• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
18 يناير 2014
المشاركات
304
مستوى التفاعل
422
النقاط
72
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبدوا أن ما نحن فيه الأن من واقع (مع عدم انكارنا أو جحودنا لفضل سيدنا وربنا علينا) هو بسبب أن العلاقة مع الله ليست على الوجه الذى ينبغى أن يكون ... ويبدوا أننا لم نعظم الله ونوقره ونحبه ونتقيه ونعبده على الوجه الذى يرضيه.
فلنكتب من قلوبنا الأن فى نقاط مختصرة (وليس نقل مقالات عن الأخرين) ....... كيف يمكننا التواصل مع الله .... وكيف يمكننا تحسين علاقتنا معه سبحانه.
مع العلم أنه لن يكون ذلك الا باءذنه وتوفيقه .... وأطمع من الكريم أن يكون أراد ذلك الأن .
 
إنضم
18 يناير 2014
المشاركات
304
مستوى التفاعل
422
النقاط
72
هذا هو الحل والله أعلم
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربِه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أُطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي إنكم تخطئون بالليلِ والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي إِنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجرِ قلب واحد منكم ما نقص من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني ، فأعطيت كل واحد مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عِبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ) رواه مسلم .
 
إنضم
16 مارس 2015
المشاركات
252
مستوى التفاعل
330
النقاط
72
السلام عليكم
أعتقد أن هذا السؤال واحد من أهم ما يجب على العبد طرحه على نفسه والأمة على نفسها. مشكلتنا - ربما الوحيدة وهي الأهم - هي أن علاقتنا مع الله ليست كما ينبغي لها أن تكون، فنحن لا نعظمه حق تعظيمه.
وأعتقد أن المشكلة في ذلك تكمن في أننا لم نركز في عقيدتنا على ما يحب ربنا ويكره وما يريده لنا وبنا، وركزنا على ماهية الله وتفاصيل التوحيد على أهميتها طبعا.
فلم نركز مثلا على قصص القرآن في موضوع، مثلا، "ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقبلا." لم نركز على التفريق والتمييز بين الظن الحسن بالله والظن الحسن بالنفس، وهنا مثال على ذلك. الكثير يقول لك أنا ظني حسن بالله، لذلك لن يعذبني "وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة" لأننا في آية ثانية "نحن أبناء الله وأحباؤه". وهذا الظن هو حسن ظن صحيح ولكن بالذات وليس بالله، أنت ترى نفسك جديرا بما عند الله - حتى لو كنت تاركا للصلاة والفرائض الأخرى وفاعلا للكثير من المعاصي - أنت تشعر أنك حسن الظن بالله ولكنك حسن الظن بنفسك فقط. فالحس بالجدارة والاستحقاق قتلنا وأضر بعلاقتنا مع الله. فعلينا التركيز على ذلك.
ومن ذلك أيضا، الاعتقاد بأن الرزق بالعلم وبالعقل وما إلى ذلك، كما في قصة قارون وغيره، والكثيرين من زماننا ممن لم يتربوا على هذا المفهوم. مفهوم أن الرزق بيد الله. "قال إنما أوتيته على علم عندي". تجد الكثير من الأثرياء من المسلمين يقولون لك إنهم اجتهدوا وفكروا واتخذوا القرارات الصح لذلك أصبحوا أثرياء، وقد نسوا الله في المعادلة أو ربما ذكروا الله بدافع العادة في الحديث، كقول ان شاء الله والحمد لله مما جرت عليه الألسن واعتاده الكلام.
ومن ذلك الاعتقاد بأن الشفاء من الطبيب والأدوية وغير ذلك الكثير. هذه الجوانب العملية في العلاقة مع الله لا تقل أهمية عن معرفة الذات الإلهية وتصورنا الناقص عن ذات الله العزيز العليم. يعني لما ربنا يقول في القرآن الكريم "لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار" ولسة في ناس بدها تفهم الذات الإلهية. يا أخي الموضوع أكبر من عقولنا وأدواتنا المعرفية وأكبر من معطياتنا ومعلوماتنا حتى نفسه، فالأفضل التركيز على الجوانب العملية مما يحب الله ويكره ويريد ولا يريد. والله أعلم.
 
إنضم
18 يناير 2014
المشاركات
304
مستوى التفاعل
422
النقاط
72
السلام عليكم
أعتقد أن هذا السؤال واحد من أهم ما يجب على العبد طرحه على نفسه والأمة على نفسها. مشكلتنا - ربما الوحيدة وهي الأهم - هي أن علاقتنا مع الله ليست كما ينبغي لها أن تكون، فنحن لا نعظمه حق تعظيمه.
وأعتقد أن المشكلة في ذلك تكمن في أننا لم نركز في عقيدتنا على ما يحب ربنا ويكره وما يريده لنا وبنا، وركزنا على ماهية الله وتفاصيل التوحيد على أهميتها طبعا.
فلم نركز مثلا على قصص القرآن في موضوع، مثلا، "ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقبلا." لم نركز على التفريق والتمييز بين الظن الحسن بالله والظن الحسن بالنفس، وهنا مثال على ذلك. الكثير يقول لك أنا ظني حسن بالله، لذلك لن يعذبني "وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة" لأننا في آية ثانية "نحن أبناء الله وأحباؤه". وهذا الظن هو حسن ظن صحيح ولكن بالذات وليس بالله، أنت ترى نفسك جديرا بما عند الله - حتى لو كنت تاركا للصلاة والفرائض الأخرى وفاعلا للكثير من المعاصي - أنت تشعر أنك حسن الظن بالله ولكنك حسن الظن بنفسك فقط. فالحس بالجدارة والاستحقاق قتلنا وأضر بعلاقتنا مع الله. فعلينا التركيز على ذلك.
ومن ذلك أيضا، الاعتقاد بأن الرزق بالعلم وبالعقل وما إلى ذلك، كما في قصة قارون وغيره، والكثيرين من زماننا ممن لم يتربوا على هذا المفهوم. مفهوم أن الرزق بيد الله. "قال إنما أوتيته على علم عندي". تجد الكثير من الأثرياء من المسلمين يقولون لك إنهم اجتهدوا وفكروا واتخذوا القرارات الصح لذلك أصبحوا أثرياء، وقد نسوا الله في المعادلة أو ربما ذكروا الله بدافع العادة في الحديث، كقول ان شاء الله والحمد لله مما جرت عليه الألسن واعتاده الكلام.
ومن ذلك الاعتقاد بأن الشفاء من الطبيب والأدوية وغير ذلك الكثير. هذه الجوانب العملية في العلاقة مع الله لا تقل أهمية عن معرفة الذات الإلهية وتصورنا الناقص عن ذات الله العزيز العليم. يعني لما ربنا يقول في القرآن الكريم "لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار" ولسة في ناس بدها تفهم الذات الإلهية. يا أخي الموضوع أكبر من عقولنا وأدواتنا المعرفية وأكبر من معطياتنا ومعلوماتنا حتى نفسه، فالأفضل التركيز على الجوانب العملية مما يحب الله ويكره ويريد ولا يريد. والله أعلم.
أظنك قد أصبت كبد الحقيقة .. والله أعلم ...
 
  • إعجاب
التفاعلات: ياسين سعيد
إنضم
16 مارس 2015
المشاركات
252
مستوى التفاعل
330
النقاط
72
السلام عليكم
مسكين ابن آدم، يظن أن علاقته بالله قائمة على محبة الله له وكأنه طفله المدلل. فهو آخر العنقود. أليس الإنسان أحدث المخلوقات. أليس هو آخر من خلق الله من المخلوقات العاقلة المكلفة منها وغير المكلفة. فهو يظن أنه بحد ذلك يكون قد حقق الغاية. الكثير منا حتى نحن المسلمين وربما من الملتزمين كذلك يظن بنفسه الخير، مثلا عندما يدعو الله بشيء فيستجيب الله له. يظن بنفسه أنه يطلب فيأتيه طلبه على طبق من فضة. وما ذلك إلا لأنه يرى نفسه مقربا من الله ومحظيا عنده. فهو لا يرى الجانب الصحيح من هذه المعادلة: أن الله هو الخير وأنه هو مجيب الدعاء لك ولغيرك. فالفضل ليس لك يا من دعوت فاستجاب الله لك أو يا من تنظر إلى نفسك بإعجاب، إما لخلقة أو خُلُق. كل ذلك بفضل الله وبرحمته. فإذا اعترفت بتقصيرك واعترفت لله بفضله ومنته عليك وعلى جميع خلقه، واعترفت بضعفك وجهلك واعترفت لله بقوته وعلمه تكون قد حققت الغاية وعدلت منظورك لعلاقتك مع ربك.
 
إنضم
18 يناير 2014
المشاركات
304
مستوى التفاعل
422
النقاط
72
السلام عليكم
مسكين ابن آدم، يظن أن علاقته بالله قائمة على محبة الله له وكأنه طفله المدلل. فهو آخر العنقود. أليس الإنسان أحدث المخلوقات. أليس هو آخر من خلق الله من المخلوقات العاقلة المكلفة منها وغير المكلفة. فهو يظن أنه بحد ذلك يكون قد حقق الغاية. الكثير منا حتى نحن المسلمين وربما من الملتزمين كذلك يظن بنفسه الخير، مثلا عندما يدعو الله بشيء فيستجيب الله له. يظن بنفسه أنه يطلب فيأتيه طلبه على طبق من فضة. وما ذلك إلا لأنه يرى نفسه مقربا من الله ومحظيا عنده. فهو لا يرى الجانب الصحيح من هذه المعادلة: أن الله هو الخير وأنه هو مجيب الدعاء لك ولغيرك. فالفضل ليس لك يا من دعوت فاستجاب الله لك أو يا من تنظر إلى نفسك بإعجاب، إما لخلقة أو خُلُق. كل ذلك بفضل الله وبرحمته. فإذا اعترفت بتقصيرك واعترفت لله بفضله ومنته عليك وعلى جميع خلقه، واعترفت بضعفك وجهلك واعترفت لله بقوته وعلمه تكون قد حققت الغاية وعدلت منظورك لعلاقتك مع ربك.
نفعنا الله وإياك بما تكتبه
 
إنضم
18 يناير 2014
المشاركات
304
مستوى التفاعل
422
النقاط
72
إذا المشكلة من عند أنفسنا .. بدليل أن الفاروق قد بكى عندما صمد الباطل أمام الحق بضع ساعات وقال كلام فيما معناه أنه لولا شيء فينا لما صمد الباطل هذه الساعات ... فماذا كان سيقول هذا الأسد العمرى إذا رأى الباطل يصمد قرون
 
إنضم
18 يناير 2014
المشاركات
304
مستوى التفاعل
422
النقاط
72
يا الله أملنا فيك كبير ... يامن ترى ما نكتبه الآن ... وضعنا الحالى لن يقدر عليه غيرك .. فانقذنا ..
يا من لا تعجز ... ارحم من ضربهم العجز

لكن الخوف كل الخوف أن تكون الدنيا الدنيئة هى غايتنا ... فالمفترض أن نكون طلاب أخرة

مشكلة رهيبة أن يمضى العمر بنا ... ولم نفهم مراد الله بنا .. يجب أن نعترف لخالقنا بالعجز وطلب المساعده منه سبحانه لنفهم ونعى (عن نفسي أتحدث)
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
إنضم
18 يناير 2014
المشاركات
304
مستوى التفاعل
422
النقاط
72
انظروا إلى هذا العالم الغريب والعجيب .. وإلى هذا التوقيت الفريد من نوعه الذى نحن فيه الآن ... نحن أمام رجل (علامة فارقة)يقول إنه قد ألح على الله ليعرف الدجال فعرفه .. وفى نفس الوقت لا يريد أن يخبرنا من هو الدجال الذى عرفه من خلال الرؤيا.
ألا يخشي أن يكون ضمن من يكتمون العلم ؟؟!!
لربما نأخذ حذرنا ... اللهم إنا نعوذ بك من شر ما خلقت وقضيت .

يا عبد الله (علامة فارقة) .. إن كنت توقن أن ما رأيته هو رؤيا حق من عند خالق الكون .. فأخبر الناس بما رأيت وليس للمبلغ شأن بتصديق الناس أو تكذيبهم للخبر
أنسيت (بلغ) و (أنذر) ؟؟!!!
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • إعجاب
التفاعلات: ياسين سعيد

ليااان

عضو
إنضم
7 أكتوبر 2016
المشاركات
26
مستوى التفاعل
24
النقاط
5
انظروا إلى هذا العالم الغريب والعجيب .. وإلى هذا التوقيت الفريد من نوعه الذى نحن فيه الآن ... نحن أمام رجل (علامة فارقة)يقول إنه قد ألح على الله ليعرف الدجال فعرفه .. وفى نفس الوقت لا يريد أن يخبرنا من هو الدجال الذى عرفه من خلال الرؤيا.
ألا يخشي أن يكون ضمن من يكتمون العلم ؟؟!!
لربما نأخذ حذرنا ... اللهم إنا نعوذ بك من شر ما خلقت وقضيت .

يا عبد الله (علامة فارقة) .. إن كنت توقن أن ما رأيته هو رؤيا حق من عند خالق الكون .. فأخبر الناس بما رأيت وليس للمبلغ شأن بتصديق الناس أو تكذيبهم للخبر
أنسيت (بلغ) و (أنذر) ؟؟!!!
جزاك الله خير موضوع مفيد، لكن اختلف معاك في موضوع الشيخ علامة هو لم يخبر من هو الدجال خوفا على نفسه واسرته وان يكذبه الناس كما فعل ابو هريرة لما كتم ما اخبر به النبي عليه السلام من احداث المستقبل خوفا على نفسه وان تحدث فتنة بين الناس. ومعرفتنا من هو الدجال لن يقينا فتنته اذا خرج فقد يعجبنا كلامه وقدراته الخارقة فنكذب ما سمعنا عنه ،وان اردنا ان نتقي فتنته عندنا فواتح سورة الكهف والدعاء والفرار منه اذا ظهر .
 

مواضيع ممائلة