- إنضم
- 21 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 170
- التفاعل
- 153
- النقاط
- 47
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام علي خير خلق الله،
في زمن تبدلت فيه كل القيم، تغيرت كل المفاهيم،وانحرفت الخلائق عن منهاج رب العالمين،أصبح الإرهاب جهادا والجهاد أصبح ارهابا،الاختلاس هو شطارة،والرشوة هي تسليك مصلحة،القتل هو الأقرب للتفكير والدم بالتأكيد هو الأرخص، الزنا أهون من الزواج.، والحلال قبيح في أعين الناس عن الحرام.،كي تعيش كريما كن انتهازيا..أو كاذبا أو منتحلا لصفات الصلاح.،الناس لم تكتف بالكذب علي نفسها بل كذبت أيضا علي ربها.،باعت دينها بأهون المتاع والحجة لقمة العيش،والخير يندثر صبيحة كل يوم جديد عن سابقه،.نسي الناس ربهم فأنساهم ربهم أنفسهم..لا خشوع عدت تراه ولا خضوع من العبيد لله..من أراد الدين هو في أعيننا الكاذب الضال..ومن أراد الدنيا هو عندنا الأمير الجميل..سبيل الحق أصبح سبيلا مهجورا..والباطل يكتظ بعامريه..الفتنة عمت الأنفس والبلدان..والنجاة أصبحت في أحلاس البيوت.،فتنة أصبح الحليم فيها حيرانا.،إنها #الساعة ولكن أكثر الناس لا يعلمون..،
ولمّا كان الامر شديد،والفتن تزيد،فإن سنة الله من خلقه الاصطفاء،فكونوا في الصالحين،فإن لله عبادا في كنف الاقصي يجاهدون،
وانه سيصطفي من خلقه خيرته ثم يلحقهم بهم لما يحين الميعاد،
وان عيسي نازل لا محالة،والمهدي باذن الله يظهر عن قريب،،
الأمر جد خطير،فحسبنا الله ونعم الوكيل،،
واني اتساءل لما يجمعنا الله في هذا المنتدي،نقص رؤانا ونتداول تعابير خير لرؤي الصالحين،،
لعل في هذه رسائل رحمة من الله لنا،وانذارات لمن شاء الله له الهدي وأن يستقيم،،
أذكر في مرة رأيت أردوغان أمام قصره الأبيض،وكانت تهاجمه كلاب بنقط سوداء،فجعلت ادفعها عنه بقدمي،
ولم اراعي اني ضد سياسته،كان هذه في الرؤيا،،
فلم يأتي الصباح الا وقد ذاع خبر الانقلاب واحبطه الله،
عسي يا إخواني أن الله يريد ان يسمعنا سماع خير من كلمات هداه،ويغمرنا برحمة تمسنا من فيض عطائه،،
وحين تجد رؤيا او هاتف يصدق معك،فاعلم انك بين أمرين،امر خير صنعته فاحبك الله،وامر ايمان تزودت به فرزقك الله من فضله،،
هذا فضل ورحمة من رب العالمين،،
فمسكوا بالهدي عباد الله،وتمسكوا بها،،
فلمل تشتد الفتن يعظم الاصطفاء،وتعلو عند الله درجات المتقين،،
وتذكروا في الشدائد(حسبنا الله ونعم الوكيل)
والسلام ختام،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام علي خير خلق الله،
في زمن تبدلت فيه كل القيم، تغيرت كل المفاهيم،وانحرفت الخلائق عن منهاج رب العالمين،أصبح الإرهاب جهادا والجهاد أصبح ارهابا،الاختلاس هو شطارة،والرشوة هي تسليك مصلحة،القتل هو الأقرب للتفكير والدم بالتأكيد هو الأرخص، الزنا أهون من الزواج.، والحلال قبيح في أعين الناس عن الحرام.،كي تعيش كريما كن انتهازيا..أو كاذبا أو منتحلا لصفات الصلاح.،الناس لم تكتف بالكذب علي نفسها بل كذبت أيضا علي ربها.،باعت دينها بأهون المتاع والحجة لقمة العيش،والخير يندثر صبيحة كل يوم جديد عن سابقه،.نسي الناس ربهم فأنساهم ربهم أنفسهم..لا خشوع عدت تراه ولا خضوع من العبيد لله..من أراد الدين هو في أعيننا الكاذب الضال..ومن أراد الدنيا هو عندنا الأمير الجميل..سبيل الحق أصبح سبيلا مهجورا..والباطل يكتظ بعامريه..الفتنة عمت الأنفس والبلدان..والنجاة أصبحت في أحلاس البيوت.،فتنة أصبح الحليم فيها حيرانا.،إنها #الساعة ولكن أكثر الناس لا يعلمون..،
ولمّا كان الامر شديد،والفتن تزيد،فإن سنة الله من خلقه الاصطفاء،فكونوا في الصالحين،فإن لله عبادا في كنف الاقصي يجاهدون،
وانه سيصطفي من خلقه خيرته ثم يلحقهم بهم لما يحين الميعاد،
وان عيسي نازل لا محالة،والمهدي باذن الله يظهر عن قريب،،
الأمر جد خطير،فحسبنا الله ونعم الوكيل،،
واني اتساءل لما يجمعنا الله في هذا المنتدي،نقص رؤانا ونتداول تعابير خير لرؤي الصالحين،،
لعل في هذه رسائل رحمة من الله لنا،وانذارات لمن شاء الله له الهدي وأن يستقيم،،
أذكر في مرة رأيت أردوغان أمام قصره الأبيض،وكانت تهاجمه كلاب بنقط سوداء،فجعلت ادفعها عنه بقدمي،
ولم اراعي اني ضد سياسته،كان هذه في الرؤيا،،
فلم يأتي الصباح الا وقد ذاع خبر الانقلاب واحبطه الله،
عسي يا إخواني أن الله يريد ان يسمعنا سماع خير من كلمات هداه،ويغمرنا برحمة تمسنا من فيض عطائه،،
وحين تجد رؤيا او هاتف يصدق معك،فاعلم انك بين أمرين،امر خير صنعته فاحبك الله،وامر ايمان تزودت به فرزقك الله من فضله،،
هذا فضل ورحمة من رب العالمين،،
فمسكوا بالهدي عباد الله،وتمسكوا بها،،
فلمل تشتد الفتن يعظم الاصطفاء،وتعلو عند الله درجات المتقين،،
وتذكروا في الشدائد(حسبنا الله ونعم الوكيل)
والسلام ختام،،