قل قولًا ثميناً وجريئاً، وستعرف ضخامة «الجمرك» المقابل له!
لا تسأل النحلة: كيف تصنعين العسل؟
ولا دودة القز: كيف تبتكرين الحرير؟
بعض الأشياء قدرها أن تكون جميلة ومدهشة دون أن تعرف كيف تفعل هذا.. ولماذا؟
أكره الذي يرى أن «الوطنية» ثوب تم تفصيله على مقاسه وحده.. عند خياط أفكاره!
عدم معاقبة اللص الكبير: دعوة لولادة الكثير من اللصوص الصغار!
حتى الكلام السيئ نستطيع أن نقوله بشكل جيّد.
والكلام الجيّد من الممكن أن نقوله بشكل سيىء.
لهذا قبل أن تفكر في: «ما» ستقول.. فكر في: «كيف»!!
المجد لا يكون فقط في قراءة كتاب سطّره أجدادك..
المجد الحقيقي أن تكتب سطراً في كتاب سيقرأه أحفادك.
كل طريق جديد يحتاج إلى: إقدام
(اكسر الهمزة يستقم المعنى)
يقولون: الحب أعمى.
هل يعني هذا أن الكراهية نظرها ٦على ٦؟!
لا ترعبني الكلمات التي قلتها..
الذي يرعبني: الكلمات التي لم أقلها بعد!
عند كل باب مغلق:
المتشائم يرى ضخامة القفل..
المتفائل يبحث عن المفاتيح.
المتهوّر يفكر بكسره!
في طفولته كان يخربش على جدران الحي، كبر وصار يخربش على جدران إلكترونية (فيسبوك، تويتر)، تغيّر شكل الجدار - وتطوّره - لا يعني تغيّر عقليّة المخربش وتطوّر وعيه.
- حتى الأغبياء لديهم أجهزة ذكيّة!
- والجاهل لديه مكتبة ضخمة تحوي آلاف الكتب (موجودة في جيبه / في هاتفه) لم يقرأ منها سطرًا واحدًا.
حتى في هذا العصر الذي تتفجر فيه المعلومات والمعرفة: اختار الحمقى والجهلة أن يظلوا حمقى وجهلة.
- السنة الضوئية: هي المسافة الفاصلة بين "كبسة رز" و"كبسة زر"!
الموقف المحايد في بعض المواقف: موقف غير محايد!
قل، وأفعل ما تراه صوابًا، ولا تهتم.
كل فكرة، أو رأي، أو فعل تفعله مهما كان نبيلاً وعظيمًا ستجد من يختلف معك فيه.
لا تتردد..
الأنبياء -أعظم الخلق- وجدوا من يختلف معهم إلى درجة التفكير بقتلهم!
عبارات عالمية.. غبية:
- "أسرع الطرق إلى قلب الرجل: معدته"
مبتكر هذه العبارة امرأة كسولة تظن أنها طباخة ماهرة!
- "العقل السليم في الجسم السليم"
صديقي المُعاق له عقل سليم لا يمتلكه نصف الأصحاء الذين أعرفهم.